الحلقه الثامنه
,,,,,,,,,,,
احمد : لو سمحت هوا في ايه ؟؟
الرجل :دي بت مفعوصه دخلت في عربيه كانت راكنه لما هما مش قد السواقه بيركبو عربيات ليه ومشي احمد راح علشا يشوف الحادته لقي جنا واقعه علي الارض وجنبها قطه احمد اتزهل من المنظر وبدون تفكير جري علي جنا وشلها من علي الارض وبيسال ايه الي حصل
واحد قالو انها دخلت في عربيه كانت راكنه وانهم طالبو الاسعاف وان معهاش موبايل علشان يتصلو باهلها
احمد : اسعاف ايه بس
وشاول لاواحد علي عربيتو علشان يفتحلو الباب علشان يحد جناا
واحد سالو : انت رايح فين انت اساس تعرفها
احمد اتلبخ وقال :اعرفها؟؟ انا خطبها ابعد كده
وخد جنا وراحو علي المستشفي
احمد ماكنش عارف يعمل ايه ولا يكل اهلها
ازاي فقرر انو يتصل علي موبايلها يمكن تكون ناسياه مع حد من اهلها ولا حاجه
وفعلا ,,,,,
عند اهل جنا الي كانو قلقنين جدا عليها
موبايل جنا رن الساعه 11و30 تقريبا محمد جري علي التلفون
محمد : الو
احمد لما سمع صوت راجل : انكل محمد ؟؟
محمد : ايوه انت مين
احمد : انا احمد رافت يا انكل جنا عملت حادثه وهيا في مستشفي كذا
,,,,,,,,,,
محمد اتصدم وقالو احنا جاين حالا
واول لما قال لهدي فجاه ..
,,,,,,,,,,,,,
بعد لما جنا دخلت غرفه العامليات نقالوها غرفه عاديه واحمد كان واقف بره متردد يدخل ولا لا وبيقول لنفسو ( ادخل وانا هدخل اعمل ايه يعني لا مانا لازم اطمن عليها بس هيا اكيد كاشفا شعرها ماهي اساسا فاقده الوعي وقرر انو ميدخلش )
ولقي ممرضه معديه
احمد : من فضلك
الممرضه تنحت في جمال احمد
احمد : من فضلك
الممرضه : هاا نعم
احمد : ممكن تخشي الغرفه دي تغطي شعر البنت الي جوا باي حاجه علشان عاوز اطمن عليها
الممرضه بشك : هوا انت قربها
احمد :ها اه اه انا خطبها
الممرضه : طب ماتتدخل
احمد : لاحول ولا قوه الا بالله بقلك خطبها مش جوزها دا ايه دا
الممررضه: طيب تواني ودخلت وغطت شعر جنا بخمار وطلعت وقالت لاحمد يتفضل
احمد دخل وساب باب الغرفه مفتوح
اول ما دخل شاف وش جنا زي الملاك بس الحدثه شوهت وشها خالص فقد جنب جنا وكان عايز يمسك ايديها بس قال لنفسو ( يعني هيا محترمه ومحجبه فمش علشان انا صاايع وزباله استغل الموقف وبعدين انا مرضاش حد يعمل كده مع دلال )
وكان عمال يسال نفسو ( طب اشمعناا دي مانا طول عمري بعمل الي انا عاوزو وعمري ما خفت علي بنت من البنات الي عرفتهم او حتي حطيت دلال مكان واحده فيهم )
وفجاه جنا قالت كلام كتير وهي فاقد الوعي بس الكلمه الي رنت في ودن احمد هيا
( مـ........ـعـ......ـتـ.....ــــز فينك )
وفضلت جنا تقول معتز معتز واحمد علي اخرو وبيقول يعني انا اجيبك وافضل جنبك وفي الاخر يجي سي معتز هوا الي علي بالك .... وبعدين لاحظ ان الساعه بقت 12 ولسه اهلها مجوش فاتصل تاني وعرف ان مرات عم جنا اغمي عليها اول ما عرفت وان هما دلوقتي في الطريق
احمد كان مبسوط انو هيقعد مع جنا فتره اطول بس هيا كانت عماله تقول معتز معتز واحمد فعلا كان مدايقتعالو نشوف جنا كانت كانت بتحلم باي
في الحلقه الجايه