الرسالة رقم (6)

280 6 0
                                    


والآن قد سألت نفسي سؤالاً واحداً ! قلت لها: متى سترحلين ؟! فلم تجبني، وقلت لربما لا تريد إخباري لعل النهاية تكون قريبة ولا أعلم. كل يوم أريد ترك نفسي هاجراً راحلاً، ولكنها تعود وتقول لي حسبك حسبك ليس اليوم 

#الطيب

الرسائل المائة ما قبل الإنتحارWhere stories live. Discover now