ثلاثة: مُرتاح البال..

162 26 6
                                    

-
أنت تعلمَ بأنني أعيش ، مُرتاح البال ، ليس بسبب أني خالي من الهموم فقط او أتجنبها ، بَكل بساطة أواجه نفسي بصدق  ، أصبحت انام و انا لا افكر سوى ما مُخططاتي غداً ، لسُتُ أُفَكِرُ بهذا أو ذاك! ، دعنا نتخذ طريقاً آخر للراحة او تَعلمت أنّ أعيِش بأحدَاث مُرعبة و مُرهقة ، هذا ليس سلبياً للغاية لأن من صنع الأحداث هو انا ، من قرر ذاك الطريق هو انا، يمكنني إيقاف كُل شيء مثلماَ بدأته ، هذه هَي طريقتي بأختصار.
-

فَلسفة أَسُوكٌا. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن