الفصل الواحد والعشرين

5.8K 130 10
                                    

تالت بارت انهاردة وطويل عايزة بقا ايديكم تروح بسرعة وتعمل فوت و كومنات كتير يلا على بارت 

*********************************** بقلمى_سلمى_محمد_شعبان 

فى صباح اليوم التالى فى فيلا حمزة وتحديد فى غرفتهم استيقظت سلمي وهى حاسة ان فى شيء صلب تحت راسها فتحت عينيها وبصت لقيت نفسها نايمة على صدر حمزة وذراعه محاوطها جامد تذكر ماحدث الليلة الماضية وابتسمت بخجل وحاولت تنهض من السرير من غير ماتوقظه ولسه هتقوم من السرير فجاة حمزة سحبها ولقيت نفسها متسطح على السرير وحمزة دفن وشه فى رقبتها.

حمزة بهمس:رايحة فين.

سلمى بخجل وتوتر شديد: اانا كنت عايزة اروح الحمام.

حمزة وهو لسه مستمر: بس انا ماأذنتش لكى علشان تقومى ولازم تعاقبى

سلمى: حمزة ابع...

قاطعها وهو يوزع قبلات على وجهها

حمزة بين قبلاته:قلب وروح وعقل حمزة

استمر فى توزعهم الى ان وصل الى شفايفها ويقبلها بهدوء ورقة وبدات سلمى بتجاوب معاه وسرعان ما تحولت من قبلته هادية الى قبلة عاصفة تعبر عن مدي عشقهم لبعض ليغرق فى عالمهم خاص بهم الذى لا يوجد فيه مكان كبرياء او عناد فقط هم وعشقهم لبعضهم.

******************************* بقلمى_سلمى_محمد_شعبان 

فى مكان ما على البحر كانت هنا جلسها امام البحر هى تفكر فى ما حدث امس.

فلاش باك

 فى حفلة بعد ما سلمى وحمزة ماشوا هنا كانت واقفة مع احدى زملائها وبس كانت عينيها متبع أسر اللى كان واقف مع واحدة كانت ترتدي فستان اسود يكشف اكتر مما يستره وبتمالى على أسر بتضحك وهو بيضحك معاها هنا كانت حاسة بغيرة شديدة وحزن لان احساسها ان أسر ممكن يكون بيحبها تطلع غلط خرجها من شرودها

هو:قمرى سرحان في اى

باصلته هنا اتوسعت عينيها

هنا بفرحة : زياد.

زياد ابتسامه:ازيك يا هنون.

(استوب زياد ابراهيم ابن عم هنا ويبحبها من زمان بس ماقالش ليها 29سنة دا زياد 👇

(استوب زياد ابراهيم ابن عم هنا ويبحبها من زمان بس ماقالش ليها 29سنة دا زياد 👇

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جنون شاب و عناد فتاة بقلمى سلمى محمد شعبان  (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن