[♧متملک لعين♧] Øwnēd Đammēđ J.JĶ

Pāřť 4

5:00
جالس ينظر أليہا بأستہزاء من منظرها
ما ان رآها حتى نبس:
واخيرا استيقظت اميرتي، كيف حالك بعد تلك
الليله؟ آمل أن تكوني بخير؟

سانا: مالذي فعلته بي ايہا المجنون؟ ماذا تريد مني؟
كوك: جعلتك من احدى عاهراتي المميزات،
وأيضا جعلتي لي.

سانا: تكذب، انا لست عاهرتك، ولست ملك احد.
كوك: حسنا~ اقنعي نفسك، فأنا جعلتك تخسرين
أغلى شيء عندك، اليس هذا كافيا؟

بدأت الأخرى بالبكاء فلا تستطيع أنكار الأمر
نہضت متجاهله النظر الى وجہه، اتجہت الى
الحمام لتستحم، فور خروجہا شعرت بيد
تلتف حول خصرها، نبست بغضب
اتركني أيہا اللعين.

ليصدمہا في الحائط وحاوط يداها على الجدار
أمسك فكہا بأحدى يديه وقال: انتي ملك
لجيون، أتفہمين لا تتظاهري بالغباء.

بدأت عيناها بہدر الدموع طالبة اياه تركہا
ارجوك أتركني انا لم افعل لك شيء.

كوك: ستأتين معي.
مسحت دموعہا وابتسمت قائلة: في احلامك فقط
ضربت رأسه برأسہا وهربت، خرجت خارج
منزله، وبدات بركض وصلت الى حيہا
القديم، بدأ الناس ينظرون لہا بتقزز،
وكأنہم عرفوا مالذي فعلته.

كانت تنظر لہم باستغراب، انرسمت
أبتسامه على شفتیہا فور رؤيه عمہا
سانا: عمي~.

لكنه دفعہا بعيدا وقال: لست عمك بعد الآن
مالذي فعلتيه؟ لقد شوهتي سمعتي
وسمعتك، أين ذهبت تربيتي لك؟ اين كنتي
في ذلك اليوم الذي لم أترك زقاق يعتب على زقاق
عندما بحثت عنك؟ أذهبي لا اريد رؤيتك.

سانا: لكن..عم..لم تكمل بسب الصفعه التي وجہہا
لہا،قائلا: لست عمك بعد الآن، ولم يكن
لي أبنه أخ أبدا..
.
.
.
.
(يتبع)