✇ Richard Ramirez

154 12 30
                                    


"صَفقةٌ كَبيرة ، المَوتُ يَأتِي مَع المَنطِقَةُ ، أراكَ فِي ديزنِي لَاند".

.
.
.

"لَقد قَتلتُ ٢٠ شَخصًا ، يَا رجُل أنَا أُحبُ كُل هَذهِ الدمَاء".

.
.
.

"حَتّى المرضَى النَفسيِين لَديهِم عوَاطِف .. ثُم مَرة أُخرى ، رُبّمَا لا".

.
.
.

"لَدينَا جَميعًا القُوّة فِي أيدينَا لِلقَتل ، لَكِنّ مُعظَم النَاس يَخشُونَ إستخدَامهَا ، أُولئكَ الّذينَ لَا يخَافُون ، يُسَيطرون عَلى الحيَاةِ نَفسهَا".

.
.
.

"أيّتُهَا الدِيدَان أنتُم تَجعلُونَنِي مَريضًا ، سَأنتَقِم .. ' لُوسفِير ' يَعِيشُ فِي دَاخلنَا جَمِيعًا".

.
.
.

"صَفقةٌ كَبيرةٌ ، المَوتُ يَأتِي مَع المَنطِقَة ، أراكَ فِي ديزنِي لَاند".

.
.
.

"حتَى المرضَى النَفسيّين لَديهِم عوَاطِف .. ثُم مَرةً أُخرى ، رُبّمَا لَا".

.
.
.

"أَعطِنِي بُندقيّتُكَ ، سوفَ أَعتنِي بنَفسِي ، تَعلمُ أنّنِي قَاتِل ، لِذَا أطلِق النَار عَليّ ، أَستحِقُ أنّ أمُوت .. يُمكنُكَ أنّ تَرى الشَيطَان عَلى ذِرَاعِي".

.
.
.

"أُؤمِنُ أنَّ اغلَب النَاس يَملكُونَ بِدَاخلهِم القُدرَةِ عَلى إرتكَابِ القَتل".

.
.
.

"لقَد تَخلّيتُ عَنّ الحُب وَ السَعادَة مُنذ زمَنٍ طَويل".

.
.
.

"أُحبُ قَتل النَاس ، أُحب مُشَاهدتهِم يَموتُون ، أُطلقُ النَار عَلى رؤوسهِم فَيهتزّونَ وً يتَشنّجُون فِي أرجَاء المكَانِ ، وَ بَعدهَا نتَوقّف فقَط ، أَو أقطَعهُم وَ أُشَاهِد وجُوهَهُم تتَحوّل لِلأبيَض الحَقِيقيّ ، أُحبُ كُلَ تِلكَ الدمَاءِ .. أخبَرتُ سَيّدَة وَاحِدَة أنّ تُعطِينِي كُل نقُودهَا ، هِي قَالت لَا ، لِذَا قَطعتُهَا وَ إقتَلعتُ عَنينهَا ".

.
.
.

"لَا شَيء لِتًفهمُه ، لكِن أنُا لديّ شَيئًا لِأقُوله ، حَقيقةً ، أنَا لَديّ الكَثٓير لِأقُولُه .. لَكِن الآن ليست الوَقتُ أو المكَان المُنَاسِب ، لَا أعلمُ لِمَا أُهدر وَقتِي وَ أنفَاسِي ، وَ لكِن ماذَا بِحق الجَحِيم ؟ كمَا يُقَال حَول حَياتِي ، كان هُنَاك أكَاذيبٌ فِي المَاضِي وَ سَيكونُ هُنَاك أكَاذيب فِي المُستقبَل ، أنُا لَا أُؤمِن بِالعَقِيدَة الأَخلاقيّة المُنًافقَة الّتِي تُدعَى المُجتمَع المُتَحضِر ، لَستُ بِحاجةٍ لِلنظَر إلى مَا ورَاء تِلكَ الغُرفَة لِرؤيَة جَمِيع الكَاذبِين ، الكَارهِين ، القتَلة ، المُحتَالِين ، الجُبَنَاء حَقًا بِجنُون عظَمَة إهتزَازات الأَرضُ ، كُلٌ فِي مِهنتهِ القَانونيّة الخاصَة ، أيّتُهَا الديدَان أنتُم تَجعلُونَنِي مَريضًا مُنَافِقًا ، وَ لَا أحدَ يَعلم أن الأفضَلّ مِن أُولئكَ الّذينَ يَقتلُونَ مِن أجلِ السياسَة سِرًا أو صَراحةً ، مِثل حكُومَات العَالم الّتِي تَقتُل باِسم الله وَ البلَد أو لأيّ سَببًا تَراهُ مُنَاسبًا ، لَا أحتَاج لِسمَاع جَمِيع المُبَررات مِن المُجتمَع ، لَقد سَمِعتُهَا جَمِيعُهَا مِن قَبل .. و تبقَىَ الحَقِيقة أنّ مَا يكُونُ ، يَكُون".

