"ليليث"
انثي الشيطان
الشيطانه التي احببتها
البارت السابعلقد عدت اليكي من جديد ايتها الشيطانه الخالده التي اغوتني وجعلتني لا اري غيرها مهما بعدت عنكي فانا اعيش بداخلك اتغلغل واوصل الي اي مكان شئت فانا من البسك طوق الجحيم وامسكت بيداي زمامك انا شيطانك ياليليث فهي انزعي عنكي ثيابك وارتدي حمم النيران من اجلي لان بركاني ثائر فاتنتي ليليث ......
تسللت اشعه الشمس الذهبيه تداعب بشقاوتها تلك الشيطانه الصغيره التي تسكن في حضن مالكها تستفزها لتستيقظ حركت جفونها بكسل شاعره بامتلاء تخمه تلك المشاعر التي عاشتها امس .....امس؟هل كان هذا حلم؟لا ليس كذلك فما زالت تلك الرائحه الرجوليه تغمرني وكأنها احتلت كياني فتحت عيناها القمريتان ببطئ شاعره بزراعاته الفولاذيه تغمرها بتملك اخذت تتفقد تلك الملامح الرجوليه التي عشقتها بعشق وحب فاق كل الحدود واخذت تتطلع بتلك الشفاه السرمديه التي عذبتها شوقا وعشقا فطبعت قبله خجوله ساخنه تتنفس فيها انفاسه اللاهبه بعشق وكأنها قبله الحياه فتحركت جفون ذلك الملك المبجل في علامه علي استيقاظه فشهقت خجلا ودفنت رأسها في عنقه تهرب منه اليه متذكره كل لحظه عشق حدثت وتمنت تكرارها من جديد شدد من ضمها اليه يتحسس كل انش منها في تملك وتكلم ببحه رجوليه من اثر النعاس : صباح الخير فاتنتي المثيره...دفنت نفسها اكثر في حضنه وتكلمت بالقرب من عنقه بغنج صباح يليق بمالك قلبي وروحي وسيدي وحبيبي سألها ماكرا لما تختبئين مني صغيرتي؟ قالت متنهده مازلت لا اصدق ما حدث هل تلك الفتاه الجامحه هي انا كم انت ماكر سيدي كيف استطعت ان تفعل ذلك وتخرج كل ذره من خضوعي اليك ايها الملك المبجل...ضحك في ثقه وتكلم بزهو هذا لانك حاولتي ان تتمردي علي احساسك بي ولكن اعدك صغيرتي سوف اروض هذا التمرد وستظلي تعشقين خضوعك لي وجسدك المثير هذا لن يستجيب الا لأصابعي وانوثتك لن ترتوي الا من رجولتي انا سيدك ومالك امرك ولن يعد لكي في نفسك شئ.... فأنتي ملكي ظلت تنظر له مشدوهه في اعجاب اشار لها بأصبعه بمعني اقتربي فاقتربت سألها مستنكرا اين فطوري حاولت ان تقوم علي الفور فأرجعها لمكانها مره اخري ايتها الساذجه فطوري هنا وانقض علي شفتيها يسرق انفاسها العطريه وتسللت
يده لخصرها يقرصه بعنف فتأوهت بداخل قبلته آااه مما سمح للسانه ان يكتشف هذا الثغر المعذب أخذ يكتشف حنايا فمها المغري وطالت حرب الالسنه وقلب الوضع فاصبحت اسفله وهو يخيم عليها ثم فصل قبلته عندما احس بحاجتها للهواء واخذ ينظر لها مستمعا بلهاثها وبعدها بدأ تلثيمه لعنقها بالتتبع حتي وصل لثديها واخذ يصنع بلسانه المعذب دوائر حول حلماتها المنتصبه علت اناتها في شبق فعض عيها واخذ يشدها بين اسنانه حتي افلتها مع صرختها المدويه وضع اصبعه علي فمها وقال آمرا لا اريد ان اسمع صوتك مفهوم؟ ردت لاهثه ....