الرسالة رقم (5)

377 9 0
                                    


وفي آخر الليل، لا صوت ولا همس، صوت الوحدة وصوت دقات الزمان، وحدها فقط من تراودني، وحدها فقط من أرادتني أن أنال من حياتي، هو الصوت الغامض يناديني كل ليلة، فيفزعني من نومي، هي الوحدة وهي الليلة 

#الطيب

الرسائل المائة ما قبل الإنتحارWhere stories live. Discover now