Chapitre 10فى النهاية لقد أحبّتنى أكثر مما ينبغى ....

65 1 0
                                    

و دائما كالغبى أحبّها أقل مما تستحّق

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و دائما كالغبى أحبّها أقل مما تستحّق

هاقد مرّت أكثر من ساعتين على إدخالهما غرفة العناية الفائقة، فتح تشانيول عيونه بكّل ثقل، نظر فى الأرجاء ليجد الطبيب

الطبيب:مرحبًا سيّد بارك
أراد التحدّث لكن وجود تلك الأنابيب قد منعه
الطبيب: شوت أنت بخير لقد كانت العمليّة ناجحة ، يجب أن تبقى فى العناية و غدا سنأخدك لغرفتك.
إكتفى فقط بالإيماءة له بالإيجاب .
كان تشين، يطّل على سو يونغ، حتّى سمع تلك الآلات تصدر صوتا
هاهو ينظر يمينا و شمالا ليرى أن الطبيب قد هرع نحو الغرفة
تشين: ماذا هناك؟ سو سو
دخل الطبيب، هاهو يحاول إنعاشها، و أخيرا و بعد أن صعقها أكثر من مرّة عاد نبضها طبيعيا ثّم خرج من عندها .
تشين: كيف حالها لماذا لم تستفق ؟
الطبيب: ستكون بخير لا تقلق ، لا تنسى أنّها قد أجهضت و جسدها ضعيف بعض الشيء
تشين: آمل أن تستفيق قريبا أقسم إن لم تفعل سيقلب تشانيول المشفى على رأسينا معا.
الطبيب: لا تكن متشائما ستستفيق .
مرّت الساعات الطوال على كّل من تشين السيّدة بارك و السيّدة سون، مع أولى خطوط الفجر فتحت سو عيونها، دّبت الفرحة فى قلوب الجميع ، ثّم فحصها ثّم أخدها لغرفة عادية .
كانت الساعة التاسعة صباحًا عندما فتح تشانيول تلك العيون و التّى جعلت سو يونغ تعشقه مرّة تلو الأخرى ليجد نفسه غى غرفة عادية، نزعت عنه الممّرضة الأنابيب هاهو يحاول الحديث بصوته المبحوح قليلا
تشانيول: سسسسو يونغ
الممرضة: لا تقلق سيّد بارك زوجتك بخير
تشانيول فى قرارة نفسه ماذا تعنى بأنّها بخير
تشانيول: أريد رؤيتها هلا طلبت ممنها القدوم
الممّرضة: آسفة سيّدى هى تستريح فى الغرفة المقابلة
تشانيول فى قرارة نفسه اللعنة تستريح من ماذا أين هى أين صغيرتى أين زوجتى
دخل تشين الغرفة
تشين: و أخيرا تشانيول ياإلهى لقد أقلقتنا عليك
تشانيول: أين سو ؟!
تشين: إنّها فى البيت تستريح قليلا فلقد سهرت طوال الليل و هى بجانبك
تشانيول: حقا ، إتصّل بها أوّد سماع صوتها
ثلعتم تشين و لم يعرف مايقوله
تشانيول: ماذا لا تستطيع الإتّصال بها
تشين: لا أستطيع
رفع تشانيول جسده و هّم بالنهوض عن سريره حتّى أوقفه تشين
تشين: توقّف لقد إستفقت للتّو
تشانيول: أين سو يونغ أريد رؤيتها تشين أين زوجتى؟
تشين: حسنا حسنا إهدأ سأخبرك
تشانيول: هيّا تكلًم
تشين: لقد لقد
تشانيول: لقد ماذا؟ اللعنة تكّلم لا تلعب بأعصابى
تشين: لقد تبّرعت لك
تشانيول: كيف سمحتم لها؟ جسدها ضعيف
تشين: لقد أصّرت على إنقاذك خصوصا بعد أن أنهارت كليتك
تشانيول: أريد رؤيتها خدنى إليها أريد رؤيتها أين هى
دخل الطبيب
الطبيب: أيقو مابك منفعل هكذا سيّد بارك
تشانيول: منفعل منفعل زوجتى ضعيفة الجسد لماذا سمحتم لها بالتبّرع
الطبيب: قد تكون ضعيفة الجسد لكّن حبّها لك أكثر قوّة من قنبلة نووية
تشانيول: أرجوك أريد رؤيتها هل إستفاقت من البنج
الطبيب: نعم لقد إستفاقت و هى بخير
كان هناك مقعد بعجلات على مقربة منه
تشانيول: تشين قرّب ذلك المقعد مّنى سأذهب إليها
الطبيب: سيّد بارك أنا لا أنصحك بالتحّرك
تشانيول: هاه أوتعتقد أنّنى سأسمع لنصيحتك تشين هيّا خدنى إليها .
