"الحبّ أحيانًا..
أنْ تُحبّ أحداً ، لن يحبّك أبداً."
"morning"
أخبرتُ يونقي المليء بالعلامات في صدره بقميصٍ شفاف.
"لما لا أحدَ يشعرُ بالخجل في هذا بالمنزل؟"
همستُ أضع كوب نسكافيه أسود أمامي بينما أجلسُ المِقعد ، همهم رفع بصره لذا إستعددتُ للهجوم الذي سيشنه.
"أنتِ خجولة للغاية كل مايحصل طبيعي."
نطق يشير بكوب قهوته لجميع الإتجاهات أومئت بهدوء.
"إذاً؟"
قال حين جلستُ مقابلة له في الكاونتر رفعت شفتي بملل وهو ناولني هاتفه.
"مارأيكِ بهذا السِلاح؟"
تحدث يشير لمعرض الصور همهمت بإعجاب لسلاح باللون الذهبي.
"هذا سلاح زوجكِ."
تحدث بينما أتجرع كوبي.
"لم أره سابقاً."
نطقتُ أنظرُ نحو الهاتف أغلقه يتنهد.
"لأنه ميراث وعليه أن يتحدث مع عصاباته التي كونها كفينكس وهذا يطلبُ منه مضاجتعكِ.. أقصدُ أن تصبحي عضوة ."
تحدث يشير بكفه بضجر ، إختنقتُ بالكأس بسبب شرحهِ المعوق.
دخل جيمين يضعُ بنطال جلدٍ مع حذاءٍ من ذات النوع هودي رمادي بكلمات سوداء ، رفعتُ بصري نحو وجهه كان يمضغ علكة أمسكَ جك الماء يتجرع كأساً حدق بي يرمي غمزة حين أمسكني أتفحصه.
"من يضاجع من ؟"
تحدث مع يونقي واضعاً كوب الماء ليقف بقربنا وهو أشار بسبابته نحونا ، ديانا تضعُ بنطال كتاني وهودي واسع للغاية يبدو ليونقي دخلت المطبخ تفركُ عيناها.
"صباح المُضاجعة."
تحدثَ يونقي يرمي بنظرات قذرة ، قلبت عيناي بسبب الحر الذي داهمني حين جلست فوق فخذه تتبادل القُبل بجرأة أمامنا.
"مالخطب؟"
همس جيمين حين حدقتُ به رفعت شفتي ببغض وهو تقدم نحوي مع نظرة شقية.
صوتُ القبل جعلني أُحرج لذا لحظة إنتفاضي للخروج جسدي إرتطم به خلفي وهو حمحم يشد خصري نحوه ، إبتلعت لعابي أتحركُ بعشوائية بينما تمشى معي نحو الباب لحظة إفلاتي هرولت السلالم .
"إلهي مؤلم مؤلم!"
قلتُ ألمسُ فخذي الذي وخزني بسبب الركض توجهت نحو المرحاض أضع مرطباً عدتُ لوضع مستحضرات تجميلي إمتحاني بعد الغد!
"إلى أين؟"
همس صوته حين نزعت قميصي تصنمت أغطي صدريتي بينما وجهي إشتعل.
"الـ.مدرسـة."
أجبته بتعلثم؟ ضحك بخفة يتقدم نحوي حشرت جسدي بالخزانة المفتوحة ، وهو دفع جسدهُ بخاصتي.
أنت تقرأ
Golden Gun | JM
Action"لا يعنيني شكلك ولا لونك، ولستُ أهتم بأصلك وإلى ماذا تعود، ولا يأكلني الفضول حيال أي شيء من خصوصياتك. يكفي أن يُبهرني عقلك وتفكيرك وإنسانيتك في عالم مزدحم بأشباه الإنسان .. هذا مايعنيني في الأمر كله." -بارك جيمين ♥️ -بانقتان💜
