و في يوم في الشركه ...
اتت احد الستاف الى تاي هيونغ
الستاف : تاي هيونغ هل هذا هاتفك
تاي هيونغ : اجل ... انه لي اين وجدتيه ... كنت ابحث عنه كثيراً
الستاف : كان في حقيبتي
تاي هيونغ : ماذا يفعل بحقيبتك
الستاف : انا من يجب ان يسأل هذا
تاي هيونغ : عموماً شكراً لكِ
اخذ تاي هيونغ الهاتف و بدء بالعبث به الى ان وجد تسجيل فيديو
تاي هيونغ : ما هذا ... لا اذكر اني صورت شيء
فتح تاي هيونغ التسجيل و صدم مما رأه ....
كان التسجيل لليسا و هي تتقرب من يونغي في ذلك اليوم المشؤوم
عندما رأى تاي هيونغ التسجيل صدم كثيرا و ركض نحو جيمين
تاي هيونغ : جيمين تعال معي
جيمين : ماذا هناك
تاي هيونغ : فقط تعال
و سحبه من يده و اخذه لغرفه فارغه
جيمين : ماذا تريد ... لما جلبتني الى هنا
تاي هيونغ : انظر الى هذا
اراه التسجيل و صدم جيمين
جيمين : مستحيل كيف قمت بتصوير هذا انت كنت معنا و لم يرى احد منا ما حدث
تاي هيونغ : قبل ان نخرج للمسرح كنت اخذ بعض الصور بهاتفي و ناداني المدير كي اذهب عندها رميت هاتفي على الاريكه لكنه وقع بحقيبه احد الستاف و عندها بدء تسجيل الفيديو لاني نسيت اطفاء الكاميرا
جيمين : احيانا غباءك ينفع ... لكن اياك ان يرى يونغي هذا ... فسوف يتذكر ما حدث و يفقد وعيه مجدداً
تاي هيونغ : اعلم هذا ... لهذا السبب ناديتك الى هنا ... ما الذي سوف نفعله .... كيف نجعل لولا تراه
جيمين : ليس امامنا حل سوى انتظارها تستيقظ
تاي هيونغ : حسنا ... سوف احتفظ بالفيديو كي اجعلها تراه
جيمين : ارسله لي كي نضمن انه لن يحذف
تاي هيونغ : حسناً
مرت سنتين و لولا ما زالت في الغيبوبه ... و كان يونغي كل يوم يذهب اليها و يتكلم معها و يعتذر منها لانه لم يستطع الايفاء بوعده بحمايتها
و في يوم ... كان يونغي و باقي الاعضاء في الشركه و فجأه اتى اتصال ليونغي
يونغي : من معي
الطبيب : انا طبيب الانسه لولا
نهض يونغي من مكانه
يونغي بفزع : هل لولا بخير هل حصل لها شيء
أنت تقرأ
I Found Me In Your Eyes
Любовные романыتتحدث القصه حيث فتاه كانت تعيش بسعاده و رفاهيه و فجأه تختفي كل سعادتها و حيويتها لتصبح شخص بلا روح بارده المشاعر و وحيده ....... البطله ... اسمها لولا ( لاني احب هذا الاسم كثيرا ) ... فتاه عمرها 23 سنه تعيسه كل الوقت وحيده و هادئه و لا تحب الاختلاط...