البارت السابق
كيف لي أن لا اذكر سواري حمقاء حقا غبية
رفعت أصابعي بهدوء وانا أتلمس السوار بأطراف أصابعي واستطيع أن اشعر به يبتسم أطراف أصابعي لمست جلد معصمه حين كنت امررها على السوار وكم كان شعور جميل "لا أصدق!!" قلت ليقول هوة " لم أخلف بوعدي لم اخلعه لقد بقى كما وضعتهي لي ولم أسمح لاي شخص بلمسه ابقيته يحيط معصمي " هذه جنون كيف أن تكون هذه فقط صدفة ؟!
ليقول"هل تسمحين لي أن اكون شريككي في الرقص لهذه اليلة؟!" نظرت له بهدوء وانا اضع يدي بيده وأبتسامته تتسع ولاكن قبل ان اجيبصوت فتاة صدح على مسامعنا تنادي "ريوووووو أياك أن تلمسها " اوه يا ألاهي ليست
انتي مرة أخرى.
.
.حاليلا ....
أستدار كل من جوليا و ريو نحو مصدر الصوت لتلمح جوليا فتاة تحاول المرور من خلال الناس من أجل ان تصل لهم
نظرت ناحية ريو الذي يملئ وجهه بلأنزعاج ولتوتر
لتقول له "أهي تقصدني ؟!"أومئ برئسه ليمسك يدها "فقط لنهرب بسرعة!"
عقدت حاجبها متسألة"من تكون ؟!"
حك مؤخرة رئسه ليقول بأستسلام "واحدة من المزعجات "
نظرت له بأبتسامة عالة لتقل وهي تحاول كبح نفسها عن الضحك "الكثير من المزعجات لاه ؟!"
بدء يسير وهوة يسحبها "نتكلم حول ذاك حين نبتعد اعدك"
أومئت له ليبدء بالهرولة حين اصبحت ديما قريبة وهوة يسحبها "لاكن الأن يجب ان نهرب!"
اخذت تركض نحو الباب الذي يقودها الى الحديقة الخلفية وهم يمرون من خلال المدعويين ويعتذرون ولأخرى تركض خلفهم
بدئت تضحك وهي ترى ملامح تلك الفتاة وهي تصرخ لتتعثر بفستانها الطويل ولاكن قبل أن تقع أمسكها ريو ليسألها بقلق "هل أنتي بخير ؟!"
أبتسمت له وهي تخلع الحذاء "أجل شكرا على المساعدة "
نظر لها بأستغراب "ماذا تفعلين ؟"
ليؤشر لها على قدمها وهي تقوم بنزع الحذاء
لتقول له مع ابتسامة "لن أستطع الهروب مع هذه الحذاء لذا انا أسهل عليك الأمر "لاكن صوت ديما صدح في مسامعهما "ريوووووو أيها اللعين توقف لا تهرب "
لتقف وهي ممسكة الحذاء وهي تضحك ليقم هوة بمسك يدها ويضحك معها ويبدئا في الركض الى الحديقة كان صوت ضحكهما مسموع ويبث في قلبك السعادة
أنت تقرأ
انتي ملكي وحدي ( روايتي الأولى )
Romanceنظرت له و اقتربت منه مسرعة و وضعت شيئ ما حول معصمه وتربطه. نظر لها بتفاجئ وهوة يلمح اسوار يزين معصمه، ليبستم لها ويقول" اعدك ان اجدك"