دعــ ــوة.

224 44 8
                                    

.
.
.

بعد 3 أشهر.

انا لم أُهلوسُ هكذا فِـي حياتي.
أنا أحـبكِ ناير.

كم أتمنى البوح بها.

اصبحتُ شارداً دائماً ، مُبتسٓماً غالبـاً.
استحوذتِ على تفـكيري!
متى ستُسنحُ لي الفُـرصة للإعتراف؟
.
.

زِفــافُ خالـي.

أخبرتني امي ان اذهبَ و أعِـطيكم دعوتَـكم.
يالحـظي أنتِ من فتحَ الباب.
و ماذا أيضاً..
شعركِ مُبلل..
وجهُـكِِ صافٍ...
شِفـاهُكِ مُفقٓدةٌ للصواب.
إبتسمتِ مُجدداً بلمعانٍ في عينيكٍ بينما نتبـادلُ التَـحديقات.
عرضتي علي الدخول.
لن نكون وحدنا ، بل الشيطان ثالثِنا.
أعطيتُكِ الدعوة و كُنتُ على وشكِ المغادَرة.

شِفـاهُكِ مُفقٓدةٌ للصواب حطتْ على وجْـنتي.
إلتفتِ إليكٓ بسُرعة و لازلتِ بذاتِ القُرب.
هذا ليس إعجابٍ فقط أقسِم.

قلبي؟

"شُـكراً كوكي!"
أنتِ تزدادينَ خطورة كُل يوم عليّْ.
.
.
.

💙🌊.

ماي ڤوت :)💚.

غُـرُوبُ.✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن