فى مدينه جميله تملئها الخيرات كان يحكمها ملك عادل يسمى "ادوارد ستايلز" كان يحبه الناس و يتصف بالعدل و طيبه القلب و رؤفه على الشعب و فى يوم من الايام بعد جوازه من حبيبته و تدعى "آن" انجب طفل جميل يشبه امه و سماه "هارى" الأمير هارى ادوارد ستايلز و فى يوم مولده أقام الملك حفل كبير يشمله جميع الناس بالمملكه
الملك ادوارد_اليوم هو اليوم العالمى و لولاده مولودى الأول و يسمى هارى _ يحدث نفسه و يرددها هل هذه الجمله تكفى لتقديم بني الأول الذى سيكون فى يوم من الايام حاكم هذه البلاد و تأتى من خلفه الملكه "آن" و بيدها هارى او *الأمير هارى* يضمها الملك لحضنه و بيدها الأمير و يقهقو معا و السعاده تعم البلده بأكملها إلا شخص و كان هذا الشخص اخو الملك بمعنى عم الأمير هارى و يدعى "لوسيفر" فهو أصغر من ااتخلص من الملك و ابنه
الملك "إدوارد"لوسيفر
و الآن أنا ذاهب لغرفه الملك او بالأصح لغرفه من اشتاق لقتله لابلغه بأن جهز كل شئ للاحتفال بمولد الأمير او من اريد قتله هو الاخر سحقاً كان ينقصنى هذا و الآن اسعد السلم للوصول لغرفه الملك و ها أنا ذا وصلت لأترق الباب و اسمع صوت الملك يقول _ادخل_ و ادخل الغرفه لألتقى بسعادتهم و ابتسامتهم انحنى له و اقول بأبتسامه مصتنعه _لقد جهز كل شئ جلاله الملك_ و يربت على ظهرى و يقول لى بكل سعاده _نحن أيضاً جاهزين _ لأومئ له و انحنى له للخروج خرجت من الغرفه لألتقى بتابعى و يدعى"شون" يلاحقنى ليقول لى _مولاى لقد جهز كل شئ للاحتفال_ و لأنظر له بكل غضب و اقول له بصراخ _اذهب عنى ايها الأحمق اعرف ذلك هل يبدو على اننى اهتم حقاً ايها الأحمق_ و ذهبت بعيدا عنه لأفكر كيف اتخلص منهم الاثنان
الملك "إدوارد"
جاء اخى ليقول لى انا كل شئ قد جهز للاحتفال و انا متحمس لهذا جدا تقول لى "آن" _هيا عزيزى فالنذهب _ لتخرجنى من شرودى فكنت افكر فى انا و هارى و اعلمه المبارزه بالسيف و الصيد و ألقى له الحكم و يكون حاكم على هذه البلد
و اومئ لها و اقول _هيا بنا عزيزتى_الكاتبه_
كان يوم يملئه السعاده و الفرحه و جميع من فى المدينه يملؤو القصر و المدينه ينتظرون قدوم الملك و إعلان ابنه أمير على المملكه يوافقون على كل ما يقوله الملك فأنه عادل و كل ما يفعله منفعه لهم و للمملكه و الجميع ينتظر اليوم الذى يكون فيه الامير ملك و ينزل الملك مع الملك و يقدمونه ملك و الآن ينزل الملك و معه الملك يمسك يدها بكل رفقه و حنيه يسفقوا الجميع لهم من ملوك البلاد المجاوره و وزرائها كان عددهم يملأ القصر و المدينه و يتهامسون و يضحكوا فالكل فى فرحه مثل الملك و آتى الوقت ليقول الملك خطابه
الملك "إدوارد" و الملكه"آن"
خرجنا من الغرفه و نمسك بيد بعضنا البعض و بيد الملكه الأمير و ها هم و صلوا للمنصه و يصمت الجميع ليسمعو الملك و الملكه و هم يقدموا الأمير أمام الحشد لأقول انا الملك بكل سعاده و الفرحه تملأ وجهينا _ اليوم هو اليوم العالمى لأقدم لكم بنى الأمير و الملك القادم هارى إدوارد ستايلز_ يصفق الجميع و يهتفون بأسمائنا بعدها اسم هارى الأمير هارى و هذه كانت اللحظه اللتى لطول عمرنا ننتظرها
