ليث: على ما يبدوا نسيتي ما قلته لكي من قبل على ما يبدوا لم تعودي تهتمين لهذا الفتى الصغير.
روبي: واو تغير رأيك بسرعة قبل قليل كان إبنك والآن تهددني به. أتدري افعل ما تريده أنا سآخذ إبني وأخرج بااااي.
سوزي: روبي ألست خائفة من أن يفعل شيء ما لصبي أتعلمين أصبحت في نفس بروده.
روبي: هيا سام لنخرج هيا مامي تعال. وأنت إياك أن تشبهيني به مجددا.
سوزي: حسنا حسنا بلا غضب عزيزتي. إلى أين سنذهب هيا أخبريني.
روبي: أولا إلى المستشفى بعدها أنت تأخذين سام معكي وأنا لدي ما أفعله.
سوزي: حسنا حسنا يعني سأصبح جليسة أطفال. سام أنظر إلي أوووه ما أجملك عندما تكبر ستشبه والدك تماما.
سام: لا لاأريد لا أحبه أنا سأشبه أمي.
روبي: يكفي سام إياك أن تعيد هذا الكلام مجددا أفهمت ليث أبوك ولا يجب أن تتحدث عنه بهذه الطريقة.
سام: لكنه ليس هنا ولا يسمعني.
روبي: ولو ماما أنت إبني المؤدب وستتحدث بأدب عن والدك أكان هنا أم لم يكن مفهوم.
السائق: سيدتي وصلنا.
روبي: حسنا. أنت إنتظر هنا لتأخذ سام وسوزي للحديقة وأنا لدي بعض العمل.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.ما هي الأعمال التي ستقوم بها روبي ولماذا ذهبت للمستشفى ؟؟؟؟. شاركوني آرائكم .
يتبع....

أنت تقرأ
عشقت مغتصبي
Romanceأحبها فاغتصبها ثم تزوجها ليجعلها سجينة حبه وعشقه فهل ستقع في غرامه استيقضت لتجد نفسها مطوقة بيديه وكأنه يخاف أن تهرب منه حاولت النهوض ولكنها لم تستطع فتح عينيه ببطئ ثم سحبها إليه وهمس لها توقفي عن الحركة