وان شوتات الايريري

سبق صحفي....ج2

اليكم الجزء الاخير من الوان شوت الاول

سؤحاول ان اكتب اكثر و اضعها من جزء واحد في المرة المقبلة

لذا لأني شعرت بالذنب قلت لأحدث بسرعة

اتمنى ان يعجبكم

تجاهلوا الاخطاء لأن به الكثير...اعتذر😅😅

😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘😘

مرة الايام على ضغيرنا وهو في احضان من يعتبره حبيبا له و زوجا مستقبليا سينعم بالسعادة بجواره

كان كل يوم يثبت ايرين لليفاي مدى حبه له

ويعكس ما بعقله لا قلبه فهو للآن لم يقع بالفعل في شباك ماسي العينين

كانا يقضيان العطل في الشواطئ الجبال

يخرجان في مواعد للسينما الحدائق مدينة الملاهي و المطاعم ايضا

ولا ننسى الهدايا المعبرة كالورود والشوكولا اضافة لدمى وغيرها وغيرها عند اللقاء او زيارت اي مكان

ولكن ما كان يعيق اكتمال سعادة صغيرنا ليفاي هو ذلك الاحساس ان ايرين يفعل هذا لكون الاصغر يشبه حبيبته التي يفتقدها

رغم ما يفعله ايرين من امور الا ان شعوره انه يستغل ذلك القلب يمزقه

فهو لا ينكر انجذابه لليفاي لكن هذا الانجذابه تسحبه الاشتياق لميكا وانه يرى في ليفاي حبيبته

كان كل شيء روتيني ويسير بطبيعية الى ان اتى ذلك اليوم الذي كان السبب في توتر العلاقة بين الاثنين

كان بادء الامر يوم عادي

يوم لا يعمل فيه صغيرنا ليفاي اي ايجازة اسبوعية

استغله ايرين للخروج في موعد فهما لا يحضياني بوقت طويل معا الا ايام عطلة ليفاي اين يكون متفرغ

فقرر اخذه لمشاهدة فلم في السينما

فذهبا كان الفلم رومانسي ذو نهاية حزينة اين ماتت البطلة قبل ان يعترف لها البطل بحبه لها

اين شعر ايرين بالحزن في داخله لحظه ليفاي

خرجا من السينما وليفاي يريد تغيير الجو الكئيب فقترح شيء

:ايرين عزيزي ما رأيك ان نذهب للحديقة التي افتتحت حديثا تعلم لن اجد وقت لأراها الا اليوم

شبح ابتسامة زينت محيا بندقي شعر اخجلت ليفاي قليلا

:طلباتك اوامر فتايا العزيزي

امسك بيد غرابي الشعر واتجها مباشرة الى تلك الحديقة

كانت حديقة عادية ككل الحدائق التي تزين اليابان مدخلها تزينه ازهار الساكور بورودها الوردية ثم ان هناك بعض الاشجار ذات الورد المائل للون الابيض