في اليوم التالي في الصباح
استيقظت اسمك مثل عادتها وفعلت روتينها اليومي للمدرسة وارتدت ملابس المدرسة الرسمية واسدلت شعرها على ظهرها وخرجت من غرفتها لتجد شوقا خارج من غرفته... وكان يرتدي البيجامة
سألته اسمك :الست ذاهب للمدرسة اليوم
شوقا :لماذا اذهب للمدرسة واليوم عطلة
اسمك :ماذا اليوم عطلة.... لقد نسيت... إذا إلى اللقاء... سأعود للنوم
شوقا :وما دخلي انا
اسمك:اخرص فحسبوعادت لغرفتها أغلقت الباب خلفها وقفزت في السرير تقلبت كثيرا ولكنها لم تستطع النوم لذلك قررت أن تفعل شيء ممل يجعلها تنام..
اسمك :سوف افعل طريقتي القديمة ساقراء بعض من كلمات الكتاب ل أشعر بالناس وبعدها اذهب للنوم
اسمك بعد التفكير كثيرا :ولكن اليوم عطلة لا أريد أن اقراء كتب.... إذا سأذهب للسيد تلفاز
وبالفعل خرجت و ذهبت للارريكة المواجهة للتلفاز قامت رمي نفسها عليها وفتحت التلفاز.. لم تمر ثواني حتى غفت
خرج شوقا من الحمام واصبح يتجول في المنزل وجد اسمك نايمة في الاريكة... فقرر الرسم على وجهها... احضر قلم من غرفته ورسم على وجهها وجه قطة
شوقا :والان من يشبه القطة...
وذهب وعاد للنومالساعة ال٢ ظهرا
استيقظت اسمك على صوت هاتفها.. قامت بالرد عليه وهي ما زالت شبه نايمة
المتصل : انتي اسمك؟
اسمك :نعم من معي
المتصل :انا السيد مين
اعتدلت على الفور في جلستها
اسمك بعد أن استيقظت تماما :نعم تفضل
السيد مين :فلتاتي إلى مكتبي
اسمك :واين يقع
السيد مين : انزلي فحسب للسائق وهو سوف ياخذك إلى مكتبي
اسمك:حسنا حسنادخلت بسرعة البرق لغرفتها ورتدت ملابس غير التي كانت ترتديها ونزلت للأسفل..
وجدت السائق... فتح لها باب السيارة
السائق : تفضلي انستي.... قال هذه الكلمات وهو يضحك على وجهها
اسمك:شكرا
وذهبو إلى مكتب السيد مين في شركته الكبيرة
السائق فتح الباب لها : وصلنا انستي
اسمك:حسنا... شكرا لكنزلت دخلت للشركة وكانت متعجبة من جمال وكبر هذه الشركة
أتى صوت من خلفها
...... :انتي اسمك.
استدرات لترى من المتحدث
اسمك :نعم انا هي
..... :مرحبا انا السكرتير الخاصة بالسيد مين..... أمسكت نفسها محاولة عدم الضحك علي وجه اسمك
اسمك:مرحبا
السكرتيرة:هيا سوف نذهب للمكتب
اسمك:حسناذهبو لمكتب السيد مين
طرقت السكرتيرة الباب لتسمع صوت من خلق الباب يأذن لها بالدخول.... دخلتي انتي فقط للمكتب
السيد مين :تفضلي اجلسي
اسمك :حسنا
جلست هيا... وهو وقف من كرسيه واتجه للباب واقفله بالمفتاح وهنا ارتعبت جدا جدا اسمك
وقفت اسمك وتحدث بتقطع:ماذا... ماذا تريد
جلس في الكرسي الذي أمام كرسيها
السيد مين ونظراته الحادة :اجلسي الان وسوف أخبرك