Pāřť 2

123 6 4
                                    

أتت بطلبہ ووضعتہ على الطاولہ، لکنہ لم يكترث
لہا بسب أنشغالہ بالہاتف حتى أنہ لم يرها
عندما جلبت طلبہ.

كان يشرب قہوتہ ليقاطعہ دخول (RM,V, Jin)
يدخلون بألتسامہ لعوبہ وأعينہم تدور حول المكان.
أر ام: مرحبا كوک..
جونغكوک: اهلا..مالذي أتى بكم الى هنا؟؟
جين: لما السؤال؟؟ ألست مسرورا برؤيتنا؟؟
لقد أنہينى عملنا مع تلک العاهره للتو..

أر أم: لقد كانت تلک الفتاة لعنه بحد ذاتہا
جونغكوک: اوه..يارجل اظن انک أستمتعت معہا
حقاا؟؟
أر أم: نعم..كثيرا أنہى كلامہ بأبتسامہ لعوبہ
لتأتي لہم سانا جالبة دفتر دفع
لينظروا أليہا متصفحين في جسدها، مع ابتسامات.
لم تكن مرتاحتا لہم ابدا.


"في المساء"
ها هي تمشي عائدة الى المنزل بعد أن انہت
عملہا والليل قد بدأ يخيم بالفعل، تتمشى
وتلعب بكلتا يديہا كالأطغال، لتسمع فجأة صوت
خافت قادم من الزقاقات الضيقه، بدى وكانہ انين
متألم لتقتنص النظر لتجد شابا مصابا وكان
ينزف بشده، نزلت لمستوآه قائلا:

سيدي هل انت بخير؟؟ لم ترى وجہه ﻷنہ كان
واضعا كمامه، لم يجبہا فقد كان يتنفس بقوه جرآء
النزف الشديد، لتسمع صوتا ورآها، لتلتفت وإذا بہم 7 أشخاص

ليقول لہا الشاب: أذهبي..
سانا: لن أترکک بہذه الحالہ، فجرحک خطير..
لينبس بأستہزاء أحد الرجال: تشہ..يافتاة..
أذهبي! ماصلة القرابہ بينكما؟ لقد كان يبننا حساب
كي نصفيہ لا دخل لک بيننا..اسمعي الكلام وأذهبي

ﻷنک ستوقعين نفسک بمشاكل! لتنظر لہ
بعدم خوف وكأنہا تتحداه:لن أذهب..أفعل ما شأنت،
أنتم 7 وهو واحد لن يكون هذا عادلا،
الرجل: يبدو أنک تنحديني؟ ليمسک بكتفہا لتنظر لہ

هي الأخرى بأبتسامه لتضربه بين قدميہ
ليسقط جاثيا عليہ..لتبدأ بضربہ بقوه
لتشير الى الآخرين ليتقدموا، لتشتعل نيران الحرب
بينہم ولكن..اتى رجلان ليحاوطوها من الورآه
ليأتي أحدهم ويضع شيء على فمہا جعل منہا هي الأخرى
بعالما آخر..

(يتبع)

[♧متملک لعين♧]  Øwnēd Đammēđ J.JĶحيث تعيش القصص. اكتشف الآن