من أقول أمير المؤمنين علي عليه السلام
"أن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها"
"وأن لذة المعصية تذهب ويبقی عقابها"
كل انحناء في حياتك قد يؤلم ظهرك....
إلا انحناءات الصلاة فهي ترتقي بالروح وتسمو بالنفس وتطيب القلب...ببركة محم...
يوم 17 ربيع الآۆلْ ..هوه يوم ميلاد خاتم الأنبياء محمد بن عبد الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) على المشهور بين الإمامية والمعروف أن ولادته كانت في مكة المعظمة في بيته عند طلوع الفجر من يوم الجمعة في عام الفيل في عهد أنوشروان العادل. وفي هذا اليوم الشريف أيضاً في سنة ثلاث وثمانين ولد الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) فزاده فضلاً وشرفاً. والخلاصة أن هذا اليوم يوم شريف جداً
وفيه عدة أعمال:
الأول: الغسل.
الثاني: الصوم وله فضل كثير وروي أنه كتب له صيام سنة. وهذا اليوم هو أحد الأيام الأَرْبعة التي خصّت بالصيام بين أيام السنة.
الثالث: زيارة النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) عن قرب أو عن بعد.
الرابع: زيارة أمير المؤمنين (عليه السلام) بما زار به الصادق (عليه السلام) وعلمه محمد بن مسلم من ألفاظ الزيارة، وستاتي في باب الزيارات إن شاء اللهِ.
الخامس: أن يصلي عند ارتفاع النهار ركعتين يقرأ في كل ركعة بعد <الحمد> سورة <إنا أنزلناه> "عشر مرات" و<التوحيد> "عشر مرات"، ثم يجلس في مصلاه ويدعو بالدعاء: «اللهم انت حي لٱ تموت و قاهر لا تقهر و خالق لا تعان و بديء لا تنفد و قريب لا تبعد و قادر لا تضام و غافر لا تظلم و صمد لا تطعم و قيوم لا تنام و مجيب لا تسأم و بصير لا ترتاب و جبار لا تعاز و عظيم لا ترام و عليم لا تعلم و قوي لا تضعف و عالم لا تجهل و عظيم لا توصف و وفي لا تخلف و عدل لا تحيف و غالب لا تغلب و غني لا تفتقر و كبير لا تصغر و حكم لا تجور و وكيل لا تحقر و منيع لا تقهر و معروف لا تنكر و وتر لا تستأنس و فرد لا تستشير و وهاب لا تمل و سميع ]سريع[ لا تذهل و جواد لا تبخل و عزيز لا تذل و حافظ لا تغفل و قائم لا تسهو و قيوم لا تنام و سميع لا تشك و رفيق لا تعنف و حليم لا تعجل و شاهد لا تغيب و محتجب لا ترى و دائم لا تفنى و باق لا تبلى و واحد لا تشبه و مقتدر لا تنازع يا كريم يا جواد يا متكرم يا قريب يا مجيب يا متعال يا جليل يا سلام يا مؤمن يا مهيمن يا عزيز يا متعزز يا جبار يا متجبر يا متكبر يا غافر يا متطهر يا قادر يا مقتدر يا من ينادى من كل فج عميق بألسنة شتى و لغات مختلفة و حوائج متتابعة لا يشغلك شيء عن شيء أنت الذي لا تبيد و لا تفنيك الدهور و لا تغيرك الأزمنة و لا تحيط بك الأمكنة و لا تأخذك نوم و لا سنة و لا يشبهك شيء و كيف لا تكون كذلك و أنت خالق كل شيء لا إله إلا أنت كل شيء هالك إلا وجهك الكريم أكرم الوجوه سبوح ذكرك قدوس أمرك واجب حقك نافذ قضاؤك لازم صل على محمد و آل محمد و يسر لي من أمري ما أخاف عسره و فرج عني و عن كل مؤمن و مؤمنة ما أخاف كربه و سهل لي ما أخاف صعوبته و خلصني مما أخاف هلكته يا أرحم الراحمين يا ذا الجلال و الإكرام لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين و صلى الله على محمد و آله الطيبين الطاهرين (م̷ـــِْن كتاب زاد المعاد)
السادس: أن يعظم المسلمون هذا اليوم ويتصدقون فيه ويعملوا الخير ويسرّوا المؤمنين ويزوروا المشاهد الشريفة.
والسيد في الاقبال قد بسط القول في لزوم تعظيم هذا اليوم وقال وجدت النّصارى وجماعة من المسلمين يعظّمون مولد عيسى (عليه السلام) تعظيماً لا يعظمون فيه احداً من العالمين وتعجبت كيف قنع من يعظم ذلك المولد من أهل الإسلام كيف يقنعون أن يكون مولد نبيهم الذي هو أعظم من كل نبي دون مولد واحد من الأنبياء .
كل القلوب إلى الحبيب تميل ومعي بهذا شاهد ودليل اما الدليل إذا ذكرت محمداً صارت دموع العارفين تسيل هذا رسول الله نبراس الهدى هذا لكل العالمين نبيا ❤🌹
البارت حاولت م̷ـــِْن البارحه انشره بــس للأسف النت حيل ضعيف جان وماانشر الي صام هنيئاً اله والي ماصام ان شاءالڵـهٍ ايام الڵـهٍ هواي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.