مساء الخير مارشميلو‘ز 🥀
- عادت بعد غياب طويل -
انا حتى لا اعلم عدد من سيقرأون البارت لاكن لا بآس
إسـتـمـتـعـو
- لـم يـتم التحـقق من أخـطاء هـذا البارت -
وسع الفتى عيناه بصدمة اثر منضر الغريب أمامه. كان منضرا مخيفا بالنسبة له. قميص أبيض ملطخ بالدماء. ذلك لم يكن منضرا توقع رؤيته ،إبتعد بضع خطوات للخلف بخوف . صوت أنفاسه المتسارعة هو فقط ما يصدح في الأرجاء . أما الآخر فقط اكتفى بمراقبة الفتى أمامه بملامح غير مقروءة ، ملامح فارغة تماما تعلو محياه .
رباه ! أيعقل أن تجتمع كل متتالية الكون بفتى واحد . اوليس هذا أكثر من ما قد يحصل عليه انسي عادي ؟
يفكر الرجل الداكن بينما يتأمل حركات فتاه المدعور بعمق ليقرر و اخيرا تهدئة الصغير المرتعب أمامه .
يقترب خطوة ليبتعد الفتى خطوتين إلى أن ارتطم ضهره بالجدار بخفة . لتحاصره جنة الرجل الضخمة أمامه . حدقتاه تتحركان بكل الإتجاهات . أصابعه ترجف و تنفسه يزداد حدة . ترا ما الذي يفكر فيه هذا الرجل الداكن القابع أمامه . ما الذي يجول برأسه ؟
اهدأ يا فتى
كانت كل ما نطق به تشانيول الذي يحاصر الفتى صد الحائط . نطقها بهمس بجانب ادنيه ليقشعر جسمه . و يتصنم مكانه بخضوع محاولا كتم أنفاسه و تهدئة اسيره الذي يكاد ان يغادر صدره للامكان .فجأة امتدت يدي الأكبر لتحاوط خصر بيكهيون . بدون سابق انذار او تنبيه منه حمله ليتجه به للسرير . يجلس ليضعه بين ساقيه الطويلتين و ينظر له بعمق . يحدق به إدمانه يحدق بالنعيم .
سامتلكك اسفلي فقط انتضر ذلك يا صغير
تلك الأفكار الشهوانية القدرة بدأت تجول براس الأكبر لكنه نفضها بسرعة و أعاد نظره الجرو المنكمش بين ساقيه بخوف . يحاول تجميع كلماته المهدئة و اكبر قدر من الكلمات اللطيفة لتهدئة الصغير الخائف .
هو يدرك أنه سيئ في تهدئة الأخرين لكنه قرر المحاولة رغم ان منضر الصغير المرتجف بين ساقيه محبب لقلبه بطريقة غريبة و غير مفهومة .
يمتد كفه الخشن نحو رأس الفتى ليعبت بخصلاته بخفة ثم يربت عليه بهدوء ليقترب واضعا دقنه على كتف القابع بحضنه مسببا له رعشة خفيفة . لكن بيكهيون و خوفا منه حاول السيطرة على رعشته تلك .
أنت تقرأ
p e r f e c t o
Fanfiction" احب جمع الأشياء المثالية " " و ....مـ-مـاذا يعـ-عني هذا-ا ..." " يعني انك آصبحت من ممتلكاتي أيها الفاتن . و لن أدع احدا يعبت بممتلكاتي الثمينة " كتب من طرف : xuimina23 تصيم الغلاف : hexocb بدأت بتاريخ : 11 /01 / 2020