منذ الصغر
للكاتبة زينب العلوان
________________امنيه: ومرت الايام جنت كااعده وسويت اكل اليوم امي علمتني اسوي باميه وتمن وسويت ومحمد وكرار جانو يم جماعتهم وكعدت على الطاوله وجانت هبه يمي
استوت المرگه وكمت اريد اطفيها طحت بالكااع وهبه صااحت بصوت اسمعهم انا بس مجااي اكدر افتح عيوني مجاي اكدر احجي
هبه، عممممممممه لحككككيي
امي، شبييج
هبه وهي ماتعرف شتحجي، عمممه شوووفي امنيه
امي، صخااام شبييهاا
امنيه، كعدت ادكك على وجههي وانا اريد افتح عيوني اريد احجي ماكوو هي اسمعها متعرف شتسوي ايدي مااكدر ارفعهاا ماعرف
شنو احساسي لا احرك لاايد ولا رجل ولا احجي ولا عيوني ينفتحن خطيه خابرت على اسد ومحمد وخبصت الدنيا
وهبه ذبت علي ماي كدرت احرك من نفسي وفتحت عيوني وشهكت واباوع الهم كلت عادي مابيه شي كلشي مابيه والله
امي، شلون كلشي مابيج
هبه، شلوون بلا راسج ولج طحتيي على راسج بالكاع شلون مصار بيج شي
امنيه، ااباوعلهم والله مصار بيه شي اصلا كلشي مابيه اصلا اسمعكم شنو تحجون كمت من يمهم اطفي المرگه الي احتركت وانا مابيه شيي ومتعجبه شنو ليش
صبو غده عني لان امي متخليني اكوم كلتلها يمه والله مابيه شي شبيج
امي، مااكو والله متكومين
امنيه، كعدت وياهم بالغده جاي اكل حسيت بدووخه حطيت اديي على راسي ومااحس الا يضربون بوجههي
امي، اقرري ايات يمه مو تكولين تسمعينه
امنيه، ضليت اقره بداخلي بسس يطلعلهم اهذذي ويذبون علي ماي مااكدر افتح عيوني ايدي يشيلوها مابيها قوه عبالك ميته
اسمع امي تبجي وتخااابر بأسد لان دكتور وهوه كللها اتغده واجي هي ضلت تصيح علي وهوه كللها جاي
اسمعهم واريد اكللهم مابيه شي والله بسس مع الاسف ماكدرررت ضلو يطبطبون على وجهيي ماكو ذبو علي البراد كله وهم مكعدت
اسد، ها سلامات شكو
امي وهي تبجي، تعالل شوفها ماتحرك لاايد ولا رجل وحتى عيونها متفتحهن وماتحجي
اسد، هاي شصار بيها امشي للمستشفى امنيه تسمعيني حاولي تحجين
امنيه، اجه ضل يطبطب ويحجي وياي اريد احاجي ماكوو ضلو مخبوصين بيه ذب على وجهي ماي فزيت مثل مساع
باوعتله وكعدت تعبانه من صدك كومتني امي
امي، امشي ياخذنه اسد للدكتور انتي متضلين
أنت تقرأ
مـنـذ الـصـغـر
Actionأحياناً يمكن أن اتغير ولا استطيع مسامحة الأيام قد سببت لي ألما كبيراًً وأردت البكاء ولكنني لم أستطع، كان يجب لي أن أبكي. كان يجب أن اغرق نفسي لإنهاء هذه المعاناة..💔🍃 القـصـة بـالههـجـة الـعـراقيـة للـڪاتبـــٍہ zainab Alalwaan ابتداء القصة: 21/3/20...