➖
كَان أَكُونتيُوس شَابًا مِن مَدِينة "خيُوس"
و فِي مَهرجَان فِي "دِيلوُس" وَقعَ فِي حُب سِيدبِي الأَثِينِيةَ الفَاتِنَة
فَألقَي عَليّهَا عُملَة مَعدنِية، فأَخذتهَا سيدبِي و قَرأتهَا لَتَجد أَنهُ مَكتُوب عليـهَا "أُقسِم عَلي قُدسية مَعبد أرتِميس أَن أتزوجَ مِن أُكُونتيُوس" و قَد لَفظَت سٍيدبِي مَا قرأَتهُ بصَوتٍ عَالٍ.و بِالتَالِي و حَسب تَقالِيد و قُدسِية هَذا القِسم فَقَد كَانت مَجبُورة عَلي الزَواج مِن أُكُونتيُوس.
تُؤكِد هَذه الأُسطُورة كَيف كَان للتَقالِيد و لِطُموحات الذُكور الأَسبقِية علي رَغبات النِساء مَهما كَانت الظُروف.
➖
أنت تقرأ
المِيثُولُوجيَا الإِغرِيقِية.
De Todoبَعضٌ مِن أَساطِير و خُرافَات الحُب عِند الإِغريقيين عَلي مَرّ العُصُور. •غَير رُوائـي؛ الكِتَاب للتَثقِيف. •بَدأ فِي الثَانِي مِن سِبتَمبِر٢٠١٩.