و دائما كالغبى أحبّها أقل مما تستحّق
هاقد مرّت أكثر من ساعتين على إدخالهما غرفة العناية الفائقة، فتح تشانيول عيونه بكّل ثقل، نظر فى الأرجاء ليجد الطبيب
الطبيب:مرحبًا سيّد بارك
أراد التحدّث لكن وجود تلك الأنابيب قد منعه
الطبيب: شوت أنت بخير لقد كانت العمليّة ناجحة ، يجب أن تبقى فى العناية و غدا سنأخدك لغرفتك.
إكتفى فقط بالإيماءة له بالإيجاب .
كان تشين، يطّل على سو يونغ، حتّى سمع تلك الآلات تصدر صوتا
هاهو ينظر يمينا و شمالا ليرى أن الطبيب قد هرع نحو الغرفة
تشين: ماذا هناك؟ سو سو
دخل الطبيب، هاهو يحاول إنعاشها، و أخيرا و بعد أن صعقها أكثر من مرّة عاد نبضها طبيعيا ثّم خرج من عندها .
تشين: كيف حالها لماذا لم تستفق ؟
الطبيب: ستكون بخير لا تقلق ، لا تنسى أنّها قد أجهضت و جسدها ضعيف بعض الشيء
تشين: آمل أن تستفيق قريبا أقسم إن لم تفعل سيقلب تشانيول المشفى على رأسينا معا.
الطبيب: لا تكن متشائما ستستفيق .
مرّت الساعات الطوال على كّل من تشين السيّدة بارك و السيّدة سون، مع أولى خطوط الفجر فتحت سو عيونها، دّبت الفرحة فى قلوب الجميع ، ثّم فحصها ثّم أخدها لغرفة عادية .
كانت الساعة التاسعة صباحًا عندما فتح تشانيول تلك العيون و التّى جعلت سو يونغ تعشقه مرّة تلو الأخرى ليجد نفسه غى غرفة عادية، نزعت عنه الممّرضة الأنابيب هاهو يحاول الحديث بصوته المبحوح قليلا
تشانيول: سسسسو يونغ
الممرضة: لا تقلق سيّد بارك زوجتك بخير
تشانيول فى قرارة نفسه ماذا تعنى بأنّها بخير
تشانيول: أريد رؤيتها هلا طلبت ممنها القدوم
الممّرضة: آسفة سيّدى هى تستريح فى الغرفة المقابلة
تشانيول فى قرارة نفسه اللعنة تستريح من ماذا أين هى أين صغيرتى أين زوجتى
دخل تشين الغرفة
تشين: و أخيرا تشانيول ياإلهى لقد أقلقتنا عليك
تشانيول: أين سو ؟!
تشين: إنّها فى البيت تستريح قليلا فلقد سهرت طوال الليل و هى بجانبك
تشانيول: حقا ، إتصّل بها أوّد سماع صوتها
ثلعتم تشين و لم يعرف مايقوله
تشانيول: ماذا لا تستطيع الإتّصال بها
تشين: لا أستطيع
رفع تشانيول جسده و هّم بالنهوض عن سريره حتّى أوقفه تشين
تشين: توقّف لقد إستفقت للتّو
تشانيول: أين سو يونغ أريد رؤيتها تشين أين زوجتى؟
تشين: حسنا حسنا إهدأ سأخبرك
تشانيول: هيّا تكلًم
تشين: لقد لقد
تشانيول: لقد ماذا؟ اللعنة تكّلم لا تلعب بأعصابى
تشين: لقد تبّرعت لك
تشانيول: كيف سمحتم لها؟ جسدها ضعيف
تشين: لقد أصّرت على إنقاذك خصوصا بعد أن أنهارت كليتك
تشانيول: أريد رؤيتها خدنى إليها أريد رؤيتها أين هى
دخل الطبيب
الطبيب: أيقو مابك منفعل هكذا سيّد بارك
تشانيول: منفعل منفعل زوجتى ضعيفة الجسد لماذا سمحتم لها بالتبّرع
الطبيب: قد تكون ضعيفة الجسد لكّن حبّها لك أكثر قوّة من قنبلة نووية
تشانيول: أرجوك أريد رؤيتها هل إستفاقت من البنج
الطبيب: نعم لقد إستفاقت و هى بخير
كان هناك مقعد بعجلات على مقربة منه
تشانيول: تشين قرّب ذلك المقعد مّنى سأذهب إليها
الطبيب: سيّد بارك أنا لا أنصحك بالتحّرك
تشانيول: هاه أوتعتقد أنّنى سأسمع لنصيحتك تشين هيّا خدنى إليها .
