HELL ANGLE "ملاك الجحيم" "+18"

الجزء السادس

اولا قبل كل شيء اضغط علي النجمة  انت كدى بتشجعني اواصل في الكتابة وشكرا لقرائتك القصة  ولتمني اكون عند حسن ظنكم 

..........

عضت  رين علي شفتها السفلي وتسارعت دقات قلبها ليثقل تنفسها  ويعلي صوت انينها  طوقت جسمان الكس بيديها لتقربه اليها اكثر وهو يلتهم احدي ثديها  بجوع وتكفلت يده الاخري بعصر الاخر  كمن يعصر ليمونا  لينتقل بقبلاته  الي اعلي ببطئ مميت حارصا علي ترك علامات ملكيته في كل انش لامسته شفتاه حتي وصل الي مبتغاه فمها  ليأخذها في قبلة ساخنه سلب بها روحها من بين شفتيها لم تكن لطيفة  بل وحشية بكل ما تحمله الكلمة من معني تناول شفتيها بين اسنانه يمتصها بقوة ويعضها احيانا حتي اختلط لعابهما بدمائها وهذا لم يوقفه بل زاد اشعال نار الرغبة بداخله . فصل قبلته للحظة ينظر الي عينيها شبه المغمتين  بارهاق وصدرها  يعلو ويهبط يستطيع بوضوح سماع دقات قلبها المتسارعة  ويدها تشد غطاء السرير بقوة نظرت اليه نظرة توبيخ واعتراض حين شعرت بابتعاده عنها  وماهي الا لحظات حتي عاد لينقض علي فمها من جديد بينما اهتمت يداه بإبعاد ساقيها عن بعضهما ليحتكر المسافة التي وسطهما انه مثار لدرجة انه فقد السيطر علي افعاله  مرر عضوه  ببطء فوق شق انوثتها لينتفض جسدها اسفله بعنف ويهرب انينها من شفتيها المتورمتين

"اه اجل الكس لا تتوقف اه انه جيد افعل ذلك"

"ماذا ترديني ان افعل بك ماريانا هيا اخبريني "
قال هذا ليزيد  من سرعة احتكاك عضوه بانوثتها  لتعلن بكل لغة عرفتها وجسدها يرتعش بعنف وانينها بدأ يتحول الي صراخ لتقول له بصوت باكي

"ضاجعني الكس "

قالت هذا لتزيد من غرس اظافرها بظهره اكثر لتسمعه يلعن

"وكيف افعل ذلك اخبريني توسلي والا  ساتوقف

" لالالا ياللهي لا تفعل اهاه الكس اه اه ارجوك ادخله داخلي اريدك داخلي  ارجوك  ساجن "

"اتريدني داخلك"

"اجل ارجوك انا اجن "

كشر انيابه بنصر وهو يعطيها ما تريد ليدفع عضوه اخيرا داخلها دفعة واحد جعل النجوم تحوم فقوق رأسه ليزمجر بصوت رجولي خشن وهو يدفن رأسه مجددا بعنقها  وهو يواصل اقتحامها ليملء صراخها متعتا ارجاء الغرفة لكن فجأة  سمع احدا يناديه من بعيد التفت ليجد انابيل تقف بقربه  ترتدي ثوب زفاف ابيض وتحمل بيدها مسدسا ابتسمت من بين دموعها التي تغطي وجنتيها  وهي توجه السلاح نحوهما لتقول

"سلم لي علي ريس "

واطلقت النار باتجاهه

نهضت بسرعة ليجلس في وسط الفراش وجسده يتصبب عرقا وبالكاد يستطيع التنفس التفت للتي تجلس بقربة وتحاول تهدئته انها انابيل هل كان مجرد حلم لعين  تبا ابعد غطاء الفراش عنه ليخطو بخطوات واسعة  ليدخل  الي  الحمام تبا اللعنة ماالذي رئيته قبل قليل ضرب جدار الحمام بقبضته المجردة عدة مرات بقوة  حتي  نزفت لايزال العرق يتصبب منه بغذارة وعضوه مثار ايضا وقف تحت الدش  ليفتح صنبور الماء البارد لم يهمه  الصقيع الذي ضرب جسده كان ساخنا لدرجة احس بان الماء يتبخر منه وصدره يعلو ويهبط  حتي هذا لم ينجح في اخماد رغبة  فقد ظل شريط الحلم يعاد في مخيلته ليسمع صوت انينها توسلها صراخها باسمه وهي اسفله لقد احس وكأن الامر حقيقي دفيء مهبلها طراوة شفتيها لمستها وكان الامر حقيقي يستطيع تزكر شعوره واحساسه  بملمس بشرتها بوضوح  مالذي تفكر به الكس بحق السماء انها ارملة اخيك هل ترغب في تلك العاهرة التي مات ريس بسببها تزكر ما فعلته انت الكس اله الموت انها عاهرة وضيعة فقط انهي هذه المسخرة التي تحدث في عقلك الان وادفنها حية