ليليث ( انثي الشيطان)

عناق حار

ليليث...
انثي الشيطانه
الشيطانه التي احبتها
البارت الثامن

شيطاني الوقور يا من تحت جناحك نبتت بذور خضوعي يا من في حضرتك تتدفق مشاعر ولائي... بوجودك ابعث من رمادي لأكون في خدمتك تبعث الي بقبله الحياه فتتفتح زهرات حبي و مجوني شيطانتك الصغيره تستجدي رضائك اغمرني حتي اتلاشي بك حتي من نفسي فيا طبول الجحيم اعزفي ترانيمك فبركان سيدي ثائر ولا تطفئه الا رقصتي علي السنه اللهب فأقدم روحي قربانآ لأرضائك فهل ستخذلني .....من ليليث الي شيطانها....

انهت حمامها ووقفت امام المرآه تمسح عنها البخار حتي تري انعكاسها وياااا الله كم انتشت لمعت عيناها ببريق السعاده والعشق اخذت اناملها تتبع عنقها وثديها وبطنها كل مكان رسم عليه لوحته كأنه تأكيد للحقيقه ليس مجرد خيال اخذت تقفز كالاطفال سعاده بهذا المنح العظيم ثم لمعت عينيها بشقاوه وهي تتذكر عقابه فابتسمت بمكر. وحدثت نفسها بالمرآه ..هكذا اذن سيد ثامر وهل ستستطيع ان لا تلمسني اليوم سنري ...حركت مقلتيها مفكره وبعدها ضحكت الضحكه الشيطانيه وعلمت ما ستفعله جيدا ...اذا فليبدأ تحدي السيطره سيد شيطان ...تحركت بخفه الفراشه  علي اصابع قدميها متسلله حتي وصلت الي قميصه الابيض علي الاريكه اخذته تشمه في انتشاء ثم خلعت ثوب الاستحمام ولبسته ونظرت لنفسها معجبه وفكرت انها فقط سترتديه لا غير كان القميص شفاف يظهر معالم جسدها الفاتن وحلماتها المنتصبه بوضوح تحركت في خفه حتي وصلت لعنده جالس علي الكرسي كالملك علي العرش تنحنحت فانتبه لها ....تلك الساذجه لا تعرف انه يميز رائحتها قبل وصولها ولكنه مستمتع ليري الي اين ستصل شقاوه عفريتته الصغيره تتطلع لها بهيئتها المبهره من اصابع قدمها الملتفه حول بعضهم كالتلميذه المذنبه حتي شعرها الندي بقطرات المياه اشار لها ان تأتي فتقدمت في وجل وترقب رفع حاجبه مستنكرا من سمح لكي بارتداء قميصي حركت مقلتيها في شقاوه يمين ويسار ثم نظرت للارض وقالت بأدب احببت رائحتك سيدي ولم اعتقد انك ستمانع  نهض متجها عندها في هدوء ونظر داخل عيناها وقال ليس هذا السبب كاذبه ستعاقبين....... اجفلت للحظه ونظرت له بعشق قائله ..افعل ارجوك ... ضحك ضحكته الشيطانيه واظلمت عيناه رغبه وتكلم مقربا خصرها له متمتم في اذنها خيوط اللعبه بيدي وحدي عضت علي شفتيها محدثه نفسها يا الهي هل يعرف فيما افكر؟ رفع ذقنها اليه قائلا ...نعم اعرف فيما تفكرين فاريحي نفسك شهقت فاغره فمها تتطالعه متعجبه .....ضحك من قلبه علي طفولتها وذهب لكرسيه وقال اغلقي فمك وتعالي لتأكلي شيئا .....نظرت عنده ورأت انه وضع فقط كرسي واحد ففكرت بسرعه وفهمت قصده ابتسمت بعشق وركعت علي اربع متمشيه باثاره علي ركبتيها ويديها حتي وصلت لعنده وجلست عند قدمه ربت علي رأسها في حنو وقال "فتاه جيده" شرع في تناول طعامه وهي منتظراه فاخذ بعض اللقيمات يطعمها كانها هره الاليف كان ينظرلها وضعها في قميصه اجج الحمم بداخله ولكنه يعرف مخطط صغيرته وسيعلمها اليوم درسا لن تنساه فالترويض لعبته المفضله.... كانت تأكل ناظره للارض رفع وجهها لعنده ناظرا لها بحب متحدثا هل شبعتي اماءت موافقه وامالت وجهها علي كفه تتمرمغ به ثم طبعت قبله ممتنه علي باطن كفه اللذي احتوي وجهها بالكامل ناظره له للاعلي هامسه شكرا سيدي....
لمعت عينيها بشقاوه فتحدثت باغراء سيدي اسمح لي بتدليلك قليلا ...نظر لها نظرته الماكره وقال ماذا تريدي؟فاجابت فقط ارضائك غايتي وعضت علي شفتها السفليه باغراء قهقه من قلبه علي سذاجتها من كل عقلها تتصرف بشيطانيه ولا تعرف انه تغلغل بداخل روحها ويعرف انها تريده ان يفقد سيطرته سيعلمها انه فقط يفعل ما يحلو له ..
ابتسم لها في غرور اريني صغيرتي مدي براعتك هيا ...همهمت له وتحركت حتي اصبحت بين قدميه فكان وجهها امام رجولته احست بالنيران تتدفق اسفلها تلعثمت ناظره له اااتسمح لي بالاقتراب ونظرت لرجولته ابتسم ساخرا وفك عنه المنشفه حول خصره فاصبحت رجولته المنتصبه امام عينيها ابتلعت ريقها اللذي جف من اثارته ثم بللت شفتيها بلسانها واقتربت باصابع مرتجفه تمسد علي رجولته صعودا ونزولا واقتربت بانفاس لاهبه تتذوق نعيمها كانت تعرف مراكز الاثاره ببراعه وتلعب عليها بشيطنه ممزوجه بشبقها اشتدت تلثيماتها مستمتعه كانها تمتص حلوتها المفضله  اما عنه فكان ذهب لعنان السماء من روعه احساسه شيطانته الماجنه تسلحت باخطر اسلحتها مجونا وهو انوثتها الطاغيه خرجت من انه حارقه وارجع راسه للخلف مغمض عيناه تارك نفسه لسحر اللحظه ويطبعها بداخل عقله حتي لا ينساها ابدا ابتلع ريقه متكلم ببحه رجوليه منتشيه اثاره واللعنه انتي رائعه ثم احكم قبضتنه علي شعرها حتي يتحكم بحركتها ودفع بداخل فمها حتي كادت ان تختنق فتحدثت مهتاجه ..سيدي دعني ارتشف من رحيق رجولتك امنحني مائك لا تبخل عليا ارجوك ..هيا اريد ان اتذوق ماء رجولتك اتوسل اليك اخذ يضاجع فمها بقوه من اثارته بكلماتها الفتاكه ويدفع ويدفع حتي زمجر مفجرا مائه في فمها وعلي وجها احكم قبضته علي رأسها وقال آمرا ابتلعي صغيرتي نفذت في عشق ثم اخذت تنظف رجولته بلسانها وبعد ان انتهت اجلسها علي قدمه يقبلها بعنف حتي ادمي شفتيها وتحدث بداخل اذنها كفحيح الافعي ...صغيرتي سيبدأ جحيمك الان....