مفهوم استكمل تعذيبه اللذيذ يمص ويعض كل ما يصل اليه حتي وصل عند مهبلها احكم قبضته علي فخذيها حتي يفسح لنفسه مكان بينهما بينما هي احست بانفاسه الحارقه علي مهبلها وضعت يدها علي فمها حتي لاتصدر صوت وتعصاه واخذت دموعها في الانهمار متوسله ان يرحمها من ذلك العذاب اللذيذ!!! اما عن لسانه الخبير فأخذ يصنع دوائر مهلكه وصولا الي فتحتها الورديه فيقتحمها ثم يخرج صعود ونزولا يذوقها خبراته كلها وعندما اقتربت ان تأتي رجفتها ابتعد عنها ونظر لها يتفقد تلك النظره المتوسله ان يكمل ضحك بمعني ليس بعد......ثم فجأه قلبها علي بطنها واحكم قبضته علي شعرها ورفعها حتي اصبحت مؤخرتها امام رجولته ثم اقتحم انوثتها بقوه واخذ يدفع بطعناته عميقا وهي تكتم فمها بيدها حتي لا تصدر صوت فافلت شعرها واخذ يصفعها علي مؤخرتها بقوه اقوي واقوي حتي اصبحت مدماه ثم ضمها وما زال بداخلها آمرا تنفسي صغيرتي اطلقي العنان لنفسك الآن اريد ان اشعر برعشتك هيا واستمر بالدفع بقوه حتي صرخت بأسمه مرتعشه وزمجر هو بعدها مطلقا شهوته واستلقي وجرها لحضنه وقال مداعبا كان فطورا لذيذا
كان يتفقدها غافيه في حضنه ملامحها مسترخيه هادئه وكأنها وصلت لحضن ابيها حيث الآمان التام وگأن لاهموم ولا خوف هنا هذا هو حصنها كانت تتمرمغ في حضنه كالقطه التي تداعب صاحبها تتحسس صدره كل حين وكأنها تتأكد انه مازال موجودا ..ابتسم في حنو علي تلك الصغيره التي اي تصرف عفوي منها يزيده عشقا لها وزهوا بنفسه انه الوحيد الذي استطاع اخضاعها قلبا وروحا وجسدا والاهم عقلآ تلك المتمرده سيستمتع بترويضها اكيد.... انسحب من جوارها بهدوء حتي لا يقلقها وذهب يتفقد ذلك المكان الذي هو فيه منذ امس فيوجد هنا مطبخ صغير به بعض المحتويات البسيطه التي تناسب تواجدها اثناء العمل جهز فطورا بسيطا بعض شرائح من الخبز مع العصير والزبده والمربي ثم توجه الي الحمام وقام بملئ حوض الاستحمام و اضاف اليه بعض من سائل الاستحمام برائحه الياسمين تلك الرائحه التي استطاع ان يميز بها جسدها المثير وبعدها ذهب ليتفقد شيطانته الصغيره حبيبته ومملوكته ليليث....... عندما اقترب منها وجدها متكوره علي نفسها في وضع الجنين وتبكي بحرقه ذهب اليها مسرعا يجلسها عندما احست بوجوده ارتمت في حضنه شاهقه تنتحب بحرقه ضمها اليه في حنو يداعب وجنتيها متحدثا كأنه يخاطب طفلته ما بك حبيبتي؟لما البكاء الآن وبعد عده شهقات متفرقه تحدثت باكيه ظننت انك تركتني ورحلت ربت علي ظهرها يهدئها يحدثها مطمئننا لما اتركك صغيرتي مادمتي حبيبتي المطيعه لن اتركك قط وهل يترك السيد مملوكته وهي تتفاني لارضائه؟ اعدك سيدي ان اظل جاريتك المطيعه ثم نظرت له بعشق وقالت مترجيه هل تسمح لي بقبله سيدي اجابها لكي ذلك شيطانتي المجنونه وقبلها بعشق يبثها كل الآمان والاحتواء اللذي تحتاجه ثم حملها وقال عابثا والان هيا لننظفك حلوتي ابتسمت ممتنه دمت لي سيدي ومالكي وحبيبي ....