عندما تري من تعشقه غارق في دمائه ماذا تفعل !
تخيل تغير لون محيطك
يتحول من أزرق للأحمر
من تجرأ علي تعكير صفو جماله بتلك الطريقة
....
نهضت صباحاً وأنا أشعر بِصُداع يَفتُك بِرأسي
واللعنه لما شَربة هَكذاواللعنه كَيفَ جاءت لِهُنا ؟
نهضت من علي الفراش وجدت نفسها بِغرفة بيكهيون ! " لما أنا هُنا ؟ "
نَظرت لملابسها فكانت بِملابس العمل
جذبت شعرها مُحاول تذكر ما حدث ولكنها فشلت ، حملت مِعطفها من علي الكرسي محاولة الخروج من الغرفة ولكن الباب مُغلق من الخارج!!أخرجت هاتفها تحدث بيكهيون
بالمقابل وهو كان انتهى من عملها حتي لا تطرد بمجرد جلوسه علي الكرسي وجد هاتفه يهتز برقمها " واللعنه انا أغلق عليها مُنذ الأمس "
ركض نحو الغرفة فتحها ليجدها تعدل هيئتها ! تستعد للخروج
اغلق الباب بقوة مما جذب نظرها ولكنه مُخيف!
كان يستند بظهره علي الباب عَقد يده لصدره يتفحصها " هل ذاهبه لمكان ما ؟"
توترت ڤيڤيانا بسبب نبرته الغاضبه
" اجل... " لعقت شفتيها بتوتر " للمدينة سوف اجلب شيء و أعود سريعا "
جاءت تغادر الغرفة ولكنه جذبه لتعود و تقف امامه " ماذا تعملى ؟"
بدأت تلعب بأناملها بتوتر و تتحشي النظر لها " لا أعمل " توقف عن سؤالي ارجوك
" انا أيضا أريد الذهاب للمدينة لنذهب سويا " أردف بعد ان نزع معطفه الطبي ليظل بقميص أبيض و بنطال أسود بشعرها الأسود جعله رئيس عصابه !
ظلت ڤيڤيانا تنظر له لا تعرف من يقف أمامها الأن ؟
" الجو بارد أرتدي شيء " اندفعت ڤيڤيانا في حديثها ليفعل بصمت جذب معطف أبيض مغادر الغرفة بغضب
أنت تقرأ
آلْـإسـّﭔﭥآلْـﭜﮧ
Mystère / Thrillerعِندَمَا تَعْتَقِد بِأَنْكَ عَلَى حَقٍ إِذًا فأنتَ مُخْطِئ ؛ عَزِيزِي لَا تَثِق فِيمَا تَقْرَأُهُ أَو تَراهُ هُنَا فَأَنتَ فِي قَلبِ الجَحِيمِ ، عَالَم بِدَاخِلِ عَالَم الإِسْبِتَالِيةَ الجَمِيع مُجَرَد قِطَعِ شِطرَنجِ تَسِير بِأَوَامِرِه إِن حَاو...