.
.
.
-اششتقت لصديق كانً بجانبي دائماً و لا يفارقني، و كأنهو توأمي الملتصق، كنا نقضي كامل وقتنا سوياً، منً يرانا يظنً بأنّنا أخوانً .. اشتقت لأيامنا الجميلة و لتلك الحظات التي تدمع أعيننا فيها منً الضحك دونً سبب، و حينً نبكي سوياً على أوجاعنا فَ يواسي كل منا الأخر .. كانً هو الملجأ لجميع أسراري، أحكي لهو كل شيء دونً خوف أو تردّد،
دونً الظضنً بأنهو يسئ فهمي مهما كانً الذي فعلتة..
صديقي، إنً كنت تقرأ الآنً؛
أنا أفتقدكِ ججداً*.