البارت_الثاني عشر
روايه _حكايه قاصره
بقلم 🖋️بنت الباشي
هلو بناتي وجورياتي اسفه على تأخير لان صار اكثر من يومين مامنزله بس والله تعرضت الصرف صعب ...والحمد لله عدت سلامات .....
اسفه جدا على تأخير 😘
بالنسبه للرد فعل محسن احنه نشوفه مبالغ بيه لكن هو انسان متعجرف مايهمه غير نفسه وعنده البنيه عار و محد يگدر يغيره ولايحاول لان هاي أفكاره مترسخه اباله لو الف شخص يحجي هو مقتنع وبالاضافه الى كره لآيات لان حجت عن ياسر فهو هنا جان يريد يخلص منها حتى ابنه يتبرى من فعلته ......موجود بلمجتمع هيج أشخاص وبكثره ....لكن وجود هذا الشخص حقيقه مره واكو الاضرب منه .... وعند القتل مثل شرب المي ....
مهند : مر يوم من اصعب ايام حياتي ...
وتعاركت وي محسن تقاطعت وياه بعد مااحجي
مر يومين والتهب جرحي وحرارتي إرتفعت واني اشوف اختي تلوب على ايات الي حتى جهازه مااخذته من ورى تهديد محسن وضغطه عليها ....
فكرت اخذ العنوان من مدير المدرسه الي هوه خال الشفيه مهيمن والي سئلت عليه وعرفته شنو واخلاقه شنو ....
واعرف ايات مستحيل تسوي علاقه وي شخص هيج
جنت انام واني افكر بيها ياترى يضربها ..اكلت شربت نامت ودمعه بعينها .
واتذكر وصيةمحمد الله يرحمه عليها ....
وعدت نضال اخذها باجر
تشوف ايات ....
نايم واجه اتصال انو التحقق لوحدتي لان عدنا انذار ...عسكري
حضرت اغراضي والتحقت بـ3:00ص ....
اعرف جنت واعد نضال نروح بس الوطن اهم ومحتاجني اكثر .....
مر 15يوم واني بعدني بلدوام
ايات: بدات القسوه والضلم على وجوهم من اول يوم وخاص مهيمن وامه
كان يجي للغرفه بكل مره ضرب اعتداء وياخذ اليريده غصب ويروح .
وعلى اقل شيء يضربني بحيث تعودت ماارد عليه وجسمي اصلن زورگ من الضرب
واخلي الي جان كل بالي يمهم
جنت اعتب على خالي مهند الي ماشفته جنت بس اريد اشوفه ويگلي مصدگج مثل كل مره ...خلصت ايام وليالي واني ابجي على حضي الي جابني لهنا
من ورى مشاكل ام مهيمن الماتخلص وضرب مهيمن
جنت اشتغل بلبيت ليل مع نهار الوحيد الي جان يدافعلي هو ابو خالد ...بحضوره ام مهيمن ماتحجي ومرات تجي ام حسن
شوفتها تذكرني بيبي
مر شهرين ونص واني بالبيت ومحد اجه وسىٔل عني
فد مره ندگت باب البيت بليل رحت فتحت
ولد شاب دخل وشايل جنط بأيده
أنت تقرأ
حكايه قاصره .....الكاتبه بنت الباشي
General Fiction(الروايه حقيقيه )💯💯 تروي الحكاية اسطر وصفحات حزن ثم تطوي طفولتها لتخرج بفستان زفاف وهي طفلة . هل سيستمر الظلم ؟ ماذا سيحدث ، اترك لكم صفحات رواياتي لتقرئوها .
