p e r f e c t o - 4

3.3K 211 87
                                    

مرحبا مارشميلو‘ز ♥
فوت و تعليقات بين الفقرات ؟

استمتعو 🌈

• جدراني اللتي بنيتها لسنوات. قد جئت انت لتهدمها خلال توان •

شرد في تفكيره للحضة. يفكر هل الاخر يعني ما يقول ام انه راغب في شيء ما و يجامله لاعطائه له ؟

الاطول استمر بالنظر للفتى الشارد امامه.  عيناه  اللتي تلمع بحزن. شفاهه تتقوس قليلا تم تعود كما كانت. هو احب تأمل تلك اللوحة الفنية امامه و لن يمانع فعل ذلك لبقية حياته

و ها هو يقولها للمرة اللتي لا يعلم عددها

الفتى القابع أمامه مثالي  بطريقة متعبة للقلب. 

حمل الصغير من فوق فخده ليضعه فوق السرير و هو يقسم انه اخف انسان قد حمله في حياته. يضع اطعام هذا الصغير في قائمة اولوياته . عدل ياقته وملابسه ليخمن الصغير ان الغريب سيخرج لمكان ما. وهو حتما اراد السؤال لكنه جبان ليفعل و هو اعترف بذلك.

اسمعني جيدا.  انت الأن في منزلي.  تصرف كما تشاء و اطلب ما تشاء و سيكون لديك خلال دقائق. تجول حيت تريد لكن لا تتجاوز اسوار القصر.  لا تنظر لأحد. لا تكلم احدا الا اذا اردت شيءا. لا تحاول تكوين صداقات او ما شابه هنا.  و إلا.  اعدك لن يعجبك ما سيحدت عزيزي
نصق كلماته بأمر بينما الأخر يستمع ثم يهز رأسه بالموافقة و هذا راق تشانيول للغاية. ليهم بالخروج لكنه تذكر شيءا ليعود الى الفتى المتصنم

تستطيع استكشاف القصر كما يحلو لك.  سؤحضر لك ما يلهيك عندما اعود

نطق ليخرج من الغرفة و يتنهدا بيكهيون براحة.  اخيرا خرج الرجل الغريب









بيكهيون

لا أعلم ما خطبه حقا.  لا اعلم حتى لما احضرني لهذا المكان او لما يريدني ان اعيش عنده. لماذا يعاملني بود رغم تعابيره البلردة و نبرته الحادة.  انا حقا ارغب في المعرفة.  اجل ارغب و بشدة.  لكني سأبقي على لساني في فمي الى ان يتحدت.  فما دمت اعبش بترف.  فأنا بخير... ربما! 

لم تتح لي الفرصة لرؤية هذه الغرفة.  لذا انا إستقمت لأتفقدما و قد كانت فخمة بكل ما تحمله الكلمة من معنا

كانت كالقصور في المجلات المصورة.و اقسم انها اكبر من منزلي القديم حتى
دات تصميم فيكتوري قديم.  الغرفة بيضاء بالكامل و قد كان هذا مميزا لتصميمها الفريد 

انا فقط استمررت في الاندهاش كلما إكتشفت جزءا من الغرفة و هذا جعلني اتساءل عن ماذا سيحت اذا رايت المنزل باكمله

p e r f e c t o حيث تعيش القصص. اكتشف الآن