>
•هل من الممكن أن يحدث بينهما شيء يربطهما ؟ 🔗
•ماذا سيحدث لفتاة أتت من هذين العالمين وربطت بينهما ؟
•كيف ستتعايش مع حياتها ؟
•كيف ستحافظ على سرها الذي يتسبب بموت الكثيرين ؟
•هل ستبقى هكذا طيلة حياتها ام ستجد حلا ؟
•هل ستتجاوز هذا بمفردها أم أ...
السَّلامُ عَلَيْكُم أحبائي أتمنى لكم قراءة رائعة... ⛤بِسْمِ الله نبدأ...⛤
💫موعد الثامنة💫
ياغامي : بكل سرور... إيميلي : حسناً انني أنتظرك في الساعة 8:00 لا تتأخر...
ياغامي : حسنا
__________
[تغلق إيميلي الهاتف وفي قلبها ألف كلمة وكأنها لا تريد فعل ذلك نعم هي لا تريد حقاً لكن هي مجبرة على فعل ذلك تذهب نحو المرآة وتسرح شعرها الحريري وتضع مرطب الشفاه كالعادة تنزل للأسفل وترتب المنزل لكي تستقبل ياغامي وبعد كل هذا تسمع صوت محرك سيارة لتدرك أن ياغامي قد وصل يطرق الباب وكأنما يطرق على قلبها بمطرقة... تذهب مباشرة لفتح الباب تفتح باب المنزل ويداها ترتجف... وعند فتحها تكشف أن ريكا هو الطارق كان يضع يده على طرف الباب وينظر لها مبتسماً...]
_____________
ريكا : مرحباً يا إيميلي
إيميلي : ا..أهلا م..ماذا تغعل هنا ؟!
ريكا : مالذي أفعله هنا !! ألا يمكنني الاطمئنان عليكِ يا جميلة هاتفك مغلق منذ الصباح وقد قلقت عليكِ ماذا هناك ؟! لماذا أصبح وجهك شاحباً هكذا ؟!
إيميلي : لا...لا شيء فقط مجرد تعب وارهاق
ريكا : متعبة ؟! ارهاق ؟! وما كل هذا الجمال إن كنت متعبة حسناً حسناً ايمكنني الدخول؟!
___________
[يحاول ريكا مراوغة إيميلي ليدخل المنزل لكنها تضع كلا يديها على أطراف الباب محاولة إبعاده ]
_____________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إيميلي : آسفة لكن لا... في الحقيقة أنا متعبة ولست مستعدة لإستقبال أحد أعتذر...
ريكا : حسنا كما تريدين اراك لاحقا...
___________
[تغلق الباب بكل قوة خائفة من الحقائق تذهب مباشرة إلى الحمام وتغسل وجهها تنظر إلى المرآة لترى وجهها شاحباً من الخوف ويداها ترتجف...]
