آنين الليل الاحمر................💞💞💞
الفصل الثاني ......30......
الشكر لله........ليلان العطواني....
كيد النساء عظيم واذا خلن شي براسهن لازم يسونه حتى لو على گص رگاب
فكرنا اني وقرطاجه بخطه نضرب بيها عصفورين بحجر انطلع فريده من جحر نزوكه وبنفس الوقت نقضي عليها
وكان لازم يساعدنه شمعون .....
خابرني شمعون بالليل فجأه وكلي تعالي للبيت حوالي الساعه بالوحده بالليل اني دزيتلچ كمال ....
بدلت ملابسي لبست لبس مغري ورتبت مكياجي وطلعت لگيت كمال منتظرني ...
صعدت بالسياره وبنص ساعه تقريبا وصلت على بيت شمعون
لگيته يشرب ومنتظرني بس كان يبچي ....
سألته شبيك تبچي شنو ماذيك بس سؤالي كان بكل حنيه ودلال .....
گلي اني تعبان ووحيد اريد احد يمي ليش عفتوني ورحتوا كلمه مني كلمه منه استخدمت ذكائي وجريته خليت راسه بحضني ولعبت بشعره الحد ما خليته فقد بين ايديه
بعدها ساعدته وأخذته على غرفته كان لابس بس بجامه وفانيله بيضه وجسمه كان دافي ....
خليته ع الچربايه وكان فاقد وتعبان بهاي اللحظه ما اعرف شلون اجتني طريقه انزع ملابسي وانام بصفه عسى ولعله اگدر أجره لان اني حبيته واريده بنفس الوقت اريده يساعدني اتخلص من نزوكه.....
نمت يمه بدون ملابس وخليت أيده على بطني وهو كان لا واعي حضني وجرني عليه .......
كان الجو بارد ومن حضني حسيت بدفو حلو نسيت نفسي وغفيت وما كنت مستعده لان للمواجهه وياه الصبح ....
الساعه حوالي بالعشره وثلث حسيت بي گعد وكان يحس بصداع .....انتبه عليه سمعت يحچي ...
نشوگ شسوي يمي شجابها بس لا صار شي بيني وبينها
بقيت على نومتي وهو راح للحمام وإني بقيت افكر شسولف وشأگوله .....
من طلع من الحمام سويت نفسي هسه گاعده من النوم هو دخل الغرفه سويت نفسي خجلانه لان كنت نازعه ملابسي
هو سلم عليه وسألني اني دنگت راسي وگوتله انت خابرتني بالليل وسولفتله شلون اتحرش بيه بس هو گال اني ما حسيت بنفسي گوتله كنت شارب هواي وتبچي .....
اعتذر مني وگال متتكرر ....
بس اني اخذت ملابس وگوتله ياريت تتكرر لان كنت مو طبيعي بالفراش ....
ابتسم بخجل وغير ملابسه ....
خلصت سبح وإني فرحانه لان گدرت اجره طلعنه سوه
ووصلني كمال للبيت وهو راح ع الملهى ....
دخلت لگيت قرطاجه سولفتلها كل الي صار هي ماصدگت گالت شلون سويتيها ماخفتي يطردج ....
....يطردني شنو اصلا استحه من سوايته الي سواها بيه بالليل ....وگعدنه نضحك ....ا
استمريت بخطتي وياه اسبوعين طبيعي ويسولف ويضحك بس كان لازم اجره واخلي بأيدي مثل المحبس ....
كان يوم خميس والملهى مليان زبائن وصعدت ارگص وهو كان گاعد ع البار يشرب عصير .....
طلبت من الفرقه تعزف موسيقى مصريه لان قررت ارگص رقص شرقي مليان اثاره ولبست بدلة رقص مخلعه وكل همي اثير انتباهه مهما كان الثمن من عزفوا الفرقه قرطاجه غمزتلي
بديت ارگص ....هو انتبه .....
باشوات ومسؤولين ورفاق وأثرياء صفنوا على رقصي وهو كان يباوع عليه بعيونه وكان يريد ياكلني .....
الكل اتعجب من طريقة رقصي لان غيرتها وخليت الزبائن شكو بجيوبهم يفرغوا على راسي .....
وبذيج الليله الملهى طلعوا فلوس تعادل ست شهور .....
من خلصت ونزلت رحت گعدت يم قرطاجه
هو اجه عليه رفع ايدي وبوسها وگلي انتي كنز وحرام الواحد يفرط بي .......
رحت على غرفة التبديل غيرت ملابسي وردت اطلع بس
شمعون گلي اني اوصلج انتي وقرطاجه للبيت ......
وصلت للبيت عزمته على عصير گال ما أريد بس اشرب شويه مي دخل البيت وبقه يمي يسولف ....
قرطاجه حضرت العصير وگالت اترخص اريد انام تعبانه
هنا اني بديت استغله بكلام وضحك وهو بده يتفاعل وياي
راد يطلع اني ما خليته وگوتله ابقى نام يمنه بالغرفه ....
هو تردد بس غمزتله وگوتله متحب نجدد الليله .....
هو ضحك وگال خلي اگول للسايق يروح ...
طلع بلغ السايق يجي الصبح ......
أخذته ع الغرفه .......
للحكايه بقيه ........ليلان حكمت