دخل ووضعها بحوض الاستحمام وجلس خلفها فكان وضعها بين قدميه تنهدت وارجعت رأسها علي صدره وهو يملئ كفه بالماء وينزل به علي رأسها ثم ظهرها ويقبل عنقها في تلثيمات احرقتها رغبه به وگأنها لن تشبع منه قط ازدادت تلثيماته عنفا وهي تتأوه في رغبه ضمها اليه اكثر ويده تداعب انوثتها بقوه باعدت بين قدميها حتي تستمتع بأصابعه الخبيره اكثر ثم تكلمت بتوسل سيدي ارجوك ستأتي رجفتي فاخترقها باصبعه يدفع بقوه ثم اصبعه الثاني و يده الاخري تقبض بعنف علي ثديها فارتعشت بكل رغبه ثم هدأت لاهثه لفها لعنده ونظر لها غاضبآ ...... ايتها العاهره فعلتيها دون اذني وصفعها علي خدها بقوه امسكت يده تقبلها باكيه اعفي عني سيدي لن اكررها ارجوك كل ما اتمناه رضاك وماذا تفعلين حتي ترضي سيدك؟ ان اطيع سيدي في كل ما يأمر به ...اجاب مفكرا اممممم اريني ما هي فروض ولائك جاريتي حينها سأفكر ان اعفي عنك ابتسمت في عبث ستري سيدي كيف سأستميت لأرضائك وعضت علي شفتيها بأغراء ثم امسكت يده تقبلها في ندم سامحني سيدي سامح عبدتك الغبيه لن اعصاك مره اخري واخذت تمتص اصابعه في نهم اصبع..اصبع وبعدها نظرت له في شبق وكأنها وصلت لأقصي درجات الأثاره وابتعدت لآخر حوض الاستحمام وجلست علي طرفه راقب اهتزاز ثديها بطريقه اشعلت الحمم بداخله ابتسمت بفخر لتأثيرها عليه ثم مدت يدها لقدمه ترفعها لشفتاها تقبلها في خضوع متمته سامحني سيدي اعفي عني الست طفلتك سامحني ارجوك واخذت تمتص اصابع رجله وتتنهد في شبق وتتأوه رغبه وقدمه الاخري عرفت طريقها لأنوثتها تداعبها متحديه ان تعصاه مره اخري اخذت تتوسله في تضرع وهو يزيد من مداعبتها وبعينيه تلك النظره المحذره دموعها اخذت في الجريان علي قدمه مع شهقات مترجيه ان يعفي عنها وحينما قاربت ان تفقد سيطرتها ابعد قدمه عن انوثتها وهي شهقت راغبه ابتسم لها ابتسامته الماكره وقال حسنآ لقد سامحتك ولكن غمز لها وقال هذا هو عقابك اياكي ان تلمسي نفسك اليوم اقترب حاجباها من بعضهم في غضب اقترب منها ورفع ذقنها وقال هل هذا تمردا؟ اجابت في خنوع حاشا سيدي اعطاها ظهره وخرج وقال لها آمرا انهي حمامك وهيا لنفطر لقد جهزت شيئا بسيطا اجابت محبطه شكرا لك سيدي خرج بعدها يكتم ضحكاته وهو يقسم انه سيستمتع كثيرآ بترويضها........ترويض ليليث ليس كاي ترويض لانه ترويض شيطانه جامحه ذات كبرياء ومزاجيه ولكنها تنسي من تكون امامه وفي حضرته ...
الي صغيرتي ليليث
انتظروا الجزء القادم
من
انثي الشيطان
ليليث
بقلم الراقي
أنت تقرأ
ليليث ( انثي الشيطان)
Gizem / Gerilimشيطانه من شياطين الانس اغوت قلب رجلا صالحا وجعلته يدمن علي حبها وعشقها اصبح لا يتنفس او يقدر ان يدخل جسده الهواء الا من خلالها هي اصبحت له كل شيء واصبح هو لها الامل في الغد طوق النجاه التي وجدته وسط البحار التي تقطن فيها فاخذت ذاك الطوق لتستعيد نفسه...