البارت الثامن
رواية...في ثورة حبك
بقلمي..نور سمو العراق💔💔💔💔💔💔💔💔💔💔
كُل أنسان لديهُ أحزانه السرية التي لا يعلمها سواه، وفي معظم الأحيان ندعوه إنساناً بارداً بينما هوَ يغلي من الألم.
.............................
انفتح الباب باوعلي بطريقه غريبه ومزعجه ومن شاف وجهي عبالك تكهرب كال....شلون ما نخلص منكم امكم انتهت وحبل الموده انكطع وبعد لا تجينه
بللت شفايفي بزعل وحزن كوه كتمت عبرتي وشجعت نفسي احجي...بس يا خالي مستحيل حبل الموده ينكطع وامي رابطته حرام عليك تحرمنه من امي
زمخ بوجهي بعصبية...كتلج امج انتهت
عطت بوجهه متعصبه...انتهت بالنسبه الك اما بالنسبه اليه لا والف لا رضيت او لا وهسه كووول وين امي اريدها
جر نفس وكمل...انتهت كتلج انتهت
بلعت ريكي خااايفه والدمعه بعيني همست بخووف...قتلتها
جر نفس كال...مو شغلج
باوعت علئ علي شفته واكف منتظرني ويباوع للشجره لكدامه بتمعن جنه واحد بي مرض توحد...
رجعت لخالي...شلون مو شغلي هاااي امي يعني ليش انتم ما عدكم رحم منين نتلگاها من عمتي لو منك رجعونه امنه وخلونه نعيش مثل العالم...
صررخ بوجهي بغضب خلاني ارجف...روووحي منا وبلا لغووووه زايده امج من سابع المستحيلات تشوفيها
صرخت بوجهه واني ابجي...وييين ودييييت امي اريييد امي اررررررريدها ...الله لا يوفقكم الله ينتقم منكم
هو سد الباب بوجهي بس اني لزمته ودفعت الباب همست ببكاء...خليني بس اخذ اغراضي واروح وبعد ما ارجع
رفع اصبعه بتهديد ...انتظري هنا منا لمن اصيحج تجين
سد الباب وضليت منتظره منا لمن اجه كال ....ادخلي يالله
دخلت لكيت البيت فااااارغ محد بي ...
بس لمحت ثوب مرة خالي
دخلت للغرفه مالة امي وقفلتها ...
باوعت بحزن الأرجائها...مكينتها علئ حطتها واخر ثوب مخيطته علئ النص...
وسجادة الصلاة مسفطه هي وعبايتها بجيت بحسره حضنت عبايتها بجيت بصمت...مااما تعبت تعبت حييل تعالي شوفي دينا حالها ما يسرج والله
دينا انتهت بعد ما ضربها ابوييه ودمرها احاول اطلعها من جوها بس هيهات تضحك جذب والله
فتحت بوفيتها ملابسها مصفطه ومرتبه كل عاده وعلئ نفس وضعيتهم استغربت...يعني امي وين راحت معقوله كتلها...
أنت تقرأ
#في ثورة حبك
Chick-Litتؤامان مختلفان من كوولشي تفرقهما الدنيا منذ الصغر وتجمعها عند الكبر كل الواحده منهن حياة خاصه كيف يلتقيان وكيف يخوضان الحياة وهما يفقدان صمام الأمان..«الوالده »