البارت - الخامس عشر
روايه ـ حكايه قاصره
بقلم _بنت الباشي 🖋️
لاتنسون التصويت والمشاركة للاصدقائكم وتاگات اعتقد القصه تستحق المشاهده
مهيمن : چنت نايم تعبان لان واگف على القاعات الامتحانيه وصيام وتعب ...فزيت على صوت خالد
سويت الدرج شبختين نزلت اشوف ايات مغمى عليها وخالد يصحي بيها ماكو ...من خوفي ماافكرت هيه بدون عباه
شلتها اني وخالد گدامي ركض فتح السياره ...وطلعت للمستشفى ...
بقيت طول طريق ادعي ربي يخليها الي حتى اعوضها عن ضلمي الها ...
وصلنا للمستشفى دخلناها للطوارى ومغذيات وابر
خالد : راح اجيب تحاليل وارجع لاتعوفها وحدها خاف المغذي يخلص ويسحب دم
بقيت كاعد واباوعلها
فتحت عيونها
گعدت يمها سلامتج يروحي ...
ايات : فتحت عيوني مهيمن يمي وإني بلمستشفى...
كال سلامتج
الله يسلمك شصار بيه ليش اني هنا
مهيمن : بس هبوط بلضغط هسه يجي خالد ونطلع بس يشوف تحاليل
شفت شعرها طالع عدلت شال
خالد : هاا ايات سلامتج خوفتينا عليج ...
الله يسلمك
مهيمن : هاا بشر شطلع بتحاليل ليش هيج اغمى عليها
خالد : ايات حامل وعدها ضغط حمل يعني يرافقها طول فتره الحمل
ايات : الخبر مثل الصاعقه بالنسبه الي شنو حامل ويصير طفل بينا واحنه هيج واحد يكره ثاني ...وإني اريد انفصل عنه عصرت الفراش بأيدي يعني هسه صار عنده حجه حتى مايطلگني دموعي بلگوه سيطرت عليهن ...يأست من كل شئ هاهيه كلشي انتهى بحياتي جان عندي امل اخلص منه بس انتهى ..بس مع ذلك گلت هو ماله ذنب ويشل حقد أبوه هذا ابني بيه من روحي
مهيمن : كلش فرحت بلحقيقه اني كلش احبه وتندمت على الي سويته بلماضي حاولت اصلح شي بس هي جانت رافضه وذا اقترب خطوه تبتعد عشره ......يله خل اساعدج تگومين ...؟
ايات : دفعت أيده اني اگوم مامحتاجه مساعدتك ...
لبست العباه ونزلت اريد ادنگ البس الحذاء ....
دنگ مهيمن لبسني ياه ...باوعت
اصلا مايهمني تصرفه ...
صعدنه بلسياره ...
بقه خالد يوصي مهيمن انو ياخذني للدكتوره اختصاص بعد الفطور لان حجزلنه عند دكتوره يعرفها ....
اني التزمت الصمت بقيت اباوع للشوارع للناس كل بنيه بگدي أشوفها اباوع ياترى هم مضلومه مثلي لو بعدج طالبه ...فرحانه لو زعلانه
أنت تقرأ
حكايه قاصره .....الكاتبه بنت الباشي
Ficción General(الروايه حقيقيه )💯💯 تروي الحكاية اسطر وصفحات حزن ثم تطوي طفولتها لتخرج بفستان زفاف وهي طفلة . هل سيستمر الظلم ؟ ماذا سيحدث ، اترك لكم صفحات رواياتي لتقرئوها .
