-
شعرتُ في لحظات ما أنني يجب أن أكون مُختلفة ، في لحظةً سمعت فيها عن وفاة شخص بلا قوة ، تأثرت و انا لم أكن قريبة منها ، كيف لأبنائها التسابق لأخد ما بقي منها؟..
لم اعتقد يوماً اني سأعيش لأرى عُنصرياً سعيداً بخراب ما كَرهه ، و في لحظات أخرى تمنى لنا الجاحدون الدمار بعد ما سُلبت انفاسنا للمساعدة ، و في اخر اللحظات التي اكتب فيها هذه الكلمات شعرت بأنني ، أحداث رواية خسئت أفواه كاتبها عند النقد ..
-