الطبيب: توقّف لا تستطيع التحرّك
تشين: تشانيول توقف و إلا ستكون تضحية سو يونغ هباءًا
تشانيول: تضحية ماذا تعنى بتضحية ؟
الطبيب: يعنى أنّها و بالرغم من معرفتها بخطورة العملية إلّا أنّها وافقت لقد ضّحت بكِليتها من أجلك لقد نزعت جزءًا من جسدها و أعطته لك لكى تعيش هذا مايقصده تشين
تشانيول: أنت متأكد ؟!
الطبيب: نعم
دخلت والدته الغرفة فتركهم تشين و الطبيب ، ذهب تشين لرؤية سو يونغ، و ألتقى بالممرّضة عند الباب و التّى كانت غاضبة
تشين: ماذا هناك ؟
الممرضّة: إنّها السيّدة بارك
تشين بفزع: مابها أهى بخير ؟
الممرضّة: نعم لكّنها ساخطة
تشين: لماذا؟
الممرضّة لأنّنى رفضت أخدها لزوجها
تشين: تبّا إنّهما عنيدين، سأدخل عندها
الممرضّة: حسنا
دخل تشين ، ليرى سون و التّى تحاول بكّل جهد الوصول للمقعد فقد أسقطت نفسها عن السرير هرع نحوها و حملها ووضعها على السرير .
تشين: ماذا فعلت يا مجنونة
سو يونغ: أوبا كيف حال يول؟ هل إستفاق؟ هل هو بخير ؟
تشين: اللعنة رويدك علّى زوجك بخير لقد إستفاق ألن تسألينى عن إبنكما؟
وضعت يدها على بطنها
سو يونغ: كككيف حاله؟
تشين: لقد فقدتيه آسف
سو يونغ: أنا لست آسفة
تشين: يا أتحّبين تشانيول لهاته الدرجة؟
سو يونغ: و أكثر أوبا
تشين: هاه أكثر ماذا تعنين؟
سو يونغ: أوه لا شيء
تشين: بلى أرى فى فمك كلاما هيّا تكّلمى ماذا هناك؟
سو يونغ: أوبا لا شىء
تشين: هل ستتحدّثين أم سأخبر تشانيول عن الطفل الذّى أجهضته؟
سو يونغ: اللعنة
تشين: هيّا كّل آذان صاغية ماذا هناك؟
سويونغ: لقد قمت بشىء مريع
تشين: ماذا فعلت؟
سويونغ: لقد أصبحت وحشا
تشين: هاه ماذا تعنين؟
سويونغ: كان تشانيول الثّانى فى قائمة منتظرى الأعضاء
تشين: و لكّن الطبيب قد قال أنّ تشانيول قد أصبح الأوّل لأن الأوّل قد
سويونغ: قد توّفى
تشين: إنتظرى إنتظرى أتقولين أنّك قد قتلت
قاطعته سو يونغ
سويونغ: نعم،
تشين: لماذا؟
سويونغ: لقد أعمتنى الأنانية، و حبّى الكبير لتشانيول
تشين: و لكن لم فعلت ذلك؟ أعنى
قاطعته
سويونغ: لقد مررت على المكتب و سمعت الطبيب يتحدّث مع إبنته، لقد قال أنّه سيحضرون مريضا و هو متبّرع كما أنّ زمرة دمه تؤهلّه للتبّرع للجميع حتّى و لو كانت الزمرة زمرة A مثل تشانيول لذلك قمت بخنقه بالوسادة فقط لكى يعيش تشانيول لكّن والدته قد رفضت إطفاء الأجهزة .
