"أقتلني او أحبني".

مُلخص للسابق.

'لطفًا قراءة الملخص مهم جدا لمن يتابع القصة بتركيز ..'

بدا كُل شيئًا في انقسام القارت قبل قرون كانت الثلاث القارات،قارة ايشغار و الغربية و ايسلاند تحت إشراف ثلاث ملوك وكانوا يعيشون سويًا بسلام و استقرار ومع توافد الأجيال بدأت العهود و الاستقرار يتزعزع بسبب طمع البشر وسبب هذا تتدهور الاقتصاد في القارات  وادى ذلك الى شن حرب أهلية داخل القارات ،قررت الثلاث القارات لاجل ان يتجنبون الحروب ان يساهموا بمساعدة بعضهن البعض من تقاسم محاصيل و اطعمه و الكثير،لكن قارة واحده خالفة المعهادة  وشنت هجوم مضاد صارم بأراضي ايشغار سببت بقتل 12الف من سكانها أطفالا و كبار سن و عائلات ..سكان ايشغار بتلك الفترة مرة بمجزرة إنسانية حقوقهم تأخذ من بين أيديهم من قبل ابن جنسهم ومن تعاون معهم انها الغربية ،آنذاك حكمت ايشغار واستولت على أراضيها مايقارب سنتين ممن جعل قارة ايسلاند ترسل حملات إنقاذ لاجل سكان ايشغار ولكن لا حيلة ايسلاند بسبب قوة القارة الغربية آنذاك ووسط تلك الأزمات التي مرت بها ايشغار ،أتى شخصًا واحد من الخارج لدراسة هذه الحرب ونشرتها بالأخبار حين رأى بان الإنسانية تأخذ من بين يديك تحديدًا  في بلادك التي ترعرعا بها المرء امر مولم .

قرر هذا الشخص بمساندة هذه القارة رغم انه اجنبي بالنسبة لثلاث القارات الأخرى وبدا بتدريب ومساعدة سكان ايشغار لمواجهة المصاعب وحتى انه أرسل أشخاص بالخارج لجلب مؤونة تكفي لهم كان مايقارب ٥٠الف شخصا فقط من الذين ساهموا بالدخول بحرب القارة الغربية وفعلا أتت الحرب خسرو اول مره ولكن عزيمتهم باسترجاع بلادهم لم تتوقف في هذا الأثناء قاره ايسلاند تتواصل مع مخبر بالجيش الداخلي لقارة ايشغار وقاموا بتزويدهم بأجود الأسلحة ومن بينهم كانت فاكهات الشيطان و طور من قتالتهم باستخدام الهاكي ،في تلك الليلة سكان ايشغار انتصرو بالحرب الثانية وفِي وسط اجواء الحرب رُفع العلم من قبل هذا الشخص الأجنبي الذي لقب بالنيزك الزهري كونه غير اوضاع القارة لحياة زهرية لايوجد أشخاص يأكلون بعضهم البعض لم يعد هناك جزية عاشوا بسلام بسبب هذا الشخص

وفي اثناء تتويج الملك جميعهم اختارو هذا الشخص ليكون الحكم بين عائلة هذا الأجنبي ومن ثم قبل رغم رفضه المستمر ولكن بسبب لمعة الأمل و الحب في اعين الأطفال هو وافق وبالفعل منذ قرون توارثت هذه العائلة الحكم خوفا على ان يتم حصرهم من قبل القارة الغربية وحتى بعد انتصار ايشغار في الحرب الثانية،القارة الغربية لم تهدا حاولت الاغتيال كثيرًا ولكن دومًا كانوا يخسروا.

قرر هذا النيزك  الزهري صنع السلام الدائم لدى بدا بخطة تدعى مشروع المستقبل والتي هيا تصنف لثلاث امور.

اولا ؛ركن المعرفة
هؤلاء صنعهم في حالة وجود خلل بعائلته او موت العائله بحيث انهم يحكمون  في فترة التمرد الى ان يتم ايجاد وريث للقارة وهم مكونن من خمسه أشخاص يوكلهم وهم يوكلون غيرهم بعد موتهم.