الفصل الثالث

45.3K 2.1K 1.6K
                                    


قبل كولشي ضغطوا علة زر النجمة للتصويت ⭐

****"***********"****

بقلم قائد

اجاني خبر موافقتهم وهنا انه ابتسمت يعني راح اتونس وية الفصلية رحنه كلنه ننتظرهم واجونه مبينين همة اغنياء من سيارتهم هنا انه عصبت لان الفلوس دبروهة بسهولة

نزلو تلث شباب والرجال اللي دعم مرتي واخو وبنية وياهم انه هنا عيوني وصلت لگصتي من شفتهة لابسة هيچ لبس گلت بعدين اعاقبهة خليهة هسة انه الهة باوعت لجسمهة چان حلو هنا انه ابتسمت وگلت خوش فصلية اجتني جسمهة احلة وارتب من جسم مرتي المرحومه باوعت لوجهة چانت حلوة بس شني مصدومه وخايفة مبينه مامتعلمه علة زلمنه وبس ترجف بعدين هاذ الولد حاضنهة انتبهت علي وهمسلهة بشي وهي ضحكت انه هنا فرت بالزايد گلت هاي حسابهة ثگل وياي بعد اكثر وضل يحچي وياهة وهي تغمزلة وتبتسملة ويحضنهة ويبوسهة هنا انه ودي اروح اسحلة واضربة چيلة براسه واخلص منه مايستحي وهي الادبسز ال*** تتمضحك ويا عرفت هاذة ابن عمهة من التقرير الجابوليا

راحوا اهلهة بس شني ارتاحيت من شفت ابوهة يبچي اعليهة ومتعلق بيهة گلت اي خلي يتعذب بفراگهة هاذة اللي ردته ضلت واگفة وحدهة مثل التايهة وصافنه بالسمه انه هنا حچيت وياهة شو هاذي تباوعلي بخوف وهنا احس هي هاي اللي حتريحني

... يالله طبي

هي ضلت ترجف وواگفة بمكانهة

صرخت بيهة فزت وباوعتلي... ش...ش..شنو

انه مايزتهة حلوة وملامحهة تخبل ... دخلي جوة شعندچ واگفة هنا

... م.مو...ما...اندل

انه جريتهة من ايدهة بس شني ايدهة غير ناعمه بحيث يمكن كسرتهة من جريتهة

دخلتهة للمطبخ... امشي جوة يم النسوان وبعدين اندهلچ تجين نعقد عقد سيد

هي ضلت متيبسة بمكانهة ووجهة صار ازرگ وگامت تشهگ تريد تاخذ نفس متگدر

انه هنا استمتعت گلت اي هي هاذي راحة بالي

طلعت من جنطتهة بخاخ تريد تاخذ بس انه اخذته من اديهة ردت اشوف اذا ماتاخذة شيصير بيهة

هي وصلت لدرجة راح تفقد وعيهة انه هنا رحت وحطيت البخاخ بحلگهة وبخيتلهة وهي شهگت مثل الواحد الناجي من الموت هنا انه فرحت لان عذبتهة بدون ما اسويلهة شي ولا اتعب روحي

باوعتلي بصدمة وعيونه تسيل دموع... ليش... هيچ سو...سويت... ح..حرام عليك

انه جاوبتهة بكل برود... اشش لا تحچين ماريد اسمعلچ نفس

هي خنست وماحچت شي وانه تركتهة وطلعت

... ها ثامر جبت السيد

... اي جبته منتظرك بالديوان

هزيتلة براسي ورحت دخلت للبيت مرة ثانية اجيب الفصلية

مليكة گلبيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن