وَتين ..

ممتلىء بك ..

مرحباً ، كيفكم ؟

نزلت قبل فتره كتاب جديد بعنوان "ask me"
ضيفوه بالمكتبه راح انزل بارت استفتاء هناك بخصوص الروايات وابيكم تشاركوني فيه ..

شاركوني تعليقاتكم بخصوص هالبارت ..

استمتعوا 🌷

؛

بعد ما خلص زين فقرته الخاصه ، نزل من عالستيج وتسكرت وراه الستاره .. ولسوء حضه كان جورج واقف بمقابله وعلامات الغضب باينه على وجهه ..

جورج وهو يقرب منه نطق بهدوء عكس الي بداخله : اااه احكي لي لشو لابس هيك سيد زين ومين سمح لك تغني ؟
زين اخذ نفس وتنقلت عينه بين جورج وميكا ومانويل الي كانوا واقفين وراه ونطق بثقه : مَ حدا سمح لي بس مش انت حكيت بدك اياي اولع الستيج ؟ هيدني ولعته ..

جورج : اهااا ، بس انا بدي اياك تولعه بالطريقه الي انا بدي اياها مو يالي بدك انت اياها !
زين قلب عيونه : حاضر ما بعيدها ، فيني فل هلأ؟
جورج هز راسه وابتسم : طبعاً فيك تفل .. 

زفر زين براحه بس اول ما جاء بيتعدى جورج مسك الثاني يده بقوه وهمس بإذنه : على قد ما انت واطي ورخيص على قد ما انت شاطر وبتدر عليي مصاري ، راح اعديها لك هالمره بس ما تفكر اني راح اسكت لك وبنتحاسب بعدين
عض زين شفته محاوله انه يكبح غضبه وغصته الي كل مالها تتعمق بقلبه كل مره يسمع فيها هذي الاهانات ومشى ..

التفت جورج لمانويل وميكا واشر بيده قبل ما يمشي : اثنيناتكم رح اخصم من حقكون اخر الشهر يا غجر !
انتظره مانويل لين ابتعد عنهم وهمس بغضب : الله يلعن هالط*ز كثير عليك ان زين بعدوه بفرقتك وراضي يكون معك
ميكا بضحكه : هههه هلأ اقتنعت ان طي*ه كبير ؟

مانويل : مقتنع من زمان كله من عرق اكتافنا
ميكا حط يده على كتف مانويل : بتتدبر .. الاّ ما يجي اليوم والفرصه لكل شخص فينا وبدنا نفل من هون ..
تنهد مانويل ونطق : امين

،

عنده عند خيمة الملابس

آدم كان متصنم وهو يشوف انعكاس صخر بالمرايا والي كانت جاذبيته طاغيه ، ظل ثواني متنح فيه وبعدها وقف بسرعه ونطق بخجل : شيخ صخر كيف دخلت لهون؟
رفع صخر كتفه ببساطه واشر : مع الباب ..
جعد ادم انفه وصحح كلامه : بقصد ك كيف دخلت من دون اذن

صخر وهو يعيد كلام ادم ببطء : امممم كيف دخلت من دون اذن .. يعني ظنك احتاج اذن عشان ادخل عندك؟
آدم تأتأ ونزل راسه : تكرم شيخ صخر ما قصدي هيك ب بس قصدي عالقليله كان بدك تضرب الباب لأني كنت ببدل ملابسي