تشين: اللعنة لقد قتلت إنسانا من أجل تشانيول
سو يونغ: نعم و الآن لقد فقدت إبنى هذا مجّرد عقاب لى لأنّنى قتلت إنسانا بريئا، أرجوك لا تقل لتشانيول عن الطفل سيلوم نفسه
تشين: لا تقلقى لن أقول له أى شيء هذا الأمر كفيل بتحطيمه
سويونغ: سأذهب لرؤيته
تشين: ياإلهى منكما أنتما الإثنين تعالى سآخدك ، سأراقب الرواق و أنت إذهبى لزوجك يكاد يجًن ليراك .
سويونغ: حسنا.
نزعت هاته الأخيرة المصل من يدها، هاهى تمشى بخطى متثاقلة و ترى خلفها و تشين يراقب دخلت غرفة زوجها ،رفع هذا الأخير رأسه لتبتسم عيونه قبل شفاهه، فتح ذراعيه على مصرعيهما و قام بتحويطها داخله.
تشانيول: إشتقت إليك
سويونغ: إشتقت لزوجى أحبّك
تشانيول: أنت بخير أتشعرين بألم؟ يا لماذا تبرعّتى لى هاه؟
سويونغ: أنا إمرأة بداخلك، سأعيش داخلك من الآن وصاعدا
تشانيول: أحبّك، آسف لتمضية أول ليلة زواج لنا فى المشفى آسف لإخافتك بهذا الشكل شكرًا أنت لا تنفّكين إنقاذى .
سويونغ: أعشق إنقاذك أنت فقط لا تتركنى
تشانيول: أجننت لن أتركك ماحييت
بقيت فى حضنه إستلقت بجانبه، غفا العشيقين غير مكترثين بالطبيب الذّى كان يضحك من مظهرهما و هما متعانقين
الطبيب: آه منكما يا عصافير الحّب
خجلت سويونغ أمّا تشانيول فقد قال
تشانيول: سيّدى هّلى بطلب شيء منك
الطبيب: نعم سيّد بارك؟
تشانيول: أرجوا أن تنقلنا لغرفة مزدوجة لأنّنى لن أستطيع الأبتعاد عنها .
الطبيب:حسنا حسنا سأجعل الممرضّة تتكفّل بالأمر
تشانيول: شكرًا
ثّم نقل العاشقين لغرفة مزدوجة أين كانت تنام سويونغ كلّ ليلة فى حضنه، هاقد مّرت 3 أسابيع و آن الأوان لتخريجهم من المشفى و توجهّوا نحو القصر، 3 أسابيع أخرى و هاهى المسكينة تعانى فخلافاً لتشانيول واجهت سو يونغ بعض المشاكل مثل إرتفاع درجة حرارتها ، تعرّقها البارد، تعب،إرهاق ، و الأدهى كوابيسها التّى لم تتوّقف ، كان كابوسها الوحيد هو نظرات ذلك الرجل الذّى قتلته لتنقذ حبيبها.
هاهى نائمة على السرير و تشانيول يقوم بتدقيق بعض الملفّات، رفع رأسه ليجد حبيبته تتحرّك يمينا و شمالا و هى تقول
سويونغ: بيانى ..بيانى...بيانى
إقترب منها حيث استفاقت على صراخ دّوى الغرفة ،فتحت عيونها ليعانقها و يلمس خصلات شعرها و يمسح ذلك العرق عن جبينها، إكتفت فقط بدفن رأسها داخل صدره
تشانيول: مابك صغيرتى مالذّى يبكيك؟
سويونغ: أنا خائفة
تشانيول: من ماذا؟ هاه لماذا تبكين ؟
سويونغ: لقد كان كابوسا مرعبا
تشانيول: ماهو؟
سويونغ: أنّنى فقدتك
تشانيول: لن تفقدينى آسف لجعلك تعانين بهذا الشكل
بقيت فى حضنه أكثر و هاهى تقترب منه، قبلّها قبلة فرنسية مختلطة بدموعها.