الطبيب: توقّف لا تستطيع التحرّك
تشين: تشانيول توقف و إلا ستكون تضحية سو يونغ هباءًا
تشانيول: تضحية ماذا تعنى بتضحية ؟
الطبيب: يعنى أنّها و بالرغم من معرفتها بخطورة العملية إلّا أنّها وافقت لقد ضّحت بكِليتها من أجلك لقد نزعت جزءًا من جسدها و أعطته لك لكى تعيش هذا مايقصده تشين
تشانيول: أنت متأكد ؟!
الطبيب: نعم
دخلت والدته الغرفة فتركهم تشين و الطبيب ، ذهب تشين لرؤية سو يونغ، و ألتقى بالممرّضة عند الباب و التّى كانت غاضبة
تشين: ماذا هناك ؟
الممرضّة: إنّها السيّدة بارك
تشين بفزع: مابها أهى بخير ؟
الممرضّة: نعم لكّنها ساخطة
تشين: لماذا؟
الممرضّة لأنّنى رفضت أخدها لزوجها
تشين: تبّا إنّهما عنيدين، سأدخل عندها
الممرضّة: حسنا
دخل تشين ، ليرى سون و التّى تحاول بكّل جهد الوصول للمقعد فقد أسقطت نفسها عن السرير هرع نحوها و حملها ووضعها على السرير .
تشين: ماذا فعلت يا مجنونة
سو يونغ: أوبا كيف حال يول؟ هل إستفاق؟ هل هو بخير ؟
تشين: اللعنة رويدك علّى زوجك بخير لقد إستفاق ألن تسألينى عن إبنكما؟
وضعت يدها على بطنها
سو يونغ: كككيف حاله؟
تشين: لقد فقدتيه آسف
سو يونغ: أنا لست آسفة
تشين: يا أتحّبين تشانيول لهاته الدرجة؟
سو يونغ: و أكثر أوبا
تشين: هاه أكثر ماذا تعنين؟
سو يونغ: أوه لا شيء
تشين: بلى أرى فى فمك كلاما هيّا تكّلمى ماذا هناك؟
سو يونغ: أوبا لا شىء
تشين: هل ستتحدّثين أم سأخبر تشانيول عن الطفل الذّى أجهضته؟
سو يونغ: اللعنة
تشين: هيّا كّل آذان صاغية ماذا هناك؟
سويونغ: لقد قمت بشىء مريع
تشين: ماذا فعلت؟
سويونغ: لقد أصبحت وحشا
تشين: هاه ماذا تعنين؟
سويونغ: كان تشانيول الثّانى فى قائمة منتظرى الأعضاء
تشين: و لكّن الطبيب قد قال أنّ تشانيول قد أصبح الأوّل لأن الأوّل قد
سويونغ: قد توّفى
تشين: إنتظرى إنتظرى أتقولين أنّك قد قتلت
قاطعته سو يونغ
سويونغ: نعم،
تشين: لماذا؟
سويونغ: لقد أعمتنى الأنانية، و حبّى الكبير لتشانيول
تشين: و لكن لم فعلت ذلك؟ أعنى
قاطعته
سويونغ: لقد مررت على المكتب و سمعت الطبيب يتحدّث مع إبنته، لقد قال أنّه سيحضرون مريضا و هو متبّرع كما أنّ زمرة دمه تؤهلّه للتبّرع للجميع حتّى و لو كانت الزمرة زمرة A مثل تشانيول لذلك قمت بخنقه بالوسادة فقط لكى يعيش تشانيول لكّن والدته قد رفضت إطفاء الأجهزة .
تشين: اللعنة لقد قتلت إنسانا من أجل تشانيول
سو يونغ: نعم و الآن لقد فقدت إبنى هذا مجّرد عقاب لى لأنّنى قتلت إنسانا بريئا، أرجوك لا تقل لتشانيول عن الطفل سيلوم نفسه
تشين: لا تقلقى لن أقول له أى شيء هذا الأمر كفيل بتحطيمه
سويونغ: سأذهب لرؤيته
تشين: ياإلهى منكما أنتما الإثنين تعالى سآخدك ، سأراقب الرواق و أنت إذهبى لزوجك يكاد يجًن ليراك .
سويونغ: حسنا.
نزعت هاته الأخيرة المصل من يدها، هاهى تمشى بخطى متثاقلة و ترى خلفها و تشين يراقب دخلت غرفة زوجها ،رفع هذا الأخير رأسه لتبتسم عيونه قبل شفاهه، فتح ذراعيه على مصرعيهما و قام بتحويطها داخله.
تشانيول: إشتقت إليك
سويونغ: إشتقت لزوجى أحبّك
تشانيول: أنت بخير أتشعرين بألم؟ يا لماذا تبرعّتى لى هاه؟
سويونغ: أنا إمرأة بداخلك، سأعيش داخلك من الآن وصاعدا
تشانيول: أحبّك، آسف لتمضية أول ليلة زواج لنا فى المشفى آسف لإخافتك بهذا الشكل شكرًا أنت لا تنفّكين إنقاذى .
سويونغ: أعشق إنقاذك أنت فقط لا تتركنى
تشانيول: أجننت لن أتركك ماحييت
بقيت فى حضنه إستلقت بجانبه، غفا العشيقين غير مكترثين بالطبيب الذّى كان يضحك من مظهرهما و هما متعانقين
الطبيب: آه منكما يا عصافير الحّب
خجلت سويونغ أمّا تشانيول فقد قال
تشانيول: سيّدى هّلى بطلب شيء منك
الطبيب: نعم سيّد بارك؟
تشانيول: أرجوا أن تنقلنا لغرفة مزدوجة لأنّنى لن أستطيع الأبتعاد عنها .
الطبيب:حسنا حسنا سأجعل الممرضّة تتكفّل بالأمر
تشانيول: شكرًا
ثّم نقل العاشقين لغرفة مزدوجة أين كانت تنام سويونغ كلّ ليلة فى حضنه، هاقد مّرت 3 أسابيع و آن الأوان لتخريجهم من المشفى و توجهّوا نحو القصر، 3 أسابيع أخرى و هاهى المسكينة تعانى فخلافاً لتشانيول واجهت سو يونغ بعض المشاكل مثل إرتفاع درجة حرارتها ، تعرّقها البارد، تعب،إرهاق ، و الأدهى كوابيسها التّى لم تتوّقف ، كان كابوسها الوحيد هو نظرات ذلك الرجل الذّى قتلته لتنقذ حبيبها.
هاهى نائمة على السرير و تشانيول يقوم بتدقيق بعض الملفّات، رفع رأسه ليجد حبيبته تتحرّك يمينا و شمالا و هى تقول
سويونغ: بيانى ..بيانى...بيانى
إقترب منها حيث استفاقت على صراخ دّوى الغرفة ،فتحت عيونها ليعانقها و يلمس خصلات شعرها و يمسح ذلك العرق عن جبينها، إكتفت فقط بدفن رأسها داخل صدره
تشانيول: مابك صغيرتى مالذّى يبكيك؟
سويونغ: أنا خائفة
تشانيول: من ماذا؟ هاه لماذا تبكين ؟
سويونغ: لقد كان كابوسا مرعبا
تشانيول: ماهو؟
سويونغ: أنّنى فقدتك
تشانيول: لن تفقدينى آسف لجعلك تعانين بهذا الشكل
بقيت فى حضنه أكثر و هاهى تقترب منه، قبلّها قبلة فرنسية مختلطة بدموعها.
