Loss

47 3 0
                                    

تعال معى الان و انا سأتكلم و انت امسك بالولد و عندما التفت خذه بعيدا_ ذهبوا ليرو الملك يمسك هارى و يرفعه لأعلى حتى يتسلق الشجره ذهب لوسيفر له و قال بصراخ _يا جلالة الملك لقد مرضضت الملكه_ و اخذ شون هارى سريعا من يد الملك ذهب الملك إلى لوسيفر و قال بحده _ماذا تقول انت_ قال لوسيفر و هو متصنع الحزن _ لقد مرضت الملكه "آن" و هيا تريدك بجانبها و تصرخ من الوجع  علينا أن نذهب الآن و سريعا_ كاد ان يلتفت الملك لينظر إلى هارى إلا أن دور لوسيفر و جهه اليه و قال له _هيا بنا لا وقت لدينا و لا تقلق فأن شون بجانبه_ اومئ له الملك و ذهبو سريعا بالاحصنه

الملك "إدوارد"

قلبى لم يقدر على سماع مرض ملكتى "آن" و اظل فى مكانى فلقد صارعت من أجلها و لن ادع ان يصبها مكروه ما و لكن هارى أيضا لا استطيع تركه وحده و لكن شون معه سيكون كل شيئ على ما يرام

الكاتبه_

وافق الملك رأى لوسيفر و ذهب و معه و هو حقا لا يعرف ما سيحدث مع كليهما أما هارى فشون كان معه قال هارى بقلق _شون ماذا يحدث لأبى_ قال له شون بأبتسامه كبيره فيتحقق ما خططوا له و قال _ لا تقلق ايها الامير لم يحدث شيئ ما رأيك بأن نتجول فى الغابه_ قال له هارى _هيا_ أخذه شون بالفعل و تعمق فى الغابه و هو لا يعرف كيف يتركه وهو يتبعه

شون

و الآن ماذا أفعل بعد ان أخذته كيف اتركه و أذهب لقد ختر فى بالى فكره ماذا لو اضربه بشيئٍ على رأسه و اذهب و تأكله الذئاب حسنا فكره جي- لم اكمل جملتى حتى رأيت ذئباً يلتهم غزالاً يا له من منظر فظيع حسناً حان الوقت مسكت صخره ما بالأرض ببطئ حتى لا يشعر بى الذئب و ضربت هارى باصخره على رأسه حتى يصرخ من الألم و ينظر لنا الذئب و لكننى جريت بسرعة البرق و تركت هارى هناك ذهبت إلى البحيره انتظر لوسيفر فنحن اتفقنا على ذلك و الآن آراه يأتى إلى لاقول له ما حدث هناك و يبتسم لى ابتسامة نصر لأقول له بأستغراب _عندما يرانى الملك و يألنى على الولد ماذا سأقول له_ قال لى بطريقه لا أقدر تفصيرها _هو لن يراك_ لأقول له بتعجب _كيف_ ليقول لى _لانك سوف تخافى إلى الأبد لان ان رآك سوف يسألك عليه و ربما سوف يقتلك ان لم تأتيه به اختار الموت او الهرب و العيش بمكان آخر_ حقاً لقد اتفاجأت من كلامه لم اتوقع ان يفعل هذا بى بعد ما فعلته من أجله و من سوف يصرف على عائلتى و أين سوف اذهب قاطعه لوسيفر بقوله بلاموبالاه _هيا يا فتى اختر_ لأقول له و الدموع فى عينى _ م-من سوف ينفق على عائلتى_قالها بتلجلج و صوت مرتجف ليرد علي لوسيفر _لا تقول هذا يا فتى انا افعل هذا من أجلك انا سوف أنفق عليهم لا تقلق_ لأقول له و أحاول منع الدموع ان تنزل من عينى _و ما اللذى يجعلنى اصق بك بعد هذا_ لينظر له لوسيفر بأقذر نظره و بغضب كبير  ليقول له بصراخ _هل تكذبنى ايها الفقير ألا يكفيق بأنى سوف أنفق على عائلتك الفقيره_ و يضربنى على و جهه حتى أسقط  على الأرض باكياً و اقول بصوتٍ عالى ليسمعنى _ارجوك لا تترك عائلتى فأنها فقيره_ و اخفض صوتى فى آخر جملتى و هو لا ينطق بحرف فذهب إلى الملك

لوسيفر

و ها أنا ذا لم يتبقى غير الملك الاحمق و اكون انا الملك هنا ذهبت إلى غرفتى فأنا لا اريد ان ارى وجهه حتى لا يسألنى عن ابنه ذاك دخلت لأجلس على السرير و اتنهد و بسعاده و الآن ماذا أفعل كي اتخلص من الملك لا لا فقط ارخى دماغى وأخرج قليلا اخذت حقيبه و وضعت بها زجاجه مياه و بعض الفواكه أيضاً و ذهبت للخارج لأجلس على العشب و احتفل

الملك "إدوارد"

ماذا أفعل الآن اهتم بالملكه و لا أعلم ماذا يحدث مع هارى قالت الملكه لتخرج الملك من شروده_عزيزى أين هارى_ حقا ماذا أقول لها لقد سألت هذا السؤال للمره المليون و لا اعرف ماذا أقول لها حسنا حسنا أهدأ _لا شيئ عزيزتى هو فقط مع شون يتنزهون تعلمين لا نريد رأيته لكى بهذه الحاله سوف يقلق_ قلت لها هذا و كنت متوتر جدا من ماذا سوف اقول لها و هذا ليس حل فأنا حتى الآن لا اعرف أين هارى ولكن يبدو عليها الاقتناع حسنا سوف اذهب الى لوسيفر لأعرف منه ماذا يحدث _حسنا عزيزتى اعتنى بنفسك_ ذهبت إلى مكتب لوسيفر و لم أجده لعله فى غرفته ذهبت إلى غرفته و لم اجده أيضا قلقت عليه ماذا أفعل هل سيكون ابنى و مرتى و اخى فى ورطى رأيت خادم من الخدم ذهبت اليه و سألته عن لوسيفر اخبرنى انه رآه فى الحديقه حسناً سوف اذهب له نزلت و خرجت من القصر مسرعا للحديقه فأنا اريد ان اعرف أين الولد ذهبت له و و جته جالس على العشب يبتسم و يضحك مع نفسه احقا أتى هارى او انه لا يبالى ذهبت له و سألته _ماذا تفعل لماذا انت هنا و أين هارى_ قلتها سريعا لينتفض من على الأرض و ليلتفط لى و يقول_لا اعرف انا حقا لا أعرف من النهار حتى الآن لم يرجعو_ تصنمت من الدهشه و قلت له بكل غضب و حده _ان لم يأتى لى الولد اليوم حتى لو ذهبت انت الغابه لأحداره  سوف تندم على هذا _ بتهديد صدم لوسيفر من الملك و لكنه لم يقدر على الاعتراد اومئ لى لوسيفر و قال بتوتر  _حسنا ايها الملك_ ذهبت لأجلس مع الملكه "آن" و انا اتمنى من قلبى رجوع هارى بأمان

لوسيفر

ماذا أفعل الان بعد اللذى حصل احقا سوف اذهب للبحث عن من قتلته؟ حسنا فكر فكر اوه لما لا فكره جيده سوف اذهب اللى مكان لا يرانى فيه احد و فى الغد ارجع و كأنى هاجمنى شئ ذهبت بعيدا و اخذت لون احمر كي التخ به ملابسى و فى اليوم التالى استيقظت على ضوء

Story Of Kingحيث تعيش القصص. اكتشف الآن