كانت تلك ليلتهما الأولى بعد زواجهما،دقّت الساعة الثامنة و النصف ليستفيق عاشقنا طبع قبلة على جبينها قبل أن يذهب ليستحّم، خرج من الحمّام و توجّه نحوها، نفخ فى أذنها فاستفاقت
تشانيول: صباح الخير صغيرتى
سويونغ: صباح الخير حبيبى
تشانيول: أنمت جيّدًا؟
سويونغ: كالطفل الصغير
تشانيول: أحبّك طفلتى
سويونغ: أعشقك أنا
نزلا ليتناولا الفطور مع والدته، هاقد مرّت 5 أسابيع منذ أن ضاجعها، جاء متأخرا من العمل مّر على الحمام ليسمع بكائها و شهقاتها طرق الباب و قال
تشانيول: سو أنت بخير؟سو إفتحى الباب
فتح الباب ليجدها جالسة و تبكى لمس خصلات شعرها
تشانيول: عزيزتى مالذًى يحدث لك لماذا تبكين أرجوك تكّلمى
سويونغ: يول يول
أخدها فى حضنه و ربت على ظهرها
تشانيول: شوت أنا هنا معك أرجوك مالذّى يضايقك؟ هاه تكّلمى
سويونغ: أريد أن أصبح أمًّا لطفلك يول و لكن
تشانيول: و لكن ماذا؟
سويونغ: إعتقدت أنّنى حامل لكّن الطبيبة قالت العكس
تشانيول: ستصبحين أمًّا أعدك بذلك سنحاول كّل مّرة هيّا توقّفى عن البكاء
سويونغ: ماذا لو لم أصبح؟ أستتركنى؟
تشانيول: يا لماذا تتكلمّين فى هذا الموضوع لن أتركك أجننت
حملها ووضعها على سريرهما،توّجه صباحًا للعمل أين كان ذهنه مشغولا و لم يسمع حتّى تشين عند دخوله المكتب
تشين: تشانيول
تشانيول:
تشين: تشانيول
تشانيول: أوه آسف مرحبًا تشين
تشين: مرحبا مابك تشانيول أمن خطب؟ أنت شارد الذهن تماما هل سو بخير ؟
تشانيول: لا أدرى
تشين: كيف لا تدرى؟
تشانيول: لقد إنهارت البارحة بالبكاء كما أنّها تعانى من الكوابيس
تشين: هاه بكاء كوابيس ؟! لماذا؟
تشانيول: لقد كانت تبكى لأنّها إعتقدت أنّها كانت حاملاً و لكن الطبيبة قالت العكس
تشين: حسنا أعنى مازال الوقت مبّكرا على الحمل لقد تزوجتما للتّو
تشانيول: أعرف هذا و هذا ماقلته لها يجب أن أرى طبيبنا الذّى أجرى العملية
تشين: لماذا؟
تشانيول: لاسأله إن كنت السبب فى تأخر حملها
تشين: يا يا و لماذا قد تكون السبب عمليّة التبّرع بالكلى لن تسبّب فى تأخر الحمل
تشانيول: أعرف و لكن لماذا ينتابنى هذا الشعور بالذنب نحوها
تشين فى قرارة نفسه آه لو تعرف مافعلته لأجلك سيتآكلك الذنب
تشين: ماذا عن الكوابيس قلت أنّها تعانى من كوابيس ؟
تشانيول: إنّها تصرخ ليلا و هى تقول بيانى بيانى سامحنى
تشين: أسألتها؟
تشانيول: قالا أنّها حلمت بأنّها قد فقدتنى
تشين فى قرارة نفسه كاذبة بل كابوس الرجل الذّى قتلته
تشين: ماذا ستفعل الآن؟
تشانيول: أه تذكّرت أيمكن أن يكون الإجهاض ؟
تشين توتّر و قال بفزع : أىّ إجهاض يا أتعرف بالأمر أأخبرتك بمافعلت
تشانيول فى قرارة نفسه مالذى يقصده سأقول نعم لأعرف مايخفيه .
