ثلاث قصص مبكية رووووعة ومؤثرة..
الثالثة لاتفوتك رهيبة🔸القصة الأولى:
في محاولة رجل ياباني تجديد بيته قام بنزع جدران بيته..
ومن المعروف أن البيت الياباني التقليدي مبني من الخشب إذ يكون بين جدران البيت فراغ.. فعندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة بالخشب من إحدى أرجلها.
إنتابته رعشة الشفقة عليها. لكن الفضول أخذ طريق التساؤل عندما رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشرة سنوات خلت عندما أنشأ بيته لأول مرة.
دار في عقله سؤال: ما الذي حدث؟
كيف تعيش السحلية مدة عشرة سنوات في فجوة ما بين الجدران يلفها الظلام والرطوبة ودون حراك؟توقف عن العمل وأخذ يراقب السحلية.. كيف تأكل؟
وفجأة ظهرت سحلية أخرى حاملة الطعام في فمها دهش الرجل!! وعمت في نفسه مشاعر رقة الحب الذي أثارها هذا المشهد سحلية رجلها مسمرة بالجدار
وأخرى تطعمها صابرة مدة عشر سنوات
🤞سبحان الله الخالق..إبتسم... فرزقك مقسوم...
وقدرك محسوم....
وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم...
لأنها بين يدي الحي القيوم...
___________________إبتسم : عندما تجلس مع عائلتك..
فهناك من يتمنى عائلة..
___________________
إبتسم : عندما تذهب إلى عملك..
فالكثير ما زال يبحث عن وظيفة..
___________________
إبتسم : لأنك بصحة وعافية..
فهناك من المرضى من يتمنى أن يشتريها بأغلى الأثمان..
___________________
إبتسم : لأنك حي ترزق..🔸القصة الثانية:
أي دمعة تلك التي غيرت مجرى المقادير؟!
سيدة جزائرية تبكي وحدها في مطار جدة.. فقد رحلت عنها الطائرة ونسوها...
ولكن "الله" من فوق العرش لا ينسى..
عند منتصف الطريق بين جدة والجزائر وبين السماء والأرض يسمع "الطيار" صوت قرقعة!!
- تراها تشبه قرقعة قلبها الخائف؟!
مما إضطره الرجوع إلى مطار جدة في هبوط طارئ
في ذات الوقت لم يجد موظفو المطار صالة يضعون فيها الركاب حتى يتم عمال الصيانة عملهم إلا تلك التي كانت تبكي فيها السيدة الجزائرية..
ترى كيف كانت دهشتها حين رأتهم أمامها؟!
أظنت أنها في حلم؟!
أم يقينها بالله أكبر؟!
عندما حضر المهندسون لكشف الخلل، قالوا:
إن الطائرة سليمة ولا توجد أية مشكلة..
توقف كل شيء..
أعلنت حالة الطوارئ من أجلها..
عادت الطائرة من منتصف الطريق لأجلها..
تعطل أكثر من 200 راكب لأجلها..
حضر المهندسون واحتار عمال الصيانة لأجلها..أي دمعة تلك التي رفعتها إلى السماء؟!
أي يقين كان يحمل قلبها وهو يرتعد خوفاً؟!
وأي كفين إمتدت إلى الله؟!
إذا رحل كل شيء عنك وتغلقت الأبواب
فإن "الله" لا يرحل
وما زال الدعاء يغير مجرى المقادير في غير عهد الأنبياء.🔸القصة الثالثة:
تستحق التأمل وليس الإرسال فقط!!!!!
راااااااائعة....
يقول الداعية المعروف والمصاب بالشلل الكلي عبدالله بانعمة
كُنّت أظُنْ انَه لايُوجدّ أحَدّ أسُوأ منّ حَاليّ:
" لأنه مشلول لا يتحرك إلا من رأسه".
فإذا بأحد المشايخ يقول له::
تَعال مَعيّ لأريِك من هو أسوأ مِن حَالكّ!
ذَهبّ مَعه وفّعلاََ رأىْ رَجلاََ مثّل حَاله مَشلولّ، لَكنّه زِيادةْ علَى ذَلكّ.لا يَسمعّ ولا يَتكلّم!!
*تَصوّر مَشلولّ لاَ يتَحركّ ولاَ يَسمعّ ولا يتَكلمّ!هَذا الشّخصْ المَشلولّ حَدث لهُ مَوقفّ مُبكيِ..
" دخلوا عليه أهله وجدوا بقعة دم على ثوبه ويبكي، عندما تبعوا أثر الدم إكتشفوا أن إثنين من أصابعه مقطوعة!
ماذا حدث؟؟
وكيف إنقطعت أصابعه؟؟دَخل عليَه فأرْ وجلَس يأكّل فِي أصَابعهْ!!!!
وهو في مكانّه لا يستَطيع الحِراك ولا النَجدة!
ولا فعل شيء!!فقط ينظر الى أصابعه ويتألم
دخَلّ الفأر وتَجرأ لأنِه كالجثّة الهامدة لا حِراكّ لاشِيء فَقط سّكوووونْ!لا اله الا الله محمد رسول الله.
وانّت ماَذا فَعلتّ باأصابعكّ
ماَذا فَعلّت برجلِيكّ
ماَذا فعّلتْ بصّوتكْ بسمعك
وبِجميعّ النّعم؟؟ْ
لاَ الهْ اِلا اللّهبَعدّ انّ قَرأتْ هَذه الرِسالهْ كَما وَصلتنّي اغّمضتْ عِينيّ وتنَفستّ نَفساّ عَميييييقّا وقُلتّ:
" الحــّمد للـّــه "
ؤَعرّفتْ آنّي آتَقلبّ فِي آلنّعم
اللّهمْ لَك الحَمدّ كَما يَنبغيْ لِجلالّ وَجهكّ وَعظّيمْ سُلطانكّ.اللهم ارحمنا فإنك بِنَا راحم
واجعلنا من الذاكرين الشاكرين..
أنت تقرأ
الصبر مفتاح الفرج
Diversosالـشـيء الـوحـيـد الـذي يـسـتـحـق حُـزنـي هُــو تَـقصِـــيري تجَــاه رَبـي فَـقـط .