الكاتبه_
بعد أن ألقا الملك خطابه و هتف الجميع بأسمائهم ينزل الملك من على المنصه بكل فخر الابتسامه تملأ و جهه نزل للحشد ليجلس على مائده الملوك فهذا وقت الوليمه الكبرا جلس الملك و بجانبه الملكه على مقدمه المائده و الجميع يبارك له لا تقلقوا فالملك أنشأ مائدات للشعب يملئها الاكل و الخيرات جلس الملك و ظل ينظر على من جاء و رحب به و بارك له و هنئه لاحظ غيبة شقيقه لوسيفر فلم يحضر و لم يسمع خطابه و لا يجلس على المائده شعر الملك بالضجر و الغضب و لاكن غير كل هذه المشاعر فاليوم عيد ميلاد ابنه الأول رأى الملك شون تابع لوسيفر أشار له بالمجئ و قال له بحده _ اذهب و احضر لى بوسيفر_ اومئ له شون بكل توتر و ذهب لمكتب لوسيفر ترق الباب لم يسمع شئ فترقه مره اخرى ليسمع هذا الصوت البغيذ فهو لا يحبه و لكنه يحتاج للمال الذى يدفعه له لوسيفر اخترق الصوت سمعه يقول _ادخل_ ليدخل شون و ينحنى له و يجده جالس على مكتبه بغضب و ليس يوجد على مكتبه أوراق مثل كل مره قاطع شرود شون صوته البغيذ مره آخرى يقول بكل غضب و حده _ماذا تريد_ نظر له شون بكل توتر و قال _المل-لك يريدك_ تلجلج فى كلمه الملك ف لوسيفر لا يسمح له يقول كلمه ملك لاحد غيره نظر له لوسيفر بقرف و قال _هل تعرف ماذا يريد_ قال شون بتوتر _لا_ و انحنى له ليسمح له لوسيفر بالخروج خرج خلفه و نزل الى الاسفل ليجد الملك جالس على المائده و يجلسون الملوك و الملكات و الوزراء يأكلون من الوليمه نظر لوسيفر للملك بأشمئزاز و عندما نظر له الملك تغيرت ملامحه فى لحظه من غيظ اللى فرحه و بهجه قال "الملك" له بحده _أين كنت؟ لماذا لم تكن هنا عندما أعلنت الملك أمير؟ _ قال "لوسيفر" ببرائه _كنت فى الأعلى احضر هديه لأبن اخى الجديد العزيز اومئ له و ذهب لوسيفر ليجلس و يتفل معه
"لوسيفر"
ذهبت للملك بعد ان قال لى شون انه يريدنى جلست تحدثت معه و جلست على المائده الكل سعيد إلا أنا حتماً سوف أفكر فى حيله لقتلهم و اكون انا الملك على هذه البلاد كيف أكون أنا موجود في الدنيا و يأتى هذا الصغير يأخذ منى الحكم حقاً سوف انتقم منهم.
الكاتبه_
بعد مرور خمس سنوات
_هيا ابى هيا استيقظ_ ظل هارى يردد هذه الكلمات ليستيقظ والده من النوم فوالده كان يعامل هارى بحنيه كبيره لم يتركه يناديه بالملك كان يحبه هارى كل الحب و أيضاً المدينه بأكملها استيقظ الملك و قال لهارى و عينيه مليئه بالنعاس _هارى ماذا تريد نفعل هذا كل يوم_ قال له هارى بغضب_هيا يا ابى استيقظ_ نهد الملك و أيضا الملكه و نزلوا لأسفل للإفطار تحيات ايها الملك _تحيات ايها الملكه_ظلت هذه الجمله تتردد على أظن الملك و الملكه و الامير هارى اكل هارى
لو شفت ١ مشاهده هكمل 😌
أنت تقرأ
Story Of King
Fantasyماذا سيفعل هارى مع الغابه المسحور و مُلكه/هارى ستايلز / ون دآيركشن / خيال /