مُقَدمِةٌ

83 1 0
                                    

تِلكَ قصةٌ كتَبتُها لأجَربَ كلَ كَلَامَاتِهَا فِي اليَومِ التَالِي

أتَمنَى أَن تستَمتِعوَا بِهَا

شكرٌ خاصٌ إلى أكبر داعمين وتشجيعهم انشرها

أهداء إلى جدي الراحل
رحمة الله عليه


رسالة ميتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن