٤٠ ڤوت + ٣٥ كومنت = بارت جديد
بدون الشروط مابنزل البارت 💓💕.
.
._________________
في تِلكَ الغُرفه حيثُ جِيمين هُناك ، كان الأمر سيء ، الهُدوء يَمر بين أنفَاس جِيمين فـ هي كُل مايُسمَع ، أنفاس مُتقَطعه أثَر الخُوف
كان مُترددًا بالتَفكير أهو بِينَ أيدي لِيكس ؟ أم عصابه أُخرى أيضًا!
الرِجال فَقط أخذوه مُعصَب الأعيُن من الغَابه إلى تِلك الغُرفه مُنذ الصَباح حتَى الأن لا وجود لأي شَخص يَدخُل الغُرفه وهذا ما أخافَ جِيمين ..
أن لِيكس سَيدخُل بأي لَحظه
.كانَ أحمَق حينَما فَكر بالهروب أحقًا سينجو من يُونقِي بالتَفكير بهذا ؟ لماذا نَسى أصعب و أهم نُقطه أن ليكس يُطالِب به! أحمق كان أحمقًا فَقط
للحظَه فَكر بِـ إد .. هل الأخر يَبحث عنهُ الأن؟ هل لَحق بالعِصابه؟
هل سَيُنقذه من ماهو بِه؟
.
شخصًا ما رَمى طعامًا من أسفَل الباب ليشهَق جِيمين بِخوف ، الصوت كان مُخيفًا بَعد هذا الهدوء
نَظر للطعام فـ عضَ شفتِيه هل يأكُل أم لا؟ هو جائِع لَم يتناول الفطور بِشكل جيد صباحًا
نهاية الأمر زَحف نحو الطَعام ليأكله بِهدوء ، يَشهق بين طعامِه ببكاءِ و دموعِه تَسقُط بِسبب حالِه فـ متى سـ يُنجَى من الامر جميعُه؟
.
لَمس وِجنَتي جِيمين بِخفه ليمسَح عليه و كان واضِحًا إرتجاف جِيمين بِخوفٍ يصاحِب جسدَه
"لِماذا يُونقِي مُتمَسِك بِك حد اللعنه؟" أردَف لِيكس بِهمس عِند أُذنه فـ تَسقُط دَمعه من جِيمين ، كان مُخيفًا ..
"ما المُميز بِك هاه؟"
" أيجِب أن أضُرَك حَتى أضُر الأحمق يُونقِي؟.. يَظن أنهُ المَلك وأن كُل شي يَمشي تَحت يَديه و بأمرٍ منه؟ أبسَبب تَفضيل الرئيس له ظن أنَ عليه التعَالي علينا؟ "إقتَرب لِيكس ناحِية إذن جِيمين اليُسرى لينطُق " همم أظن أنني وَجدتُ نُقطه لصالحِي.. و هو أنت "
" لماذا أنتَ صامت واللعنه!! أُنطق "لَكم لِيكس جِيمين على وجنَته ليسقُط جِيمين أرضًا بينما تأوه بألم "أحَمق"
خَرج لِيكس ليُخرج جِيمين نفسًا مَهزوزًا يَليه بُكاء ، هو أمسَك نَفسهُ لأخِر لَحظه حتى لا ينهار أمام لِيكس
"صحيح أنا أحمَق أحمَق أحمَق!! لماذا هَربت مِن يُونقِي وهو كان مَلجئي و مُنقذي "
بدأ النَدم يَمشِي خُطاه على جِيمين ، يُخبر نَفسه أنهُ السَبب .. أن يُونقِي ولو أنهُ خاطِفه وخَطط للأمر إلا أنهُ كان رَقيق معه ، مرةً يَكون خَشِنًا و مَره؟ رقيقًا مع جِيمين وكأنهُ يَخشى عليه من الرَيش حتى ، فـ مابِه يُونقِي مابِداخِله؟
،
الغُرفه مُظلِمه لا يُنيرهَا إلا ضَوء القَمر الظاهِر من النافِذه الصَغيره ، كان نائمًا على الأرضِيه البَارِده لا يَضُمه أي دِفئٍ على جَسدُه.. ولو كان يَعلم يُونقِي بِحالهُ لـ ودَ عِناقه بِقوه حَتى يَحتويه لداخِله
لَكن أيضًا يُونقِي قَلق حَد المُوت ، ماذا فَعل لِيكس بِه؟ يُونقِي بالفِعل يَبحث عنه
_
صَرير البَاب سُمِع بأُذنِي جِيمين لَكن بِحق؟ هو كان مُتعبًا جدًا ليرفَع جسدُه و يَنظُر من أتى و ماذا سَيفعَل بِه ، كان مُتعبًا ليُوقِظ خوفِه الراكِد
يَد حُطَت على كَتفه تَهزه بِخفه و صُوت يَنطُق بكلِمات لم يستَوعِبها جِيمين
_
"وَجدت المَكان؟ أحسَنت! .. سأذهَب لوحدِي .. أجَل ..إعتَن بنفسك وداعًا"
" جِيميني ستكون بِخير صَغيري "
.
" مَن أنت واللعنه !! " رَفع يُونقِي المُسَدس ناحية الرجُل الغَريب
كان سانِدًا جِيمين على كَتفه و يُحاول الخروج من المكَان حتى رأه يُونقِي ، نظرَ الغريب فـ توسَعت عيناه
" أنتَ من كُنتَ سائقُه !! "
تعَمق يُونقِي ناحية الأخر فأدرك أنهُ قد رأه مرةً.. كان إد
_
- انتهى البارت -
رأيك بالبارت؟
جزء عجبك؟
توقعتو إد بينقذ جيمين؟
يونقي؟
أنت تقرأ
『 إختِطاف ملَاك 』
Fanfiction-[مُكتَمله] عِندما يستَلم يُونقِي أول مُهمة قَتل له لـ جِيمين وريث شَركة لهَا شُهره واسِعه بـ كوريا الجَنوبيه.. لَكن ماذا لو القَتل إستُبدِل بِـ الحُب؟