كانت تلك ليلتهما الأولى بعد زواجهما،دقّت الساعة الثامنة و النصف ليستفيق عاشقنا طبع قبلة على جبينها قبل أن يذهب ليستحّم، خرج من الحمّام و توجّه نحوها، نفخ فى أذنها فاستفاقت
تشانيول: صباح الخير صغيرتى
سويونغ: صباح الخير حبيبى
تشانيول: أنمت جيّدًا؟
سويونغ: كالطفل الصغير
تشانيول: أحبّك طفلتى
سويونغ: أعشقك أنا
نزلا ليتناولا الفطور مع والدته، هاقد مرّت 5 أسابيع منذ أن ضاجعها، جاء متأخرا من العمل مّر على الحمام ليسمع بكائها و شهقاتها طرق الباب و قال
تشانيول: سو أنت بخير؟سو إفتحى الباب
فتح الباب ليجدها جالسة و تبكى لمس خصلات شعرها
تشانيول: عزيزتى مالذًى يحدث لك لماذا تبكين أرجوك تكّلمى
سويونغ: يول يول
أخدها فى حضنه و ربت على ظهرها
تشانيول: شوت أنا هنا معك أرجوك مالذّى يضايقك؟ هاه تكّلمى
سويونغ: أريد أن أصبح أمًّا لطفلك يول و لكن
تشانيول: و لكن ماذا؟
سويونغ: إعتقدت أنّنى حامل لكّن الطبيبة قالت العكس
تشانيول: ستصبحين أمًّا أعدك بذلك سنحاول كّل مّرة هيّا توقّفى عن البكاء
سويونغ: ماذا لو لم أصبح؟ أستتركنى؟
تشانيول: يا لماذا تتكلمّين فى هذا الموضوع لن أتركك أجننت
حملها ووضعها على سريرهما،توّجه صباحًا للعمل أين كان ذهنه مشغولا و لم يسمع حتّى تشين عند دخوله المكتب
تشين: تشانيول
تشانيول:
تشين: تشانيول
تشانيول: أوه آسف مرحبًا تشين
تشين: مرحبا مابك تشانيول أمن خطب؟ أنت شارد الذهن تماما هل سو بخير ؟
تشانيول: لا أدرى
تشين: كيف لا تدرى؟
تشانيول: لقد إنهارت البارحة بالبكاء كما أنّها تعانى من الكوابيس
تشين: هاه بكاء كوابيس ؟! لماذا؟
تشانيول: لقد كانت تبكى لأنّها إعتقدت أنّها كانت حاملاً و لكن الطبيبة قالت العكس
تشين: حسنا أعنى مازال الوقت مبّكرا على الحمل لقد تزوجتما للتّو
تشانيول: أعرف هذا و هذا ماقلته لها يجب أن أرى طبيبنا الذّى أجرى العملية
تشين: لماذا؟
تشانيول: لاسأله إن كنت السبب فى تأخر حملها
تشين: يا يا و لماذا قد تكون السبب عمليّة التبّرع بالكلى لن تسبّب فى تأخر الحمل
تشانيول: أعرف و لكن لماذا ينتابنى هذا الشعور بالذنب نحوها
تشين فى قرارة نفسه آه لو تعرف مافعلته لأجلك سيتآكلك الذنب
تشين: ماذا عن الكوابيس قلت أنّها تعانى من كوابيس ؟
تشانيول: إنّها تصرخ ليلا و هى تقول بيانى بيانى سامحنى
تشين: أسألتها؟
تشانيول: قالا أنّها حلمت بأنّها قد فقدتنى
تشين فى قرارة نفسه كاذبة بل كابوس الرجل الذّى قتلته
تشين: ماذا ستفعل الآن؟
تشانيول: أه تذكّرت أيمكن أن يكون الإجهاض ؟
تشين توتّر و قال بفزع : أىّ إجهاض يا أتعرف بالأمر أأخبرتك بمافعلت
تشانيول فى قرارة نفسه مالذى يقصده سأقول نعم لأعرف مايخفيه .