تشانيول: نعم
تشين: أووه لقد إرتحت لقد كدت أجّن و أنا أحمل هذا السّر داخلى ، اللعنة إنّها تعشقك لقد غلبت فى أمرها و حاولت أنا و الطبيب تغيير رأيها لكّنها رفضت و قالت أنّها ستحتمل فقدان ولدكما على أن تفقدك
تشانيول بتعّجب: عمّا تتحدّث أىّ ولد هذا الذّى تتحدّث عنه؟
تشين:تبّا
تشانيول: ماذا هناك لماذ إلتزمت الصمت
تشين: عن أىّ إجهاض تتحدّث ؟
تشانيول: إجهاض السجن منذ قرابة السنة و أنت عن أى إجهاض تتحدّث
تشين: اللعنة اللعنة
تشانيول: مابك عن ماذا تتحدّث ؟
تشين: لقد أوقعتنى تشانيول أقسم إن عرفت أنّنى أخبرتك ستقتلنى مثل
تشانيول: مثل ماذا؟ تكّلم تشين ماذا هناك مالذّى تخبئّناه أنت و سو هيّا تكّلم
تشين: حسنا حسنا سأتكّلم
تنّهد ثم قال
تشين: لقد كنت فى حالة سيئة و كان يجب أن نجد مطابقا لك من أجل العمّلية لكنّك كنت الثّانى فى القائمة ،يوم أحضروا مصابا كانت زمرة دمه عالمية O و هاته الزمرة يستطيع صاحبها أن يتبّرع للجميع حتّى ولو لم تتوافق مع دمه
تشانيول: حسنا ماذا حصل ؟
تشين: سمعت سو يونغ حديث الطبيب مع إبنة الضّحية لذلك قرّرت ..قرّرت
تشانيول: ماذا؟
تشين: قرّرت زوجتك التخّلص منه لكى تصبح الأول و تأخد الكلية
تشانيول: أتعنى قتلته؟
تشين: نعم لقد إعترفت لى بهذا الأمر قامت قامت بخنقه بالوسادة.
تشانيول: ياإلهى لقد أصبحت قاتلة بسببى يا إلهى ماهذا الذّى فعلته بها
تشين: ليس هذا فقط
تشانيول: ماذا هناك؟
تشين: لقد تأخّرت نتائج تحليلها و كانت الأخيرة فى الظهور إكتشفت أنّ أنسجتها تطابق أنسجتك و كذا
تشانيول: وكاذا ماذا؟
تشين: إكتشفت ..إكتشفت
تشانيول: اللعنة تكّلم!
تشين: إكتشفت حملها منك
تشانيول: حححامل
تشين: نعم اللعنة لو رأيت و سمعت بكائها و هى تتوسّل لتلك المرأة والدة تلك الضّحية لكى توافق على إطفاء الأجهزة لكّنها رفضت
تشانيول: لماذا لم تنتظروا لماذا؟
تشين: كنت فى وضع صعب عندها قرّرت التضحية بإبنها لكى تنقذك
تشانيول: يا إلهى يا إلهى كيف لها ان تعطينى كّل هاته القوّة و تكون هى نقطة ضعفى الوحيدة
تشين: لقد أحّبتك لتلك الدرجة
تشانيول: اللعنة عّلى اللعنة لقد أجهضت فى السجن بسببى و هاهى قد أجهضت مّرة أخرى بسببى ماذا لو لم تحمل ماذا لو واجهت مشاكل اللعنة فى النهاية لقد أحبّتنى أكثر مما ينبغى و دائما كالغّبى أحبها أقّل مما تستحّق .....

أحببتك أكثر مما ينبغيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن