رفيقة الألفا 2 alpha's mate

البارت 32

Kaily POV

صوت الباب وهو يقع على الأرض منكسرا نعم انه رفيقي العزيز ومن سيكسر الأبواب غيره نظرت له لأبتسم ويبتسم هو أيضا وخلف ابتسامتنا معنى

" لم أتأخر جميلتي صحيح ؟؟"

" لا كما خططنا " قلت وانا أبتسم

وقف ذلك الرئيس كما اسميته لينظر له تقدم ستيفن ليمسكه من عنقه ليبدأ الاخر مصارعته تحت يديه

" ما الأمر هل انت تتألم ؟؟؟  هل تعرف معنى الألم عندما اختطفت هذا العدد من الأبرياء " خاطبه ستيفن وهو يشدد على عنقه

رأيت اندرو وهو يدخل

" ألفا لقد تم إحاطة المكان بأكمله "  أومئ له قبل ان يتركه ليسقط ارضا وتقدم اندرو و امسكه وتوجه للخارج

استدار ستيفن لي و ركضت له واحاطني في حضنه توجهنا للخارج و وجدت محاربي مملكتنا يمسكون بعدة أشخاص يتوجهون للسيارات لاخدهم للسجون ارتحت لانهم استسلموا ولم تتم اراقة الدماء رأيت ايميلي وهي تتقدم نحوي.

" ماذا تفعلين هنا ؟؟؟ لماذا رجعت ؟؟" سألتها

" لقد كنت قلقة وأيضا يوجد شئ يجب أن أفعله " استدارت لتشير لشاب كان يمسك به احدى الحراس لأستنتج انه رفيقها تقدمت لتقف بجانبه حيث كان بعيد عنا قليلا ورايته يبتسم بشر عندما راها

" أنا ايميلي بارك أرفضك كرفيقي وأقطع اي رابطة معك " أعلنت ايميلي ليسقط ذلك الفتى أرضا من الألم عندما ترفض رفيقك ليس فقط الشخص الذي يرفض يتألم بل الشخص الذي يتم رفضه يتألم لدرجة كبيرة وها هو الان في الارض يتألم نتيجة خطأه نتيجة قسوته .

حاولت الذهاب لمواساة ايميلي فلابد انها تتألم أيضا لكن يد ستيفن منعتني لقد كان ممسكا بي بشدة و كأنه خائف من أن أتركه

" ستيفن هل يمكنك تركي من فضلك "

" الى أين ؟؟"

" الم ترى ايميلي قد قامت برفض رفيقه قبل قليل لا بد أنها تتألم "

" حسنا " وافق ليتركني كنت متجهة لها لكن شعرت بشخص يسحبني ويضع شيئا حادا على رقبتي شاهدت الرئيس وهو يضع سكينا فوق رقبتي وسحبني من الخلف رأيت الجميع يحول نظره لنا وينظرون بخوف .

" لا تحاولوا الاقتراب أو سأقوم بقتلها بحركة واحدة " هدد الرئيس ليقف الجميع مجمدا في مكانه ، ستيفن كنت فقط اريد النظر له لكن لم أستطع ايجاده