الآن، ستفارق نفسك أم ستفارق الدنيا، أخبرتك من قبل أنك لن تستطيع أن تجتاز سياج عقلك، ولن تستطيع أن تقفز من دائرتك المُغلقة
نعم.. أنت لا شئ، ولن تكون شئ
#الطيب
YOU ARE READING
الرسائل المائة ما قبل الإنتحار
Non-Fictionوقد اعتزلت نفسك، لتفقدها.. واعتزلت الدنيا، لتُعاندها.. فلا أنت وجدت ما فقدته، ولا أنت عاندت دُنياك.. هذه الرسائل لك أنت، نعم أنت! أنت الذي جاء في ذهنك وسواس الفقد والرحيل، تأتيك كل يوم هذة الفكرة اللعينة، ففي كلي يوم تترسخ وتُصبح حقيقة وواقع...
الرسالة رقم (10)
الآن، ستفارق نفسك أم ستفارق الدنيا، أخبرتك من قبل أنك لن تستطيع أن تجتاز سياج عقلك، ولن تستطيع أن تقفز من دائرتك المُغلقة
نعم.. أنت لا شئ، ولن تكون شئ
#الطيب