"أقتلني او أحبني".

"بحثت عنك،لقاء اخوة".

'قراءة ممتعة،الدعم رفاق !!🖤'.

لاو.

في تلك اللحظة التي وقع بها الشاب وهو محاولًا إنقاذي لم يعد هناك بريق امل الوح له لقد قطعوا تلك الأيادي ابقوني بلا امل تمنيتُ فقط ان يتم البحث عني ..ابي لقد آلمتني برحيلك عني حتى بعد ان التقطتني بين تلك القذارة و ربيتني أعطيتني ظهرك بعد ان وضعت املي بك ولقبتك بـ عائلتي الوحيدة ماهذا الهراء ان كنت حملا عليك كنت أخبرتني لاقسمت آنذاك بان لا أزعجك بطلباتي و إلحاحي ..شكرا على ايجادي تلك المرة بين  بحر من الدماء لم تسحب يدك بل شددت على يدي واعتنيت بي رغم اني استطيع روية الحزن بين عيناك لم تهتم لماضيا ولم اهتم بشان ماضيك عشنا حياة هادئة حتى وان كنت فترة كان بالنسبة لي سلام زائف مؤقت افضل من الذي أعيشه الان اكل و انام أسفل سقف قاتلين عائلتي كم هذا مؤلم كم هذا مقيت .

هل يعقل بان كل ما قطعناه انا وهيا كل تلك المسافة معا لينتهي الان بطريقة جافة؟..نامي ربما يكون وقتي قط حان ارجوكِ حققي كل ما عهدته لكِ اغلقتُ عيناي باستلام ..استسلمت بان يتم ايجادي والتقاطي مجددًا .

"ترافلاووووووووووووووو اين انتتتتتتت".
صرخ بكل قوته وهو يربت على قبعته يحدق بالارجاء

فتح لاو عيناه بصدمة
"مالذي تفعله هنا بحق السماء!!"

تقدم احد رجال العصابة تاركًا شويه للطعام
"أنت أيها الصبي مالذي تفعله هنا!!"

رمش صاحب القبعة القشية
"انا تائهًا ،اري...اريييه ترافففف انت هنا".

لاو شتم على غباء لوفي ليصرخ
لتهرب من هنا موقيورايا اسرع"

لوفي يبتسم
"يادا نهيهي".

لاو عض على شفاه ناظرا لجسد صاحب الخصل الفضية لا يريد ان يتم إنهاء لوفي بهذه الطريقة
"لمَا..اتيت ..؟".

لوفي وضع قبعته للخلف كاشفا عن شعره الفحمي آنذاك شعر لاو بنسمة ارق من ان تكون نسمة و أقوى من ان تكون شجرة واحن من يد أم ليست زهرة لانها انعم من ذلك ليست ملاك فتلك كلمة قليله عليها ،انبل من ان تكون من شخص ،ما اعتقده لحظه بانها من السماء لانها كانت شاسعة كانت شيئًا بعيدا عن عالمنا كأنها اتت من النعيم اثر كلمات قبعة القش الذي رد قائلًا لذلك الاستفهام

"اتيت للبحث عنك "

"لالتقاطك من القذرين ".