الرسالة رقم (13)

205 8 0
                                    


إنها رسالة فردية، قبيحة بما تُسطره الحروف من كلمات، أعلم ما يدور في ذهنك الآن، أتريد فعل ذلك حقاً! إن كانت نيتك في فعل هذا هي الراحة والإستسلام من كل شئ، والهروب من طُغيان نفسك، فافعل لا تنتظر الكثير، ولكن وما ذنب نفسك! أخبرني!، لا تجلس هكذا وحيداً بائساً، هيا حرر نفسك، هيا لا تنظر لي هكذا

أيها الأحمق الجبان! أنا أعلم أنك لا تقوى على فعل ذلك

أحمق

#الطيب

الرسائل المائة ما قبل الإنتحارWhere stories live. Discover now