البارت _الواحد والعشرون
روايه_حكايه قاصره
بقلم _🖋️بنت الباشي ...
هلووو بناتي ....لاتنسون التصويت والمشاركة للاصدقائكم وتاگات للاصدقائكم ......
امير: لاتنطقين ولاتحجين اخذي قرارج ....وإني مااخلي حلقه بأيدج ...منا لمن اشوفج تخرجتي من الاعداديه ونقبلتي بحلمج ....وإني وياج مو ضدج ....
ايات : سكتت بعدها طلعنا من المطعم للسياره ورجعنا ...
والحقيقه گمت اتهرب وحابسه نفسي اربع وعشرين ساعه بغرفتي حتى من يجي للبيت ماانزل ....بحجه ادرس ..للسادس ....
وفعلا مطبقه جدول واقرا المواد ومتابعه يتيوب اساتذه ومحاضرات بلمعهد خصوصي ...
وغالقه جهازي حتى البنات ميگدرون يتواصلون ...وهنه دوامات فاطمه ومنار ...كليه
مر اسابيع وإني ماشايفتهن حتى ماما تفاجئت گالت ليش مطلعين شويه كافي اتركي الكتب لاتعمه عيونج ....
بس كل مره ارفض ...هي تروح تسلم على عماتي وترجع ....
اني جان قراري ...انو هاهيه مااتزوج بس خجلت ارفضه وجها لوجهه ردته يعرف بس شلون ...
هو صديقي المقرب ...خفت اخسره فغلقت جهازي وقطعت عنه ...حتى يفهم ...
امير : بعد مارجعنا من المطعم شفتها ماتكلمت بحرف ...بقت ساكته چنت متوقع هل الشي بصالحي ....
بس كل مااجي للبيتهم متطلع من اسئل يگلولي تقرأ ...اتصل عليها ماترد ...
عرفت رد فعلها جاي تتهرب ومرات اگول جاي تفكر وهي مامستعده لهيج شي ....
ومرت الايام ومر شهر ...ماكو اي رد .....
وهاي الفتره محمد ابن خالتي خطب منار اختي ...
وهي هم مااجت اني اعرفهم كل فتره يتجمعن سئلت البنات كلولي جاي تدرس ومانريد نضغط عليها ....
وإني اخجل من اجيهم اصعد للغرفتها ....بس للشوكت تتهرببن مني يجي يوم لي نتلاگه بيه
ايات: ماما گلتلي انو محمد خطبها لمنار كلش فرحت لان محمد يحبها من زمان ....وهمه يستاهلون بعض ...
نضال : ماما ترحين للسوگ ويانه لان خطوبه منار بعد يومين ...
ايات: لا لا ماروح للسوگ
نضال : حچيلي ماما صارلج شهر مو على بعض لاتلتقين بلبنات ولاترحين يمهن ...صاير شي زعلانات من بعض
ايات: لا ماما منين جبتي هل الحجي ....شلون ازعل منهم خواتي ...
نضال: لعد شنووو لي مخليج عازله نفسج ..
ايات: ماما شبيج سويتها قصه اروح وياكم ...
نضال : ماشي حضري نفسج العصر نروح ...للسوك
أنت تقرأ
حكايه قاصره .....الكاتبه بنت الباشي
Fiction générale(الروايه حقيقيه )💯💯 تروي الحكاية اسطر وصفحات حزن ثم تطوي طفولتها لتخرج بفستان زفاف وهي طفلة . هل سيستمر الظلم ؟ ماذا سيحدث ، اترك لكم صفحات رواياتي لتقرئوها .
