Thanks for Weeting me.
I hope your day was fun.. 💛🌼
Enjoy.. 👌🏻٠.*•°~~*•°•*~~°•*.٠
" هل أنت بكامل عقلك؟"
صرخت بحشرجة اواطئ الصمود امامه و عدم انهياري و ينتهي بي الامر اخُر باكية.مهد حديثه بإبتسامة ساخرة كست معالمه العارية من المشاعر و اعرب بصوته الثخين يرد على كلامي:
" ماذا؟ أتريدين مني أنتقاء الخيار عنك ؟ حسنا كما تشائين، التعري إذاً."استرددت فطنتي مشدوهة بكلامه حينها هو انحنى مقتربا و توغلت انامله نحو ازرار فستاني الأمامية، رفرفت اهدابي بصدمة و صرخت ملء حنجرتي رافضة :
"لاااا"ادرت رأسي للجانب رافضة الامر و قد كسفت جفناي رهبة من رده، شعرت بقلبي يتوقف للحظة و جل جسدي يرتعش خوفاً.
" أوه! ارى ما الذي اخترته"
صرح و قد كان صوته جاداً كما احسست بنظراته الحادة تخترق قلبي ممزقة اياه أشلاءً، عقب كلامه سحبني نحوه من مقدمة فستاني الذي كان بالفعل بين يديه و مزج نسيج شفتي بخاصته طوعا.كانت قبلته قسرية و دون ارادتي، حاولت مقاومته بتحريك وجهي و لكنه لم يتحرك ساكناً قط بل تسللت يداه نحو وجهي و قبض على وجنتاي بقوة، و ابعد نفسه قليلاً و همس بحدة تفتقر للرحمة:
" إفتحي ثغرك."لا اعلم ما هو مقصده من قوله هذا، لكن بدون ادراك مني سلمته ثغري، سرعان ما لثم شفتي السفلى يمتصها بسلاسة ثم سمح للسانه بالتوغل، كل هذا كان ضد ارادتي و لكن لا ادري لما خالجني شعور غريب، يجتاح جسدي.
إلهي! هو حقا مقبلا قاتل، كانت قبلاته رقيقة و كأن شفتي سوف تنكسر، الحرارة التي خلفتها القبلة كانت تجعل جسدي ينصهر، قربه مني كان دافئاً على برود جسدي، ولكن لِمَ اشعر وكأن قربه ليس بغريب عني، كذلك طعم شفته.
لماذا جسدي اتقاد له و بادله فوراً؟
لماذا اشعر بالسكون داخلي عندما لمست يده خدي.؟.
و لكن عندما بادلته القبلة هو دفعني بعيدا عنه بقوة و نجح بشق انفاسي، اكتفيت بنكس رأسي متلافية عيناه بينما الهث استرد الهواء المسروق لرئتي،
كبريائي قد تمزق عن أخره بخزي." السؤال التالي."
حديثه انتشل وعي من الهاوية و رماني بهاوية اخرى، ماللعنة..." هذه المرة ليست كسابقتها، لو حصلتي على سؤال واحد خاطئ سيحتم عليك العقاب."
تلاها سقوط شفته السفلى على عناق الاخرى بسخرية، ما الذي يريد الوصوى اليه هذا اللعين." ماذا! و لكن هذا ظالم!."
"سأجعل الامر سوياً، لو اجبتي على سؤال واحد سأتركك"
سرعان ما توغلت ابتسامة حالمة على شفتي بعد كلامه و تسائلت بتردد واضح:" حقاً؟ "
أنت تقرأ
أخي زعيم مافيا || ك.ت
Fanfiction"أعود وأقول لك مراراً ان كل شيء رهن الزاوية التي ننظر منها إلى الامر." +مترجمة -كيم تايهيونغ. -كيم ميلين. started 04/09/2018 Complete 00/00/2018 Cover by : yeolaa_ كل حقوق الرواية تعود للكاتبه الأصلية، أنا فقط مجرد مترجمة