قُصاصَات جرائد ومجَلات.

1K 70 6
                                    

عنوَان في جريدَة ديسباتش:

"تم رَصد بيون بيكهيُون أمام منتَجع زوجه السَابق الخَاص، مالذي يحدث؟"

جزء مِن مقَالة في مجلَة مشَاهير الاسبوع:

"سمعنا ايضًا ان بارك تشانيول وزوجه السابق بيون بيكهيُون اصبحا مرشَحين متنافسين لأجل منصب مرمُوق في إحدى وزَارات الدولة، ولكن هنَاك إشاعات حول عودَتهما لبعضهما، ان كان ذلك صحيحا، فسوف يتم استبعَاد احدهمَا."

جزء من أحد الأعمدة في الجريدة الوطنيَة:

" وأيضا حول هذا، كانت هناك مظاهرات صغيرة ومتفرقة في انحاء البلاد تطَالب بالنظر في تخفيف العبء على رجال الأعمال في الدولة، وذلك بعد الانفصال المفاجئ للثنائي المحبوب من قِبل الأمه، بارك تشانيول وطليقه بيون بيكهيُون."

مقطَع فيديو تم اقتطاعه من احد برامج المشاهير:

" ماذا تظنين سيدَة آهن؟ كل هذه الضجة لأجل ثنائي انفصَل، لا احد يعطي سببًا واضحا لهذا الحزن."

" اجل سيد لي، انا افهم السبب، فهذا الثنائي كان عنوانًا وإلهاما للكَثير من علاقات الحُب، سواء كانوا مثليين ام مستقيمين، بعيدا عن ذلك، هما كانا رجلين نبيلين، ولشد ما عشِقا الأطفال، لحد الان هنالك ثلاثة وخمسون طِفلا تمَت كفالتهم من قِبلهما، سواءً بنفقات حياه او دراسة، اعطيَا بعثات للطلاب الذين رأيا انهم يستحقون، تبرعا لأسر عفت يدها عن الطلب، احتويَا اشخاصا اعترفوا للعالم بمثليتهم وتم نبذهم من عائلاتهم، وتم ايواؤهم في ملجأ خاص، وساعدوهم لايجاد فرَص عمل وحيَاة، لقَد ساهموا في حيَاة الشعب، فكيف لا تريد من الشعب ان يحزَن؟ "

تسجيل صوتي مسَرب:

" اجل، انا لست نادمًا، حبيبي انت تعلم انك ستكون بحال افضل هكذا، انت تعلم انك ستجد وقتا لنفسك ولراحتك ولعائلتك. "

" لكن تشَاني انتَ عائلتي!"

" كيفَ يبلي طِفلنا؟."

صمت مر قبل تنهيدَة متعبة.

" طفلنا بخَير، هو يسير الآن، ويفتقدك كثيرًا."

" لا اعلم بيكي، اميري وروحي المنتَزعة، ايجب علينا ان نعُود؟. "

" ربمَا.. هل تقوَى على المحاربَة؟. "

" سأفعل اي شيء، فقَط عام واحد حتى يتخرج جونغ ان وسوف تُحل معضلتنَا. "

إعلان إخبَاري:

" بارك تشَانيول يترك شركته العظِيمة لشقيقه الأصغر، ويتجه لحياته السابقة مع زوجه مجددًا بيون بيكهيُون، الذان اتضَح انهما تبنيا طفلًا قبل طلاقهما بعَام. "

______________________________

انتهت اخييييرًا 😔.

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 16, 2020 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

Parting ways. Where stories live. Discover now