[♧متملک لعين♧] Øwnēd Đammēđ J.JĶ

Pāřť 1

في ذالک الحي الہادئ تسكن تلک الجميلہ؛
التي بجمالہا جعلت كل من يرآها يلعن لحظتہ
تستدل أشعہ الشمس الماره بنافذتہا لتستيقظ
بأنزعاج على صوت منبہہا فالعمل
كنادلہ في مطعم أمر متعب حقاا..

تنہض واللعنہ لا تسقط من كلامہا تجہز نفسہا
للذهاب، تودع کلبتہا كاتي وتخرج..

"عوده الى جونغكوک"
يدخل عليہ أخيہ ليجد ملابس مبعثره على الأرض
ليعلم أنہ كعادتہ مع عاهره، ليدخل غرفتہ
ويفتح الستار، لينبس هو الآخر بغضب طالبا
منہ أغلاقہا، لكنہ رفض فقال لہ:

أوه..جونغكوک أخي الكسول، هيا أستيقظ
فأبي يريدک أن تبحث عن عمل، فكفاک من مضاجعہ
هولاء الفتيات، أنظر الى نفسک أصبحت مدمن
كحول بحق!!

جونغكوک: وما شأنک؟ أخرج من هنا.
هو:اوه..لا جدوى من نصحک، سأذهب ولکن..أشار اليہ
بأصبع تحذير قائلا: تذكر العواقب ستكون
وخيمہ من أبيک..

جونغكوک يرمي عليہ الوساده بغضب: أكرهک..
بعد ذهاب أخيہ ينہض بتذمر يرتدي ثيابہ
ثم يحمل مسدسہ ويوجہہ الى من كانت بجانبہ

هي: جو..جونغكوک..!! مالذي تفعلہ؟
جونغكوک: اخذت كفايتي منک عاهرتي، فلستي
أنتي الوحيده هنا..ليطلق عليہا النار
لكن..من حسن حظہا أنہ كان فارغا من الرصاص
ليبدأ بضحک عليہا بسخريہ، ليتوقف فجأة
وينادي على 3 أشخاص( V, RM,Jin) قائلا:
خذوها لكم..فقد شبعت منہا..ليستدير ويخرج..

يركب سيارتہ ناويا الذهاب الى مقہى فرأسہ
يؤلمہ من كثر شرب النبيذ أمس..يدخل، ينظر
الى المكان من حولہ، فيجلس

لتأتي أليہ النادلہ: مرحبا سيدي..كيف لي أن
اخدمک؟ لينظر أليہا بعد أن كان شارد الذهن بہاتفہ
جونغكوک: نعم..أريد كوبا من القہوة.
سانا: حسنا سيدي..تذهب وتقول في داخلہا:
لما هو متكبر الى هذا الحد؟ ألا يمكنہ قول
كلمہ"رجاءا"؟ تشه..مغفل..

(يتبع)