تشانيول: نعم
تشين: أووه لقد إرتحت لقد كدت أجّن و أنا أحمل هذا السّر داخلى ، اللعنة إنّها تعشقك لقد غلبت فى أمرها و حاولت أنا و الطبيب تغيير رأيها لكّنها رفضت و قالت أنّها ستحتمل فقدان ولدكما على أن تفقدك
تشانيول بتعّجب: عمّا تتحدّث أىّ ولد هذا الذّى تتحدّث عنه؟
تشين:تبّا
تشانيول: ماذا هناك لماذ إلتزمت الصمت
تشين: عن أىّ إجهاض تتحدّث ؟
تشانيول: إجهاض السجن منذ قرابة السنة و أنت عن أى إجهاض تتحدّث
تشين: اللعنة اللعنة
تشانيول: مابك عن ماذا تتحدّث ؟
تشين: لقد أوقعتنى تشانيول أقسم إن عرفت أنّنى أخبرتك ستقتلنى مثل
تشانيول: مثل ماذا؟ تكّلم تشين ماذا هناك مالذّى تخبئّناه أنت و سو هيّا تكّلم
تشين: حسنا حسنا سأتكّلم
تنّهد ثم قال
تشين: لقد كنت فى حالة سيئة و كان يجب أن نجد مطابقا لك من أجل العمّلية لكنّك كنت الثّانى فى القائمة ،يوم أحضروا مصابا كانت زمرة دمه عالمية O و هاته الزمرة يستطيع صاحبها أن يتبّرع للجميع حتّى ولو لم تتوافق مع دمه
تشانيول: حسنا ماذا حصل ؟
تشين: سمعت سو يونغ حديث الطبيب مع إبنة الضّحية لذلك قرّرت ..قرّرت
تشانيول: ماذا؟
تشين: قرّرت زوجتك التخّلص منه لكى تصبح الأول و تأخد الكلية
تشانيول: أتعنى قتلته؟
تشين: نعم لقد إعترفت لى بهذا الأمر قامت قامت بخنقه بالوسادة.
تشانيول: ياإلهى لقد أصبحت قاتلة بسببى يا إلهى ماهذا الذّى فعلته بها
تشين: ليس هذا فقط
تشانيول: ماذا هناك؟
تشين: لقد تأخّرت نتائج تحليلها و كانت الأخيرة فى الظهور إكتشفت أنّ أنسجتها تطابق أنسجتك و كذا
تشانيول: وكاذا ماذا؟
تشين: إكتشفت ..إكتشفت
تشانيول: اللعنة تكّلم!
تشين: إكتشفت حملها منك
تشانيول: حححامل
تشين: نعم اللعنة لو رأيت و سمعت بكائها و هى تتوسّل لتلك المرأة والدة تلك الضّحية لكى توافق على إطفاء الأجهزة لكّنها رفضت
تشانيول: لماذا لم تنتظروا لماذا؟
تشين: كنت فى وضع صعب عندها قرّرت التضحية بإبنها لكى تنقذك
تشانيول: يا إلهى يا إلهى كيف لها ان تعطينى كّل هاته القوّة و تكون هى نقطة ضعفى الوحيدة
تشين: لقد أحّبتك لتلك الدرجة
تشانيول: اللعنة عّلى اللعنة لقد أجهضت فى السجن بسببى و هاهى قد أجهضت مّرة أخرى بسببى ماذا لو لم تحمل ماذا لو واجهت مشاكل اللعنة فى النهاية لقد أحبّتنى أكثر مما ينبغى و دائما كالغّبى أحبها أقّل مما تستحّق .....
أنت تقرأ
أحببتك أكثر مما ينبغي
Romanceعندما تقع صديقتين حميمتين في غرام نفس الرجل فمن سيختار ذلك المعشوق واحدة إنطفئت وهي ترى حلمها منهارا و الثانية قد فهمت خطأً فقامت من دون قصد بحرق الأشلاء الباقية من صديقتها إلى متى سيعيش القلب في الوهم و الذكريات قد يأتينا الحب متنكّرا في زيّ الصداق...