.
.
.

"لَقد قَتلتُ ٢٠ شَخصًا ، يَا رجُل أنَا أُحبُ كُل هَذهِ الدمَاء".

.
.
.

"حَافِظ عَلى الفِكر الشِرير".

.
.
.

"القَتلُ يَقتُل سَواءً أتمّ ذَلِك مِن أَجل العمَل ، الرِبح أَو المُتعَة".

.
.
.

"الطَبيعيّة ، النَاس الطَبيعيّة لَا يُفكّرون مِثلمَا يُفكّر القَاتِل المُتَسِلسِل ، لَا يتَصوًرون مَا يَجري فِي ذهن القَاتِل وَ كيفَ يعمَل".

.
.
.

"يَحتاجُ الشَيطَانيّون إلى إيمَانٍ أكثَر مِن المَسِيحيّين ، لِأنّ المَسِيح شُوهِدَ وَ شُعِر ، لَم يَشعُر ' لُوسفِير ' أبدًا بِالحَاجةِ إلى رؤيَتهِ ، وَ لَكِن فِي رُوح الجَمِيع يُمكِنُ الشُعور بهِ".

.
.
.

"بَقُوم القتَلة المُسَلّحون ، عَلى نِطاقٍ صَغِير ، بِمَا تَفعلُه الحكُومَة عَلى نِطَاقٍ وَاسِع ، إنّهَا نِتَاج عَصرنَا وَ هَذهِ أوقَاتٌ مُتَعطّشَةٌ لِلدمَاء".

.
.
.

"أخبِر الشَيطَانِ أنّكَ تُحبّه".

.
.
.

"هُنَالِكَ دمَاءٌ خلفَ مُطَارِد الّليل".

.
.
.

"المسَارَاتُ العَنِيفَة تَمِيلُ إِلى أنّ تَكُون لهَا نِهَاياتٌ عَنِيفَة".

.
.
.

"جَمِيعُنَا نَملكُ بينَ أيدينَا القُدرَة عَلى القَتل ، وَ يخشَى مُعظمُنَا إستخدَامهَا ، هَؤلَاء هُمّ مَن لا يُسَيطرون عَلى الحيَاةِ نَفسها".

.
.
.

"أنتَ لَا تَفهمُنِي ، وَ ليسَ مِن المُتَوقّع أنّ تَفعل ، أنتَ غَيرُ قَادرٍ ، أنَا خَارج تَجرُبَتك ، أنَا أبعدُ مِن الخَير وَ الشَر ، سَأنتقِم .. ' لُوسفٓير ' يَسكُنَنا جَمِيعًا ، أنَا لَا أُؤمِن بِالعقٓيدَة النفَاقيّة وَ الأخلَاقيّة لِهذَا المُجتمَع المُتَحضّر المَزعُوم ، أيّتُهَا الدِيدَان أنتُم تَجعلُونَنِي مَريضًا ، المُنَافقِينَ جَميعًا ، لَا أحتَاج لِسمَاع جَمِيع المُبَررات مِن المُجتمَع ، لَقد سَمِعتُهَا جَمِيعُهَا مِن قَبل ، جَحافِلُ اللّيل ، سُلالَةُ اللّيل ، لَا تُكَرروا أخطَاء المُتجوّل اللّيلي وَ لا تُظهروا الرحمَة".

.
.
.

"أنتَ تَعلمُ مَنّ أكونُ ، أليسَ كذَلك ؟ أنَا الشَخص الّذي يَكتبُونَ عَنهُ فِي الصُحف وَ عَلى شَاشَات التِلفَاز".

∴ Killer Quotes ∵حيث تعيش القصص. اكتشف الآن