تنوية التعديلات جارية على جميع البارتات
.
.
.
.
.
في حياتنا تمر بنا تلك الموجة لتقلب كل شيء رأسا على عقب .ناهشة جدار امانينا وأحلامنا .جدار بنيناة عاليا مستخدمين الاصرار والعزيمة قوة القلب وبصيرة .لتكسونا أشواك الظليمة متجرعين الآسى والمريرة .ليس بسهل ان ترى كل شيء يتحطم امامك ولما يحدث معك ذالك تسأل نفسك تحاول الوصول لنقطة الاقتناع ولاكن لن تجد مبرر لسلسة الاحداث المحبطة هذة
استمع للموسيقى اثناءالقراءة
مطالعة ممتعة
مرت نصف ساعة منذ ان تم تركي وحيدة داخل هذا الصندوق الصندلي .اشاهد رقصات قطرات المطر على زجاج النافذة وكأنها تناديني للخروج والرقص معا ولو لا هذا الشاش الذي يلتف حول رأسي وكسر يدي لأفر هاربة من بغض موقفي هذا .لا اعلم لما لم رفضت الحروف الخروج من جوفها ولم اجبة عن تساؤلاتة عندما تحرى عني ففي النهاية صاحب الوجة الملائكي لم يرد سوى المساعدة .
لم احكم على الناس من ظواهرهم يوما قبل ان اغوص في كينونتهم عندها اطلق احكامي التي تسبب التناقض بين عقلي وقلبي واصبح بصراع مابين وبين ولاكن اله اليونان هذا عندما اطالع حدقتية ارى انعكاس الرحمة والرآفة ياترى مما خلق وبماذا قلبة يتدفق.
جميلة زالفة للهموم هي كلماتة .عندما قام بطمئنتي وكآنة احتوى خوفي ولمم احزاني .بينما اقوم بمدح ذالك الغير مسمى بسبب استيقاضي اول مرة كنت اطالع المكان برهبة مما جعلني جاهلة عن ماهيتة ومسماة
مازال قلبي يمتدح وعقلي يحذر وعيناي تناظر وذاكرتي بلماضي تزدهر .يبدو ان الشاي الذي احظرة الي واقراص العلاج جعل عقلي في الطريق المستقيم .مرت تلك الذكريات كشبح احاط يقظتي يعرفني من انا وكيف كنت ومع من عشت ومن هم عائلتي لاكن الذي لم يكن بلحسبان انا لا اتذكر الأسبوع الذي انقظى وذالك بسبب الملاك الذي دهسني بمقدمة سيارتة .
بدات تنحصر افكاري بتاريخ فقداني لذاكرتي وبينما نالت مني التساؤلات غير راحمةبرأسي مسببة صداع يغزو لي ماتبقى من عافيتي. طرق الباب ودخل الملاك مرة اخرى يخطو بأستقامة وكأنة يسير على فرش من غيوم وهناك من يلتقط لة الصور .ماهذة الوسامة المبالغ بها ياترى ما اسمة.
جنونية تلك الاحاديث التي تدور داخل رأسي عنة ولاكن قلبي من اختار امساك زمام الأمور هذة المرة غير سامح لعقلي ان ينبس ببنة شفة .افقدني صوابي عطرة الذي تجمع حولي غير سامح لأياي بأن استنشق غيرة وقبل ان يغلق باب الغرفة انطلق لساني مسربا بما يجول في خاطري
أنت تقرأ
في بغداد شبحٌ|In Baghdad A Ghost
حركة (أكشن)يحكى إن لبغداد شبحا لا يضهر الى خفيتا فأبتاع الخوف لقلب بغداد قسرا. لم يخفة رأسا ولا منصبا ولاتعفف ظميرة يوما . حاك الرهبة والقسوة بظواحي لن تطوفها الرحمة .فقتل ونهب وسلب وفصل جرم العذاب لكل تفكير متحرر.أراد القوة والسلطة وأمتلك بأستعباد ألانفس الحر...
