احببت خاطفي
البارت الرابع عشر والأخير
فرح العكيدي
كان كابريلو غاضبا جدا وكان يصرخ برجاله :كيف كيف يحدث هذا من يتجرأ عل ان يقتل احد رجالي من ثم نظر اليهم بنظرة غاضبة واكمل:اعرف من فعل هذا ولا قتلتك جميعا هيااا
اختفى الرجال من امامه ولم تمر ساعه حتى عاد احد الرجال وقال:سيدي لقد وصلتنا معلومات بأن اكين هو من حاول قتل امير
نظر كابريلو الى الرجل بغضب شديد : اكين ذالك الحقير لم يكتفي بما فعله بالماضي شوف اجعلك تدفع الثمن غاليا اكين لانك فكرت ان تقتل ابن كابريلو لينظر الى الرجال وقال:اذهب وأخبر الرجال بالخارج سوف نخرج اليلة من السجن
الرجل:امرك سيدي
عند دينيز نظرت ليلا وقالت:ليلا انا جائعة هل يمكنك أن اجل في لي بعض للطعام
ليلا ببتسامه:حسنا استريحي انتي انا سوف اذهب لجلب الطعام لك
ابتسمت دينيز لها وقالت:حسنا
حلما غادرت ليلا اختفت ابتسامة دينيز نهضت من مكانه متجهتا نحو الحمام
نزلت ليلا الى الاسفل وقامت بتحضير بعض الطعام وخرجت من المطبخ التعود الى غرفتها وحلمت فتحت الباب لم تجد دينيز بالسرير وضعت الطعام على الطاوله وظننت منها انها في الحمام اتجهت نحو الحمام وطرقت الباب وهي تنادي باسمها لكن لم تسمع ردا فتحت البا ب لكن لم تجد احدا شعرت بالقلق اخذت تبحث بكل الغرفة دون جدوى حتى فتحت الشرفه وجدت شراشف مرميه على الارض ومنها إلى الخارج شعرت بالذعر والخوف لتسرع الر الخارج وتنزل من الدرج هي تصرخ على اوزان :اوزان خالتي عمي
خرج الجميع من المكتب واسرع اوزان اليها وسال:مايك ليلا مالذي حدث لما تصرخين هكذا
وقفت ليلا امامه وقالت بخوف وقلق:دينيز دينيز هربت
صرخ الجميع يفزع:ماذاااا
اووان:كيف هربت ألم تكوني معها
ليلا:اجل لكن قالت لي انها جائعة ونزلت لاحضر بعض الطعام لها وحامل عدت لم اجدها
اوزان:كيف هربت لو خرجت لكنت لاحضت ذالك
ليلا:لقد هربت من الشرفه
ازوان :العنه ثم اكمل لا انها ذهبت لرؤوية ذالك المجرم سوف اذهب الى المستشفى الان
لتقول لام:انتظرني بني سوف اني معك
ليقول لاب:انا سوف اذهب الى المكتباوزان:حسنا ثم نظر الى ليلا هيا سوف اوصلك الى للممزل بطريقنا
ليلا:حسنا سوف احضر حقيبتي .......
أنت تقرأ
أحببت خاطفي
Romanceاستيقظت من نومها وهي تحاول جاهدة جمع افكارها لتتذكر مالذي حدث لها لتنهض بسرعة وهي تتلفت حولها وتبدا بتذكر ما حدث معها لتسرع نحو الباب مسرعة وهي تصرخ وتضرب الباب بقوة قائلة فليساعدني أحد ارجوكم هل من أحد هنا وأخذت تطرق الباب بقوة ويصرخ فلتخرجوني م...