Part 11 { The End }

1.7K 124 42
                                    

و في يوم في الشركه ...

اتت احد الستاف الى تاي هيونغ 

الستاف : تاي هيونغ هل هذا هاتفك

تاي هيونغ : اجل ... انه لي اين وجدتيه ... كنت ابحث عنه كثيراً

الستاف : كان في حقيبتي 

تاي هيونغ : ماذا يفعل بحقيبتك

الستاف : انا من يجب ان يسأل هذا

تاي هيونغ : عموماً شكراً لكِ

اخذ تاي هيونغ الهاتف و بدء بالعبث به الى ان وجد تسجيل فيديو

تاي هيونغ : ما هذا ... لا اذكر اني صورت شيء

فتح تاي هيونغ التسجيل و صدم مما رأه ....

كان التسجيل لليسا و هي تتقرب من يونغي في ذلك اليوم المشؤوم

عندما رأى تاي هيونغ التسجيل صدم كثيرا و ركض نحو جيمين

تاي هيونغ : جيمين تعال معي

جيمين : ماذا هناك

تاي هيونغ : فقط تعال

و سحبه من يده و اخذه لغرفه فارغه

جيمين : ماذا تريد ... لما جلبتني الى هنا

تاي هيونغ : انظر الى هذا

اراه التسجيل و صدم جيمين

جيمين : مستحيل كيف قمت بتصوير هذا انت كنت معنا و لم يرى احد منا ما حدث

تاي هيونغ : قبل ان نخرج للمسرح كنت اخذ بعض الصور بهاتفي و ناداني المدير كي اذهب عندها رميت هاتفي على الاريكه لكنه وقع بحقيبه احد الستاف و عندها بدء تسجيل الفيديو لاني نسيت اطفاء الكاميرا

جيمين : احيانا غباءك ينفع ... لكن اياك ان يرى يونغي هذا ... فسوف يتذكر ما حدث و يفقد وعيه مجدداً

تاي هيونغ : اعلم هذا ... لهذا السبب ناديتك الى هنا ... ما الذي سوف نفعله .... كيف نجعل لولا تراه

جيمين : ليس امامنا حل سوى انتظارها تستيقظ

تاي هيونغ : حسنا ... سوف احتفظ بالفيديو كي اجعلها تراه

جيمين : ارسله لي كي نضمن انه لن يحذف

تاي هيونغ : حسناً

مرت سنتين و لولا ما زالت في الغيبوبه ... و كان يونغي كل يوم يذهب اليها و يتكلم معها و يعتذر منها لانه لم يستطع الايفاء بوعده بحمايتها

و في يوم ... كان يونغي و باقي الاعضاء في الشركه و فجأه اتى اتصال ليونغي 

يونغي : من معي

الطبيب : انا طبيب الانسه لولا

نهض يونغي من مكانه 

يونغي بفزع : هل لولا بخير هل حصل لها شيء

I Found Me In Your Eyes حيث تعيش القصص. اكتشف الآن